أهلا وسهلا بك إلى منتديات شقاوي التجريبية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
|
|
|
المشاركات 1,507 |
+التقييم 1.06 |
تاريخ التسجيل Aug 2021 |
اﻻقامة |
نظام التشغيل |
رقم العضوية 162 |
12-20-2021, 06:46 PM
المشاركة
1
قصه مأخوذه من بطل قصة إنمي سلام دانك، وكانت الفكره في قروب أخر وكانت الفكره على كل عضو أن يختار من إنميات زمان من 2000 ونازل وكتابة قصه أو مشهد سواءً كان من نفس فكرة الإنمي أو فكره من تأليف العضو فقط......
ظلال بطل....
HTML
قبل سنتين من الآن
لعب (ظل) أول مباراة له في التصفيات المؤهلة للبطولة الوطنية الخاصة بالمدارس، بعد عناء التمرين ومشقة الوصول إلى مكانة اللاعب الأساسي، موهبة سطعت من أول مباراة من التصفيات المؤهلة، وكان ما يردد دومًا (ظل) أن كريم عبد الجبار لم يصل لما وصل إليه بالحظ، فاللقب هو نتاج عمل، والعمل لا بد له من هدف، والهدف هو ما يجعل العمل ممكنا، كان فريق الوثبة بعد سطوع نجم ظل، قد أرتفعت أسهمهم لتحقيق شيء هذا الموسم، لكن سرعان ما خفت نور نجمهم من المباراة الثانيةالتي سقط فيها مصابا، مغشيًا عليه، فاشيًا من البكاء.
بعد مرور سنتين
الصحفي: بعد بطولة المدارس بما تعد جمهورك؟
HTML
إبتسم حسّان ثم قال:العباقرةلا يكتفون بالإنجاز، العباقرة يصنعون أخر..
قاطعه الصحفي قائلًا، ماذا تقول لمن لم تسعفهم الظروف الصعبة أن يصلوا إلى هنا؟
صمت حسان قليلًا وأجاب: حقًا يجب علينا أن نجتهد، حقًا لم نصل إلى هنا دون معاناة، ولنا في( ماجيك جونسون) أحد أساطير كرة السلةعبرة، تكالبت عليه الظروف، إعتزل ثم عاد، هذا هو الإجتهاد، رسالتي( كن قويًا)..
عاد الصحفي قائلًا: لكن هل حقًا الإجتهاد لوحده يكفي؟..
قبل ثمانية أشهر من تحقيق البطولة.
أعتاد حسان أن يبدأ صباحه بالجري على الشاطئ، وفي يوم من أيام الإثنين البارد، وبعد هطول المطر، وجفاف العرق، وبزوغ الأمل، وانقضاء القمر وظهور الشمس والنجم إن أندثر
HTML
<a
كان هناك رجلٌ صافف جنود الشطرنج وينتظر الشريك، نظر إلى حسان رافعًا يده قائلًا:هل لك بشطرنج؟
أشار إليه حسان بيده أنه لا يجيد اللعب، إبتسم الرجل قائلًا :العباقرة يصنعون ما لا يجيدون
عند سماع ذلك، إنتفض عند حسان غرورهُ، ونبثق من ثكنات كهف الأسد نورهُ، وقال: لتبدأ اللعبة معا؟
ضحك وقال (ظل) بعد تحريك حرّاس الملك والوزير قائلًا: بل لتبدأ المراهنة بحياة الملكان، عم الصمت بعد ذلك، للحظات ونظر ظل إلى حسان بعد الإمساك برأس الوزير ودفعه إلى الأمام، متمتمًا
هل حقًا الإجتهاد لوحده يكفي؟
أوقف اللعب حسان قليلًا، رافعًا صوته، نعم لن نصل دون إجتهاد، لن نكون أقوياء دون قتال، لن نكون نحن بدون إجتهاد، بعدها إقترب الوزيران من خط المنتصف ليحمي كلًا منهما خطوط البلاد..
في هذه اللحظات إختفت تعابير وجه ظل، وأمر القلاع بالإنطلاق، وتحديد المصير، وقتل العدوان، ثم قال: الحزن، الأمل، الحافز، الفريق، كلها شعارات تذهب عند أول سقوط حقيقي، ولك بماجيك جونسون خير دليل، الجميع دون إستثناء عبرو عن إستيائهم لوجود شخص مثله في الملاعب بعد تشخيصه بمرض الإيدز، وعلى الجميع أن يؤمنوا أنه لا وجود للفقير بدون غني، كما أنه لا وجود، إلا لبطل واحد وجسم واحد قد حالفه التوفيق..
بعد 8 أشهر
هل حقًا الإجتهاد لوحده يكفي؟
إكتفى حسان بالنظر لوجه الصحفي قائلًا، الإجتهاد هو عنصر مهم وأساسي لتحقيق النجاح، والمتابعه بعد الإنكسار هي الأهم، ففي النهايه البطل سيكون واحد والمجتهدون أكثر.
النهايه
A.M.A.H
ظلال بطل....
HTML
قبل سنتين من الآن
لعب (ظل) أول مباراة له في التصفيات المؤهلة للبطولة الوطنية الخاصة بالمدارس، بعد عناء التمرين ومشقة الوصول إلى مكانة اللاعب الأساسي، موهبة سطعت من أول مباراة من التصفيات المؤهلة، وكان ما يردد دومًا (ظل) أن كريم عبد الجبار لم يصل لما وصل إليه بالحظ، فاللقب هو نتاج عمل، والعمل لا بد له من هدف، والهدف هو ما يجعل العمل ممكنا، كان فريق الوثبة بعد سطوع نجم ظل، قد أرتفعت أسهمهم لتحقيق شيء هذا الموسم، لكن سرعان ما خفت نور نجمهم من المباراة الثانيةالتي سقط فيها مصابا، مغشيًا عليه، فاشيًا من البكاء.
بعد مرور سنتين
الصحفي: بعد بطولة المدارس بما تعد جمهورك؟
HTML
إبتسم حسّان ثم قال:العباقرةلا يكتفون بالإنجاز، العباقرة يصنعون أخر..
قاطعه الصحفي قائلًا، ماذا تقول لمن لم تسعفهم الظروف الصعبة أن يصلوا إلى هنا؟
صمت حسان قليلًا وأجاب: حقًا يجب علينا أن نجتهد، حقًا لم نصل إلى هنا دون معاناة، ولنا في( ماجيك جونسون) أحد أساطير كرة السلةعبرة، تكالبت عليه الظروف، إعتزل ثم عاد، هذا هو الإجتهاد، رسالتي( كن قويًا)..
عاد الصحفي قائلًا: لكن هل حقًا الإجتهاد لوحده يكفي؟..
قبل ثمانية أشهر من تحقيق البطولة.
أعتاد حسان أن يبدأ صباحه بالجري على الشاطئ، وفي يوم من أيام الإثنين البارد، وبعد هطول المطر، وجفاف العرق، وبزوغ الأمل، وانقضاء القمر وظهور الشمس والنجم إن أندثر
HTML
<a
كان هناك رجلٌ صافف جنود الشطرنج وينتظر الشريك، نظر إلى حسان رافعًا يده قائلًا:هل لك بشطرنج؟
أشار إليه حسان بيده أنه لا يجيد اللعب، إبتسم الرجل قائلًا :العباقرة يصنعون ما لا يجيدون
عند سماع ذلك، إنتفض عند حسان غرورهُ، ونبثق من ثكنات كهف الأسد نورهُ، وقال: لتبدأ اللعبة معا؟
ضحك وقال (ظل) بعد تحريك حرّاس الملك والوزير قائلًا: بل لتبدأ المراهنة بحياة الملكان، عم الصمت بعد ذلك، للحظات ونظر ظل إلى حسان بعد الإمساك برأس الوزير ودفعه إلى الأمام، متمتمًا
هل حقًا الإجتهاد لوحده يكفي؟
أوقف اللعب حسان قليلًا، رافعًا صوته، نعم لن نصل دون إجتهاد، لن نكون أقوياء دون قتال، لن نكون نحن بدون إجتهاد، بعدها إقترب الوزيران من خط المنتصف ليحمي كلًا منهما خطوط البلاد..
في هذه اللحظات إختفت تعابير وجه ظل، وأمر القلاع بالإنطلاق، وتحديد المصير، وقتل العدوان، ثم قال: الحزن، الأمل، الحافز، الفريق، كلها شعارات تذهب عند أول سقوط حقيقي، ولك بماجيك جونسون خير دليل، الجميع دون إستثناء عبرو عن إستيائهم لوجود شخص مثله في الملاعب بعد تشخيصه بمرض الإيدز، وعلى الجميع أن يؤمنوا أنه لا وجود للفقير بدون غني، كما أنه لا وجود، إلا لبطل واحد وجسم واحد قد حالفه التوفيق..
بعد 8 أشهر
هل حقًا الإجتهاد لوحده يكفي؟
إكتفى حسان بالنظر لوجه الصحفي قائلًا، الإجتهاد هو عنصر مهم وأساسي لتحقيق النجاح، والمتابعه بعد الإنكسار هي الأهم، ففي النهايه البطل سيكون واحد والمجتهدون أكثر.
النهايه
A.M.A.H
العرض العادي
الساعة الآن 03:06 PM
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2019, Jelsoft Enterprises Ltd.