أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
مرحبا بكم
علاقات هذا الزمن أصبحت هشة
تبنيها مصلحة وتنهيها مكالمة..!
رغم أنا جميعاً ننحدرُ من دين
عظم حقوق العباد، وجعل أجر الصابرين على الأذى عظيم.
وَلو سُئلتُ عن الحصن الأعظم للعلاقات؛ لقلتُ: "إحسانُ الظن" .. هذا هو الحصن الذي لا تصيبه قذائف الشيطان ولا نزغات النفوس، أن تُحسن الظن في صاحبك يعني أن تُكرمه أمام نفسه، أن تنظر إليه بعين الرضا حين ينظر الجميع بعين السخط، أن تطلب له أبهى صورة في أشد لحظات العتمة..
هل حسن الظن هو صمام الأمان لـ إستمرار العلاقات؟
الم نندم كثيراً عندما تغافلنا؟
ثم هل لازال هناك من يستحق أن نعاشرهُ بهذه الصفة الجميلة؟
أدري طولت السالفة وهي قصيرة
أهلاً بـ الجميع
[COLOR=rgb(71, 85, 119)]لو تدبرنا قوله تعالى :[/COLOR]
[COLOR=rgb(71, 85, 119)][COLOR=rgb(26, 188, 156)]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ[/COLOR][/COLOR]
[COLOR=rgb(71, 85, 119)] نجد ان النهي عن ... كثير ... الظن
بينما الاخبار عن ... بعض ... الظن
وهذا يشير الى اهمية تجنب سؤء الظن
لانه مرتبط بالعلاقة بالاخرين التي هي حياة الناس [/COLOR] [COLOR=rgb(71, 85, 119)]اشارة طيبة مديرتنا الفاضلة بارك الله فيك [/COLOR]