أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
نص غير قابل لمواساة .
لا اعترف بأي نوع من علامات التأثير
التخدير .. التقصير
والنقد مرفوع وعلامة رفعه
ليس هناك تبرير....!!
وفي المشاعر نحتاج للتحرير
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]خط احمر[/COLOR] ...حباً بالله من يعاني من ارتفاع حاد في مناعة التعاطُف
فاليرحل [COLOR=rgb(235, 107, 86)]بهدوء[/COLOR]
لان روحي في منعطف الترقوة
على راحلة بلا سد
وجزر بلا مد
واني على حافة الهاوية ..
ولم اكن ارغب .. بصرخة خرساء بلا نحيب
علها تصل خاصرة السماء فتلتهب وتتورم وتمطر
فهيا هيا يا ( [COLOR=rgb(184, 49, 47)]أنا[/COLOR] ) بل يا ( [COLOR=rgb(184, 49, 47)]كلي[/COLOR] )
هل تقبيلين ... قبلت ...
هل تشهقين .... شهقت ...
هل ترفضين ... رفضت ...
هل تنجبين ... مشاعري .. لا تنجب ...
اني عقيمةُ [COLOR=rgb(184, 49, 47)]حُب[/COLOR] ...
يا قاتلي ...
قلتُ اقترب ثم اقترب ثم اغترب
ثم انتحِب ..
ثم اقتربت ثم اغتربت ثم انتحبت ...
اني اُزف اليوم نحو الموت ..
اوااااه من قلبي ومن اعماقه
مشتاقه مشتاقه ..
والصمت شد وثاقه ..
والفقد فيه اعاقه ..
ودموعها رقراقة ..
لج الحنين بخافقي حتى امتلاء ترياقه
يا نبض ..
يا ساحر العينين ...
غني واطرب دهشتي .... اعزف ولحن وحشتي
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]إني أُزف نحو الموت [/COLOR]..
مشتاقة مشتاقه
توقيعُنا في قُبلة ..
لا خاتمٌ لا دُبلة ..
عاداتنا ازليه ... لا حُب في قاموسنا ...
لا عشق ذاك تُراهه ...
هل تسمعين ...سمعت ...
كيف السبيل إلى اللقاء ...
هل تقبلين ... قبلت ..!!!
تباً تأكسدني مشاعري بالجوى
وأنا اراني كُلي
انجو ببعضي لبعضي
كي لا يغادر ظلي ...
امنياتُنا مذبوحه ....
منزوعة منزوعه ....
هل تقبلين بأن نغادر ... نحو السماء السابعه
وكُنتُ وحيدة ٌ كـ الموت ..
وكأنني لم اكترث ماذا تعني ( [COLOR=rgb(184, 49, 47)]مقبرة[/COLOR] )
وكأنني اتنفس من ثقبِ جُرح حزين
وكأن كل مشاعري تجهش بصوتي حنين
حتى غفـــوت ....!!
ثم التقينا في المنام فستاني كان ضيق ...
حد اختناق الروح ...
ارخي حبال حنيني ...
دعني منــك اتنفس ....
المنافي لا ترحم
الامر اكثر فراغاً
تعلقنا بالحُب شنقاً في مقصلة الوهم
اما رايات الامنيات في ارض الحكاية
كـ ارتشاف السكون من ينابيع الصمت
هزائم العمر تزيد بنحناء
حتى تلك الفراشه تتخبط ظمن قافلة المنهكين
بعد الصراخ أمّا بحّ ..
السلام لـ ناي نغمكِ يا أنا
والنفث جراح ..
لم تعرف رئته من أنفاسكِ إكتفاء
ينهل من سعة وريدكِ حد التلطخ
بعهدٍ أن يحمل الأريج إليك
والقائم أمدًا كل الوهن عدا ذلك
شُقّ وعيدكِ ..
قطرة
قطرة
والبياض في الروح بالفطرة !
فأتمنى وأنا لا أقوى على الشرح
أن يتلبس مرساه السلام
لتُح[UWSL]يّك كبد الأحلام .. سماي . [/UWSL]
بعد الصراخ أمّا بحّ ..
السلام لـ ناي نغمكِ يا أنا
والنفث جراح ..
لم تعرف رئته من أنفاسكِ إكتفاء
ينهل من سعة وريدكِ حد التلطخ
بعهدٍ أن يحمل الأريج إليك
والقائم أمدًا كل الوهن عدا ذلك
شُقّ وعيدكِ ..
قطرة
قطرة
والبياض في الروح بالفطرة !
فأتمنى وأنا لا أقوى على الشرح
أن يتلبس مرساه السلام
لتُح[UWSL]يّك كبد الأحلام .. سماي . [/UWSL]
[UWSL].[/UWSL]
[UWSL].[/UWSL]
[UWSL][USER=1608]بحــ عاشقه ـــة[/USER][/UWSL]
زُفّت أحداقنا لقسامة نزفكِ
يا مليحة البيان ..
فـ اسلمي ولسُكنكِ الحياة .
.
..
وهنا تحديداً انا كتبتُ
لأني اعلم يقيناً آن من يكون بين سطوري
لن يكون
عابراً عبوراً عادياً
بل قاريء جيداً ذو حذق ..
ثم آما توليب ...!!
فاصلة ويا سماء النداء ...
وشم على تاريخ برشة عطر
دذاذةً
رذاذة
جاءت على جُرح ملتهب ...
حتى في الإكتفاء وفاء
لا زال يسترق سمعه من دموع المحابر
رماد بين اوتار مسمومة
وطعم فاجعة وقنص كهولة
فالعيون عفوية قهرية
[UWSL] شيئا شيئا ستبلى [/UWSL]
عجوة افكار بالية
تقليم احاسيس عاتية
واسوار تخيم فوقها الصراعات
سينمو شبح مألوف
ويتوسع
ويسكن بين الخوف والنزوح
واها من لبيبة ليست بعفوية
وانثى مستثنى
وواقع شحيح
ترتفع تفاحة ادم دهشة
وتنخفض غيضا
فالتجرع مقيت
والغموض مروع
سئمت قطار العون
ومجرات الكون
هي هي
مكانك تدبين وتندبين
الليل حالك
جوع يقض وافتراء املح
ووعود مطلية بقار
مراسيم مستوحاة
من مقبرة القضاة
والزام وإلتزام
ومحو احلام على طراز العادات
يالذة الموت
متى ارنوا بلا الم
متى يستكين
كل ما اشعر فيه
ولن يتخطاني العمر
الإستسلام ممنهج
لنستعد لكل افتراء
ولكل اعتداء ولكل إبتلاع
فالطقس اشبه مايكون
للإندلاع
ايتها الخيزران
هنا وقفت على اطلال الغرائب
وفيض من المشاعر
تحرض حتى الريق
على القهقرى
فقد ابتلعت الدهشات كل السكون
سلم مدادك وسلم هذا الإحساس
اشكرك وبعنف
..
الاندلاع بداية النهاية
واعتباراً
فإن الدموع كانت في المقام الاول
والصمود للبقاء لكن
كل الايادي اللي تمتدُ للالم تسقط سهواً
اما ذلك الباب كان حنوناً جداً
لانه اقفل بعد آن لملم الحنين
وترك اللذين لا يعيرون مابداخلنا اهتمام خلفه
نزفنا وهم نزفو صدود
ومتنا وزفونا إلى المقابر بلا لحود
[USER=525]الاكليل[/USER]
بريقاً كـ هذا هل يمكنة التنبوء ...؟؟
سطراً كـ هذا لا يمكن آن يخبوء ...!!