أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]مدخل[/COLOR]
[COLOR=rgb(124, 112, 107)]مالم نهتم لامرهم
ماكانو اليوم في المقدمة
ولكن عصيت علينا انفسنا فتقدمنا
وإن كان في القلب شعثاً لا يلمه الا ( [/COLOR][COLOR=rgb(184, 49, 47)]الله[/COLOR][COLOR=rgb(124, 112, 107)] )
وما نحن الا طين على طين
معجونون بالضعف
واعرف ذلك الحزن اعرفه جيداً
يأتي متقدماً
متنكراً بقبعة من عجز اتجاهله
واحاول اقناع السعادة آن تمكث يوما واحداً
عله يكون لنا سبب للعيش...[/COLOR]
غب ...وغب ...!
لستُ بوالمه..؟؟
ثم لستُ بهائمة...؟؟
ثم لستُ بغائمة ...؟؟
بل كنتُ انثى حالمة...؟
ماكنت يوماً كاتبة او شاعرة او عالمة..!!
لكن روحي عنك اضحت صائمة ..؟
اقسمتُ الا افطر ... إني جائعة ...
ياكل انفاسي واقسم ضائعة ...
وجميع جمعي جامعة لك خاضعة...؟؟
هل اعترف ..
في فترةٍ ماقبل ان عانقتني مابعد ان غادرتني
مابين آن غدرتني وهجرتني ..
وصببت حزناً قاسياً في قلبي صب ...!
ودخلت جحراً مضلماً لا يشبهُ جحر ضب ..!
ودخلت خلفك راضيه ...
ارهقتني ... وتركتني ... بعدك فارغة ...
اواهـ يا قلبي
وكيف الصبر عنه وقد عشقنا بعضنا حد الإمتلاك
كان يسير في دمي سير حبيبٍ كـ الملاك
في حضن يداي أعانقه عناقاً شديداً بل هلاك
صدقاً عشقته وعاشقه ... !
للفكر كان يراشقه ....!
كيف الخلاص ... وهسيس صوتك
في مسامعي ..ناشقه ...
هل اكتفي ...
إن قلت إني لسوادك مغرمه ...
جداً وجداً مغرمه ... متجرده متفرده
متعربده .. لم اكترث للوم ...!!
من اجلك كُنتُ كجيشاً واحداً في معركة
لم اكن لهزائمي من بعد أن غادرتني مدركة..
متهالكة ... وبي عتب
واريد طرفاً مصلحاً إن كان يجدي نفعاً
سحقاً وبأساً
اتريدنا ان ندخُل الكون وسيطاً ...
ام اكتفي بأنين قلبي حين آن غادرتني
وتركتني بيني وبيني عاريه ...
يا كل من لي في الوجود ...
يا نبض قلبي من عقود..
يا روح روحي هل تعود ...
يا كل وجدي لا حدود ..
مقيدهـ...
فكري مشوش ... صامته
ومشاعري لا تقوى
اني احبه ويحبني ...
إني اريده ويديدني....
لكنه سأم الوجع ... سأم البكاء ... سأم الحنين
سأم الانين ... سأم الصراخ ... فارتجع .....
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]وقال لستُ بكاتب.[/COLOR]..؟؟!!
أرهقتي كل العابرين ... أوجعتي كل القارئين
ألجمتي كل الذائقين ... أحزنتي حتى الابجديه
قولو له : هي حُرةٌ انثى عصية
دعها تبوح بما تريد إن كان في الحبِ قيود
ففي مشاعرها تخطت كل الحدود بلا اذيه
قولوا لــ ( [COLOR=rgb(184, 49, 47)]قلمي[/COLOR] ) بي عتب
.
.
ولم اسطتطع ان اسر عتبي في نفسي
كما اسرها يوسف في نفسه ...!
لم يكن قلمي علي بهين ...
فقد كان حبيبي اللذي لا يخون...
وصديقي .. اللذي لا يسيء بي الضنون
ورفيق قلبي وروحي اللذي لا يهون...
..
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]مخرج[/COLOR][COLOR=rgb(163, 143, 132)]
خضنا صراعاً ضارياً لتحرير
ارواحنا من هيمنة الألم ولم يتركنا القلم..
لكنه مصاب بحمى في فوهته الجمته عن النطق
الاطباء عجزو عن علاجه اظنه يريد ( [/COLOR][COLOR=rgb(184, 49, 47)]احتضان[/COLOR][COLOR=rgb(163, 143, 132)] ) ليعود دافيء كما كان ....
وعلى كل موجوع الف لا بأس .. [/COLOR][COLOR=rgb(184, 49, 47)]وسلامات[/COLOR][COLOR=rgb(163, 143, 132)]...[/COLOR]
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]العتب[/COLOR] حمامة نافرة من قميص الحب . .
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]الحبّ[/COLOR] أغنية شجيةٌ في قلب الحياة ،
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]الحياة[/COLOR] غيمة ،
احترفتِ الهروب . . كلما وعدتِ بالمطر !
في ضحكةِ شمس . . تحتمي !
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]ولأنكِ[/COLOR] متورطة في فلسفة العتاب ،
كل المعاني تقصدك !
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]لأنكِ[/COLOR] عميقة في تفسيرِ الضوء ،
كل الأقمار تسقط في كفك !
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]لأنكِ[/COLOR] بدائية الفرحة . .
كل الفراشات تشبهك !
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]لأنكِ[/COLOR] سيئة جدا في اقتناصِ الفرح الطائر في سماء الغياب ،
كل الأحزان في قلبك تنام !
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]،
،
سيدتي[/COLOR] [USER=1608]بحــ عاشقه ـــة[/USER]
خاطرة ذات عرض بانورامي
تتراص التعبيرات فيما يشبه الطوب كل يخدم ويرتبط بما يليه ويسبقه ..
هنيئا لنا بتلك المصفوفة التي تعج بالصور البلاغية
المتدفق منها كما الشلال الذي لا ينقطع لحظة ..
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]لـــ تعلمي سيدتي[/COLOR]
الحبُّ طريق مفتوح على فضاء المعنى ،
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]بلا أمداء [/COLOR]. .
الحياة قصة مجهولة الحكاية . .
و الحكاية بلا منطق !
أرجوحة تلهو بالقلب . .
و القلبُ يمامةٌ ، لا تنكرُ عشها . .
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]قلم بعتب[/COLOR] سيئ المزاج ،
تهرق دماء الحروف ،
تكسرُ جرار البلاغة . . تقهقهُ في سماء الكبرياء !
للكلمات المتراصة على بياض الروح ،
تديرُ وجهها . . و تغادر !
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]،[/COLOR]
شكرا لكِ المبدعة دائما
[HEADING=3][USER=1608]بحــ عاشقه ـــة[/USER][/HEADING]
قدمتِ لنا طبقا شعريا شهيا ..
تقديري واحترامي
نأنس بضبط مدار العتب
على ساعة الغسق
بطعم الظلام
ونتصنع النوح بقالب
من الدمعات
حتى تنحدر مستخلصات
مانتمنى من بعض النفوس
توقد شعلة الإيناس
فلا زهد في المكاشفة
ألم الجم القطبين وفرق شمل
صمت القلم
لا نستغني عن الإنغماس في الحديث مع نطف القلب
ياعجبا من الصبر كيف يتصبر
وقد تحللت زبدة الإشتهاء
ويا ويح الذكريات
وهي تتصاعد
بين الأنفاس بلا مقدمات
نهبط اضطراريا
وحق لنا أن نترحم على
همس اشعل الكثير
من سنابل المعروف
فالغزف قد إنخرس
وماج وبعدها إندرس
ولا نرى الا صومعة سكون
بين اناملنا
وهو ما تبقى
بنكهة الزفير
نعالج سقف الإنطواء
بعد ضربات موجعة
بين فكي الأمل
ياسدرة الإثارة ونبع الإدارك وفيلق الحنين
لازال الشجن كثيفا برغم تعنته
وتولد مرافق القلم
حتى يكتمل من خداجه
ليكون القسم ابلغ في تاجه
وتبقى صدمة الإندفاع
نحو سمو غامض هو الأسمى
لروح فارقت محاضن التيه
قبل أن تتحول الحروف لعجاج
ومامن حكمة الا ولها سر ابلغ
من قائلها
فلا ندرك من العظمة الا قشورا
تناثرت بين العيون
ليكون اللب انقى من الرضاب
بحة
تأملت وكنت على يقين بأن
ما اراه يصب في جداول
لها حواف من الذهب
فكيف بالحروف وهي تتراقص
من شلال قلمك البازي
أيا ويحَ من أمسى يئنُّ منَ الهوى
وبالقلبٍ وجدٌ لا يزالُ ينازعُ
ودمعُ عيونٍ ما توانى للحظةٍ
بليلٍ دجي والفجرُ بادٍ وطالعُ
شهيدٌ على غيثٍ هتونٍ مآلهُ
إلى نائباتِ الدَّهرِ والدَّهرُ فاجعُ
فأينَ هروبي من سليمى وحبُّها
وأشواقُ قلبٍ ما لهنَّ دوافعُ
ووجدٌ على رئمٍ بعينٍ وسيعةٍ
ولوعاتُ روحٍ من سليمى تنازعُ
وحبٌّ تنامى في فؤادي عشيَّةً
ونارٌ ذكت ما بينَ تلكَ الأضالعُ
فما الجنبُ بينَ النَّائمينَ بهاجعٍ
فيا تعسَ ما تحويهِ تلكَ المضاجعُ
حوت من سليمى نارَ قلبٍ ولوعةً
بها ظلَّ قلبي للنوائبِ خاضعُ
فلا بأسَ إن جارَ الزَّمانُ بنكبةٍ
فإنِّي لِما أوتيتُ راضٍ وقانعُ
الأنيقة [USER=1608]بحــ عاشقه ـــة[/USER]
لن أزايد على هكذا بوح رقيق
يكفي أنه حرك مشاعر الكثير
لما حمل بين طياته من ألم وحزن
لروحك السعادة ولقلبك السكينة
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]العتب[/COLOR] حمامة نافرة من قميص الحب . .
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]الحبّ[/COLOR] أغنية شجيةٌ في قلب الحياة ،
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]الحياة[/COLOR] غيمة ،
احترفتِ الهروب . . كلما وعدتِ بالمطر !
في ضحكةِ شمس . . تحتمي !
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]ولأنكِ[/COLOR] متورطة في فلسفة العتاب ،
كل المعاني تقصدك !
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]لأنكِ[/COLOR] عميقة في تفسيرِ الضوء ،
كل الأقمار تسقط في كفك !
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]لأنكِ[/COLOR] بدائية الفرحة . .
كل الفراشات تشبهك !
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]لأنكِ[/COLOR] سيئة جدا في اقتناصِ الفرح الطائر في سماء الغياب ،
كل الأحزان في قلبك تنام !
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]،
،
سيدتي[/COLOR] [USER=1608]بحــ عاشقه ـــة[/USER]
خاطرة ذات عرض بانورامي
تتراص التعبيرات فيما يشبه الطوب كل يخدم ويرتبط بما يليه ويسبقه ..
هنيئا لنا بتلك المصفوفة التي تعج بالصور البلاغية
المتدفق منها كما الشلال الذي لا ينقطع لحظة ..
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]لـــ تعلمي سيدتي[/COLOR]
الحبُّ طريق مفتوح على فضاء المعنى ،
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]بلا أمداء [/COLOR]. .
الحياة قصة مجهولة الحكاية . .
و الحكاية بلا منطق !
أرجوحة تلهو بالقلب . .
و القلبُ يمامةٌ ، لا تنكرُ عشها . .
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]قلم بعتب[/COLOR] سيئ المزاج ،
تهرق دماء الحروف ،
تكسرُ جرار البلاغة . . تقهقهُ في سماء الكبرياء !
للكلمات المتراصة على بياض الروح ،
تديرُ وجهها . . و تغادر !
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]،[/COLOR]
شكرا لكِ المبدعة دائما
[HEADING=3][USER=1608]بحــ عاشقه ـــة[/USER][/HEADING]
قدمتِ لنا طبقا شعريا شهيا ..
تقديري واحترامي
..
وماذا إن كان ( [COLOR=rgb(184, 49, 47)]العتاب[/COLOR] ... [COLOR=rgb(184, 49, 47)]والحب[/COLOR] ... [COLOR=rgb(184, 49, 47)]والحياة[/COLOR])
جميعها لـ [COLOR=rgb(226, 80, 65)]القلم فقط [/COLOR]وهو من يستحق
آن تجتمع الاضداد ضده لقوة تحمله
فأمطرت الحروف مشاعراً بـ إنهما حد التورط
لبعضنا البعض ...
متورطون بالعتاب...
عميقون في الفلسفة...
لا نجد تمثيل الفرح اطلاقاً....
واضحون كقرص الشمس....
السيد الانيق .. الراقي جداً
[USER=1385]رومانز[/USER]
لتعلم
وكنتُ اعلم ان ثمه طرف سيكون مصلحاً
بيني وبين قلمي
يأخذ به رافة .. ويعطيه رحمة ...
ويهدهد فيه املاً
ويجعله يتغنى بعتبي عليه دون غضب
بل يصب في خاصرتة من الجمال الحبر صب
كنت كمن يأخذ بيده ...
وكمن يواسي انتكاسته..
وكمن يربت على كتف غيابه
ملأت الروح سروراً ...
وحبوراً .. ونوراً
هنيء لي هذا المرور المواسي .. الماسي
وهنيء لنا كونك [COLOR=rgb(65, 168, 95)]اخر شجرة في الغابة[/COLOR]
تقينا هجير [COLOR=rgb(184, 49, 47)]الفقد[/COLOR] وتغلقُ باب [COLOR=rgb(184, 49, 47)]الغياب[/COLOR]
ولكل جواد كبوة ..
بعدها يعود كما لو كان
المنتصر الوحيد في الزحام
ايا ( ايـزه )
وما بعد كلامك كلام ...!
اخجلتي تواضعي
والجمتي محاولة تجميع الكلمات
لابدي شكري وامتناني لهذا
الاطراء اللذي اشعرني بالغبطه
كم سررتُ لوجود قامة البوح
الجديرة بـ الثناء
[USER=438]ايمان ابو العنين[/USER]
هنا وفي زوايا متصفحي المتواضع
لا حرمني الله من طيب قلبك
وجمال حرفك ... وسلاسة قلمك
في احتضان بوحي قبل روحي