أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]
أسقطتي مع قطرات المطر
أم نزلت بالريح من أوراق الشجر
هل إنزويت فجأة في دروب القدر
أم أتيتي لتأنسي ليال السهر
أ بعد جفاء تنتظرين مني لقأك بالأحضان
أتبتغين مني فعلا هذا الإحسان
فهل تعودين كما كنتي أمان
بعد أن أغتيلت بك كل الأحلام
أهكذا ترين العفو بسيط
و الرجوع خاليا من كل تعقيد
ما رحمتي القلب و هو يكتوي
ما إحتضنتيه و روحه تحتضر
ما جورتيه في ليالي السقم والوجع
ما إحتوتيه و هو على النار إضطجع
ثم أتيت و قد سلم رايته للموت
أتيتي و قد دفن في تراب من جليد
أتيت بوجه صلب كالحديد
أما ترين أن الأمر علي صعب
أما ترين أن بعدك بعد كل هذا صار واجب
فكيف تختبرين حبي و قد قتلتيه بكل برودة
كيف تعودين لتفتحي أبوابا كانت بك موصودة
و قد سلمت بخسارتك كما سلمت بالموت
أفتأتين الأن لتحيي المواجع
فما كان الحب بعودتك أبدا راجع
ما كان القلب المكسور ليعاد تدويره بالمصانع
ما أعيدت روح لجثة محنطة
و لا أصلحت أوتار علاقة محطمة
ما ذهب يا غالية لن يعود
ما كانت لترجعه حتى تلك الوعود
هكذا البعد و الجفاء يكبلنا بالقيود
فما يترك للغفران بابا مفتوح
و قد أضحى القلب معه مذبوح
لا تتهميني بالقسوة
فقد كنت علي أقسى
لا تتهميني بالجفاء
فقد كنتي أستاذتي فيه
لا تنعتيني بالتكبر
فهذه صفتك كما أذكر
إني لفعلا أحبك
لكن الحب و الوجع يقتلان
فلا تطلبين من ميت شيء
و قد فقد القدرة على كل شيء
أنا بحبك دخلت أبواب الموت
فشيئا من هذه الدنيا ما رجوت
ثمة فاصلة بين خاصرة الوقت
ورنو الوصال في دروب الحياة
الحنين يلهب الشوق الساكن بالقلب
ليتدفق الدمع ويصدر عتاب قاسي مؤلم
ليتوغل عميقا بعمق حيرة ووجع
ووقوف عند شرفة الانتظار
لمن ستأتي وربما لن تأتي
لأحاسيس قد لا يفهمها إلا هي
لكنها بألوان زهرية
كالحلم تطوي الصمت بالصمت
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]أسقطتي مع قطرات المطر
أم نزلت بالريح من أوراق الشجر
هل إنزويت فجأة في دروب القدر
أم أتيتي لتأنسي ليال السهر
أ بعد جفاء تنتظرين مني لقأك بالأحضان
أتبتغين مني فعلا هذا الإحسان
فهل تعودين كما كنتي أمان
بعد أن أغتيلت بك كل الأحلام
أهكذا ترين العفو بسيط
و الرجوع خاليا من كل تعقيد
ما رحمتي القلب و هو يكتوي
ما إحتضنتيه و روحه تحتضر
ما جورتيه في ليالي السقم والوجع
ما إحتوتيه و هو على النار إضطجع
ثم أتيت و قد سلم رايته للموت
أتيتي و قد دفن في تراب من جليد
أتيت بوجه صلب كالحديد
أما ترين أن الأمر علي صعب
أما ترين أن بعدك بعد كل هذا صار واجب
فكيف تختبرين حبي و قد قتلتيه بكل برودة
كيف تعودين لتفتحي أبوابا كانت بك موصودة
و قد سلمت بخسارتك كما سلمت بالموت
أفتأتين الأن لتحيي المواجع
فما كان الحب بعودتك أبدا راجع
ما كان القلب المكسور ليعاد تدويره بالمصانع
ما أعيدت روح لجثة محنطة
و لا أصلحت أوتار علاقة محطمة
ما ذهب يا غالية لن يعود
ما كانت لترجعه حتى تلك الوعود
هكذا البعد و الجفاء يكبلنا بالقيود
فما يترك للغفران بابا مفتوح
و قد أضحى القلب معه مذبوح
لا تتهميني بالقسوة
فقد كنت علي أقسى
لا تتهميني بالجفاء
فقد كنتي أستاذتي فيه
لا تنعتيني بالتكبر
فهذه صفتك كما أذكر
إني لفعلا أحبك
لكن الحب و الوجع يقتلان
فلا تطلبين من ميت شيء
و قد فقد القدرة على كل شيء
أنا بحبك دخلت أبواب الموت
فشيئا من هذه الدنيا ما رجوت
ثمة فاصلة بين خاصرة الوقت
ورنو الوصال في دروب الحياة
الحنين يلهب الشوق الساكن بالقلب
ليتدفق الدمع ويصدر عتاب قاسي مؤلم
ليتوغل عميقا بعمق حيرة ووجع
ووقوف عند شرفة الانتظار
لمن ستأتي وربما لن تأتي
لأحاسيس قد لا يفهمها إلا هي
لكنها بألوان زهرية
كالحلم تطوي الصمت بالصمت
أستاذتي نورهان
خيالك شاسع خصب
يصوره حرفك العذب
على هية المشاعر والأحاسي
لتتصاعد الفرادة في أشياء
فنتلقفها لنستخلص المدهش
سلمت وصح نبضك
لحروفك عطاء الأشجار النضرة.. و هي تلقي
ظلالها الوافرة على الأرض و تدني قطوفها
ثمرا لذيذا... يغذي الروح و يسعدها..
و للغتك شموخ و جمال النجوم المتلألئة في صدر السماء...
تصدح بصوت موسيقي عذب يطرب القلوب..
هكذا هو الشوق فينا و هذا عمل العنين...
قد تضج حروفه عتابا... لكنها كلها مملوءة
بالوجع و الرجاء... يمنعها الكبرياء من البوح
... هي نداءات متألمة إنهارت فيها الدموع...
ما أعيدت روح لجثة محنطة
و لا أصلحت أوتار علاقة محطمة
نوورهان ياااماسية القلم
وجميلة البوح كم هو انيق هذا القلم
ينساب من بين اناملك كماء زلال عذب
وصفت فأبدعت نعم الرحوع والعودة لايمكن ان تكون هو ذالك الحب كان نهايته لاعووده وبالقطع برغم كل هذا الحب ولكن قررارانا هو مااينقذ بعض اشلاء القلب المتهالك