أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
لن انكر أنني من أول نظرة
اعتبرته مغرورًا كبيرًا معجبًا بنفسه،
أو بمعنى أدق وجدته متعجرف
[UWSL]حًّّقا تقابلنا بمحض الصدفة وكأن القدر يريد أن يجمع بيننا بشكل ما.. [/UWSL]
كانت لحظات الصدفة التي جمعتني به هي أسعد لحظات حياتي، ولـكن الآن هل سنلتقي صدفة من جديد أم لا؟ ليس لدي أدنى فكرة؛ فالحب كما الموت، فيه كثير من التفاصيل الفوضوية وكلاهما خدعة متقنة كلما هممت بالهروب تعثرت بك.
تكررت الصدفة نفسها باليوم التالي فوجدته يرفع بصره نحوى فى صمت قاتل
تكررت الصدفة نفسها باليوم التالي فوجدته يرفع بصره نحوي وهذه المرة مبتسمًا، بادلته الابتسامة على خجل فتشجع وجلس على المقعد بجواري، لا أعلم لمَ قال لي هذه الجملة؟! طريقة تعارف غريبة حًّّقا حيث قال: أتدركين كم أنِتى مغرورة ؟
أجبت بغضب: نعم!
فقال: دمك تقيل.
ازداد غضبى : أنا؟
هل انا سألتك عن رايك الشخصى
وبما أنك ترى أنني ثقيلة ظل مغرورة ؟!
لما تنتهز فرصة ملاقاتى
قال: لا أدري، أحب ملامح البراءة بوجهك، تبدين كطفلة.
لست كذلك.. لا أعلم كيف أعطاني شعورًا بالطمأنينة رغم أنني تأكدت من كونه إنسان متعال ومتعجرف،
استاذنت وانا استشيط غضبا واكملت السير إلى منزلي، لحق بي
وقال:
أنا اسمي ماجد وهذا رقم هاتفى، وأنِتى مااسمك؟
تركته وانا انظر اليه وعيناى تطلقان
رصاصا ولم اعطه جوابا تركته فقط.
اعتقد انه الجانب المظلم في شخصيتي
فعندما أتعرض للظلم الشديد وكسر الخاطر لا استطيع أن أسامح أبدا ًًًًًًًً.
حسناً، في حياتي عدد من الأشخاص الذين لم استطع أن أسامحهم أو اغفر لهم خطاياهم وانتهاكهم للامانة وخرقها (سواء كانوا أشخاص مقربين جداً من العائلة والأصدقاء أو أشخاص لا تربطني بهم أي علاقة)
رغم محاولاتي جاهدة بنسيان وجع الظلم وآلام الخذلان لكن دون جدوى. أحياناً أتمنى لبعضهم أسوء ما يمكن لإنسان أن يتخيله، وأحيانا أقنع نفسي جاهدة أنه لا جدوى من التفكير والحقد وعليي أن أنسى، ولكن للأسف دون جدوى. على كل حال أنا لست إنسانة تسعى للانتقام وتدبر له، إلا أني مازلت انتظر العدل الإلهي أو على الأقل انتظر أن تدور الدنيا حتى يذوقوا من نفس الكأس.
اعشق السفر واسافر كثيرا الى الاسكندريه
لاحتضن البحر وبمقدار خوفى من البحر هوذاته
مقدار حبى له ارمى بين امواجه الحانيه
مصاعبى وهمومى واملأ رئتاي برائحة يود البحر تمر عليّ تلك الأيام … أجلس مع نفسي في وسط تلك الأيّام الصاخبة السريعة ، تمر علي بسرعة لا أستطيع إلتقاط إحداها لأنظر ماذا افعل خلالها من أمور في حياتي.
مكتبه اسكندريه
اووووف عالم اخر من الجمال
لا وصف يكفينى فيها انسى نفسى هناك
الى ان ينادى على موعد الاغلاق
تكررت الصدفة نفسها باليوم التالي فوجدته يرفع بصره نحوي وهذه المرة مبتسمًا، بادلته الابتسامة على خجل فتشجع وجلس على المقعد بجواري، لا أعلم لمَ قال لي هذه الجملة؟! طريقة تعارف غريبة حًّّقا حيث قال: أتدركين كم أنِتى مغرورة ؟
أجبت بغضب: نعم!
فقال: دمك تقيل.
ازداد غضبى : أنا؟
هل انا سألتك عن رايك الشخصى
وبما أنك ترى أنني ثقيلة ظل مغرورة ؟!
لما تنتهز فرصة ملاقاتى
قال: لا أدري، أحب ملامح البراءة بوجهك، تبدين كطفلة.
لست كذلك.. لا أعلم كيف أعطاني شعورًا بالطمأنينة رغم أنني تأكدت من كونه إنسان متعال ومتعجرف،
استاذنت وانا استشيط غضبا واكملت السير إلى منزلي، لحق بي
وقال:
أنا اسمي ماجد وهذا رقم هاتفى، وأنِتى مااسمك؟
تركته وانا انظر اليه وعيناى تطلقان
رصاصا ولم اعطه جوابا تركته فقط.
استميحكم عذرا
فهى قصة واقعيه من حياتى
وكما يقولون "لا محبة إلا بعد عداوة" جملة كثيرا ما قالها القدماء، للتأكيد أن غالبا الحب الكبير يأتى بعد سوء تفاهم كبير أيضا،
وهى قصة اوتاد المتاهه
وانا بصدد كتابتها هنا اولا ثم ساقوم بارسالها
لدار النشر خاصتى