أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
١- ما هي الصعوبات التي يعاني منها الأهل في هذا المرض
عدم التاقلم مع العالم المحاط بالطفل وعدم القدرة على معرفه ماذا يريد يكون له عالمه الخاص الذي يعيش فيه
2- وهل للأهل دور في بدء هذا المرض أو للأنعزال على الموبايل
الدور الرئيسي
اكيد طبعا هذا المرض يظهر في سن الرضاعة لو لاحظت الام عدم استجابه الطفل أو عدم السمع وعدم الإنتباه فعليها فورا زيارة الطبيب واحيانا يكون المرض جينات وراثية
3- وهل هناك أخطار له وما العلاج والحل
بالطبع في خطر على الطفل والاهل
ممكن ياذي نفسه أو ياذي الآخرين
الحل طبعا الذهاب لدكتور تخاطب وتعليم الاهل كيفيه التعامل مع الطفل
سوف اتكلم عن تجربه رايتها بنفسي صديقة لي عندها ثلاثة أطفال انشغلت بالطفله الأولي و الطفل الثاني واهملت الثالثه
انا لاحظت انها غير الاطفال واخواتها
لا تستجيب لللعب مثل باقي اخواتها وتحدث نفسها كان معها أحد تلعب معه ولا تهتم إذا ندهت أمها عليها وتبكي كثيرا بلا سبب ولا تنظر لأحد شعرت بأنها مصابه بالتوحد
نصحتها بزيارة الطبيب وفعلا كانت الكارثة
توحد ولكن ولله الحمد تعالجت وأصبحت طفله عاديه
الغرض من كلامي إن كان الأمر في البدايه يمكن معالجته
كل الشكر لك يا حبيبة على الدعوة والموضوع
احترامي وتقديري للجميع 🌹
ما رأيكما بنوعية العلاج الذي يتخذه الأطباء
او بعضهم في تربيط اي تكتيف الطفل الذي لايتجاوز عمره عن الثلاث سنوات
وهل تتفقان على أن بعض طرق العلاج تزيد من مرض التوحد
بصراحة الطبيب ادرى بالعلاج وطرقه
وهو أعلم بحالة المريض وطريقه علاجها
مارأيكم بنظرة المجتمع للتوحد
هل سوء تقديرهم لطرق التعامل مع الطفل يسبب اذى لاهله قبل الطفل المريض
للاسف ان تعامل المجتمع معهم كأنهم حالة شاذة أو نظراتهم لهم تؤذيهم وتؤذي الاهل طبعا
فإن كانت هذه نظرة المجتمع للتوحد
فالطفل المريض يتعب نفسيا أكثر
تكفي البسمه ممن يرى طفل التوحد فإنها تخلق المعجزات
أما عن الاهل فلا حول ولا قوه لهم
يكفي إحساسهم بالعجز أمام فلذة كبدهم
اعانهم الله عن حالهم
كمعلومه يجب ان نعرفها جيدا ان مرض التوحد هو مرض يصاب بيه البعض وذكرنا بعض الاسباب والمسببات وتطرقنا الى طرق العلاج الطبيي والتي لم تصل الى العلاح النهاىي وتطرقنا الى نظرة المجتمع للمريض والى اهل المريض وتطرقنا الى السلبيات والا يجاببات التي ترافق المريض واهل المريض
كمعلوومه سمعتها من البعض ان بعض المرضى الذين يعانون التوحد تعالجوا بواسطة شيوخ دين ورقى شرعيه وماء مقري عليه والعلاج بزيت الزيتون المقري عليه
وتم شفاؤهم بفضل الله سبحانه
وتعالى
[UWSL]التوحد هو اضطراب عصبي نمائي مهم تظهر فيه أعراض في مرحلة الطفولة المبكرة. في حين أن الأعراض المتعلقة بالتوحد تبدأ في المراحل المبكرة من مراحل النمو لدى بعض الأطفال ، يعاني بعض الأطفال من الانحدار أو الاضطرابات في النمو الطبيعي. ينشأ الشك حول التوحد عندما يتأخر حديث الطفل أو يكون غير ذي صلة ، وغير مستجيب. تأتي الاسرة للطبيب لأن الطفل لا يتكلم حتى لو كان زملاؤه يتحدثون ، أو لأنه كان يستطيع أن يقول كلمات مفردة مثل "الأم والأب" من قبل ،لكن نسي هذه الكلمات في الأشهر الأخيرة.[/UWSL]
[UWSL]تظهر المشاكل الحسية بين الأعراض التي تظهر في مرض التوحد. تقلل المشاكل الحسية من امتثال الفرد للبيئة. يقلل من تكيف الفرد مع الحياة. مثلا تستمر المشاكل مثل الحساسية تجاه الصوت العالي ، والحساسية للمس ، والحساسية للضوء ، والمشاكل المتعلقة بالتوازن والاهتمام مع زيادة مشاكل النظام الاجتماعي المتغير مع تطور الفرد[/UWSL]
[HEADING=1]انواع التوحد[/HEADING]
هناك أنواع ومراحل متنوعة لمرض التوحد، حيث تكون الإصابة بدرجات التوحد عند الاطفال متفاوتة، وتنقسم هذه الأنواع إلى:
[HEADING=2]متلازمة أسبرجر[/HEADING]
يعد أسبرجر من أشهر مراحل التوحد المصاب بها نسبة كبيرة من أطفال التوحد حول العالم، ويتسم أطفال هذه المتلازمة بالتميز إلى حد ما عن الأنواع الأخرى،
حيث أنهم لا يعانون من ضعف القدرات الذهنية واللغوية ولكن مشكلتهم الرئيسية تتمثل في ضعف التواصل والتفاعل الاجتماعي مع الأخرين، فلا تتولد لديهم
رغبة فى التواصل الاجتماعي، ولا ينجحون في الاختلاط مع الأصدقاء أو في إقامة أي علاقة اجتماعية.
[HEADING=2]التوحد الكامل[/HEADING]
يصنف أطفال التوحد الكامل من ضمن فئة المتأخرين ذهنياً وعقلياً، حيث يتسمون بالتأخر في العديد من القدرات سواء البصرية، الحركية، العقلية، والاجتماعية
أيضاً، كما يتسمون بغرابة السلوك الذي قد يصل إلى العنف والعدوانية.
[HEADING=2]متلازمة كانير[/HEADING]
توحد كانير أو التوحد الكلاسيكي هو أحد أنواع التوحد ويصاب به العديد من الاطفال ويتسم بأعراض ثابتة وواضحة تبدأ من عمر شهرين، وتتمثل في تشتت
الانتباه وتأخر النطق، وعدم الاستجابة للمشاعر والتفاعل الاجتماعي من حولهم.
[HEADING=2]متلازمة ريت[/HEADING]
يصيب توحد ريت الإناث فقط وذلك على حسب النتائج والأبحاث الطبية الأخيرة، ويبدأ ملاحظة هذا النوع من التوحد مع الشهر الثامن حيث يقف نمو محيط
رأس الطفلة بل قد يصغر عن الطبيعي، وتبدأ الحالة في فقد السيطرة على الأطراف مثل اليدين والساقين وتحريكها بشكل مبهم.
لا يوجد علاج لاضطراب طيف التوحد ، ولا يوجد حاليًا دواء لعلاجه. ولكن بعض الأدوية يمكن أن تساعد في الأعراض ذات الصلة مثل الاكتئاب ، والمضبوطات ، والأرق، وصعوبة في التركيز. أظهرت الدراسات أن الدواء يكون أكثر فاعلية عندما يقترن بالعلاجات السلوكية.