أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
كبرت يا جدتى واصبحت متيقنه بان لا احد
يشبهنى ابدا ولكننى مازال لدى امل بان
هناك متسع من الحب لاجلى
مسكونون بأوجاعنا؛ لأننا لم نمتلك شجاعة التخلي والحب الذى يصفه البعض ضعفًا،
هو من يجعلنا الاقوى
فكيف لي أن أتخلى كل مرة عن جزء مني؟
كيف أسقط مع كل خيبة مبدأ أو حلم ؟
فهل الموت يحرر الأرواح لمتسع أكبر من بداية؟ فمن يعطي للعمر عمر ا
يصلح لأكثر من نهاية.
نعود ليومياتى فى البدايه وقبل ان افتح عيناى اجد هاتشى بجوار السرير يجذبنى
من يدى اما بونيتا تلعق وجنتى كى توقظنى
وبقدمى رشيدة مثقلة العينين لا تود مغادرة
الفراش مثلى تماما
ثم قبلات كثيرة من هاتشى مبدأ التحايل
ولا فرار استجمع قواى وانهض
مقدسة هى جرعة الكافييين كى ابدأ يومى
بعدها ارتدى ملابسى واصطحبهم للتمشيه
نصف ساعه
ثم اعود افتح موسيقى تبع حالتى النفسية
اما رياضة خفيفة او ممارسة اليوجا