أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
[COLOR=rgb(124, 112, 107)]اتكتبين ام انك تسحرين
كأغنية في ليلة نسيم تراقص القلب و مافيه
عجباً وكأن حرفك خيوط من سحرٍ عجيب
ينسج انغام للتتمايل الروح بلا هوادة
تقبلي حبي
واكشفي عن الستار
❤️[/COLOR]
لكلماتك السحر واللحن وما إقتبس من الورد
لا مقدرة لي على الرد على كلماتك الفاتنة
[COLOR=rgb(44, 130, 201)]مساء الجمال يا نجمة السماء....
ميثاق القلوب حين تتجمع في وفاء هو أقدس و أنبل ما تسطره العلاقات الإنسانيّة دون رياء...و يباركها من فوق رب السماء....
الصداقة... هي رابطة من الصدق خلقت فإن هي بنيت عليه كانت قوية صامدة أمام نكبات الحياة
فكان الصديق ظهر صديقه و عينه البصيرة..
فهو الخل و الأنيس.. و الرفيق الوفي..!
يتشاركان المر قبل الحلو.. و يصون كلهما سر الأخر
.. فيكون له الناصح و المصلح.. فإن سهى المرء يذكره و ينبهه صديقه..
هي شعور نبيل مبني على الحب و العطاء دون مقابل. فحين تكون هي بنفسها غاية أسمى لا وسيلة للوصول لرغبة ما.. فالرغبات تموت و تتغير... فإن بنيت الصداقة على متغير تكون أوهن من بيت العنكبوت سريعة الإندثار...
في حين إن هي بنيت على المحبة الخالصة بقيت للأبد دون أن تندثر... فكان المرء مع رفيقه حتى بعد الموت..!
قد تندر الصداقات الحقيقية في عالم كثر فيه الرياء و جرى المرء وراء مصالحه و رغباته.. رافسا في طريقه كل شيء... و لا بأس أن يتخذ من بعض الأشخاص درجا ليصعدو عليهم! للوصول إلى ما يريدون مستغلين الأسماء اللامعة من صداقة و حب كجداريات يخبئون وراءها ظلام نفوسهم...
أنوار الصداقة الجميلة قد تبدد سواد كل ظلام لتكتب فجرا جميلا ينهي عصر البؤس..!
فكل شيء تزيد لذته و تكبر فرحته إن نحن تشاركناه...
يا أميرة الظلام.. العاشقة للون الأسود... لا أراك إلا نجمة مغرمة بليلها و هي كل النور...
فلا تخافي أو تجزعي.. يخسر الكثير من الخوف!..
و لعل ما يخيفك إلا وهم إن أنت تجاوزت سرابه وصلت لجنتك...!
ما أسعدها هذه الميساء بصديقة محبة مثلك يا نجمة
و ما أعذب شعورك الطيب نحواها.. و كلماتك الجميلة المغزولة من نور النجوم.. فهي و إن سكنت سواد الليل.. تظل الأشد نورا دوما...
أبدعت يا جميلة سلامي لك و لقطتك
و صديقتك..
[COLOR=rgb(44, 130, 201)]مساء الجمال يا نجمة السماء....
ميثاق القلوب حين تتجمع في وفاء هو أقدس و أنبل ما تسطره العلاقات الإنسانيّة دون رياء...و يباركها من فوق رب السماء....
الصداقة... هي رابطة من الصدق خلقت فإن هي بنيت عليه كانت قوية صامدة أمام نكبات الحياة
فكان الصديق ظهر صديقه و عينه البصيرة..
فهو الخل و الأنيس.. و الرفيق الوفي..!
يتشاركان المر قبل الحلو.. و يصون كلهما سر الأخر
.. فيكون له الناصح و المصلح.. فإن سهى المرء يذكره و ينبهه صديقه..
هي شعور نبيل مبني على الحب و العطاء دون مقابل. فحين تكون هي بنفسها غاية أسمى لا وسيلة للوصول لرغبة ما.. فالرغبات تموت و تتغير... فإن بنيت الصداقة على متغير تكون أوهن من بيت العنكبوت سريعة الإندثار...
في حين إن هي بنيت على المحبة الخالصة بقيت للأبد دون أن تندثر... فكان المرء مع رفيقه حتى بعد الموت..!
قد تندر الصداقات الحقيقية في عالم كثر فيه الرياء و جرى المرء وراء مصالحه و رغباته.. رافسا في طريقه كل شيء... و لا بأس أن يتخذ من بعض الأشخاص درجا ليصعدو عليهم! للوصول إلى ما يريدون مستغلين الأسماء اللامعة من صداقة و حب كجداريات يخبئون وراءها ظلام نفوسهم...
أنوار الصداقة الجميلة قد تبدد سواد كل ظلام لتكتب فجرا جميلا ينهي عصر البؤس..!
فكل شيء تزيد لذته و تكبر فرحته إن نحن تشاركناه...
يا أميرة الظلام.. العاشقة للون الأسود... لا أراك إلا نجمة مغرمة بليلها و هي كل النور...
فلا تخافي أو تجزعي.. يخسر الكثير من الخوف!..
و لعل ما يخيفك إلا وهم إن أنت تجاوزت سرابه وصلت لجنتك...!
ما أسعدها هذه الميساء بصديقة محبة مثلك يا نجمة
و ما أعذب شعورك الطيب نحواها.. و كلماتك الجميلة المغزولة من نور النجوم.. فهي و إن سكنت سواد الليل.. تظل الأشد نورا دوما...
أبدعت يا جميلة سلامي لك و لقطتك
و صديقتك.. [/COLOR]
للصداقة في قلبي دنيا خصبة خضراء
أسقيها كل يوم بالحب ما تبقاء في قلبي من حنان
صديقتي أهم من الدنيا بما فيها من أناس وكنوز
وذهب مصيره الزوال
نورهان حلوتي الجميلة أعشق حروفك النابضة بمشاعر
جياشة بكل ما تحملة من معان للكلمات
أسعدني تواجدي هنا حيث وجدت لي ملاذ أخر وأصدقاء
مثلكم ومعكم سأتخطى الصعاب...