أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
[COLOR=rgb(41, 105, 176)]بنت الشيوخ اللي لهم عز وشان
فاقت على كل الوصوف ب حلاها
تستاهلين المدح يا بنت الكرام
واللي مثل الغاليه لزوم يتباهى
ياهلا ومرحبا بأجمل مريام
نورتي ياغاليه المكان
مساحه راااائعه حبيبتي
نتابع بحب وإهتمام
صباح الجمال 😘
يتم التثبيت وبالتوفيق غاليتي
بداية وقبل أن يبدأ حديث القافية
ياسادة وياسيدات اهلاً وسهلاً بكم
في هذة الواحة
هي مساحة لأهل الذائقة
الشعرية الفريدة لجميع
أنواع واغراض الشعر
ليس لي غاية الا
إن ارتقى بالأدب
أعلم أن الوقت متأخر
لكن هذة طقوس الكاتبة لدي
ولهذا كتبت ومن عشقي لشعر
أنشئت هذا المساحة الأدبية
لكم مطلق الحرية في التعبير
لكن ضمن قوانين المنتدى
مودتي لكم ميريام أو التوق من بنات أفكاري والقصائد لأهلها
من أجل حفظ الحقوق الأدبية
[COLOR=rgb(41, 105, 176)]بنت الشيوخ اللي لهم عز وشان
فاقت على كل الوصوف ب حلاها
تستاهلين المدح يا بنت الكرام
واللي مثل الغاليه لزوم يتباهى
ياهلا ومرحبا بأجمل مريام
نورتي ياغاليه المكان
مساحه راااائعه حبيبتي
نتابع بحب وإهتمام
صباح الجمال 😘
يتم التثبيت وبالتوفيق غاليتي
وواحتكِ سيدتى
غناء بكل ماهو ممتع وجميل
ف مساحه للشعر والشعراء
يهواها كل متذوق جذاب
واسمحى لى
ان اضم لمساحتكِ
تلك القصيده
لشاعرى المفضل
ومثلى الاعلى فى الكتابه
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]الشاعر القدير / فاروق جويده
وقصيده بعنوان / ربما انساك[/COLOR]
\
[HEADING=3]
و حملت في وسط الظلام حقيبتي..
و على الطريق تعددت أنغامي
و أخذت أنظر للطريق معاتبا..
كيف انتهت بين الأسى أيامي
شرفاتك الخضراء كم شهدت لنا
نظرات شوق صاخب الأنغام
و الآن جئتك و السنين تغيرت
و غدوت وحدي في دجى الأيام
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]* * *[/COLOR]
و على الطريق هناك بعد وداعنا
رجع الفؤاد محلقا بسماك
و أتيت وحدي كنت أنت رفيقتي
بالدرب يوما كيف طال جفاك؟
و هربت من طيف الغرام تساءلت
عيناي عنك و كيف ضاع هواك؟
و على الطريق رأيت طيفا هاربا
يجري ورائي هاتفا.. كالباكي
طيف الهوا يبكي لأني قلتها
قد قلت يوما ربما أنساك!
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]* * *[/COLOR]
و على الطريق هناك ضوء خافت
ينساب في حزن الزهور الباكية
فأثار في قلبي حنينا.. قد مضى
لشباب عمري للسنين الخالية
و على رصيف الدرب حامت مهجتي
سكرى تحدق في الربوع الغالية
فهنا غرسنا الحب يوما هل ترى..
حفظ التراب رحيق ذكرى بالية؟
فرأيت آثار اللقاء و لم تزل
فوق التراب دموع عين.. باكية
و على الطريق رأيت كل حكايتي
هل أترك الدرب القديم ينادي
و أسير وحدي والحياة كأنها
نغمات حزن صامت بفؤادي؟
طال الطريق و بالطريق حكاية
بدأت بفرحي.. و انتهت.. بسهادي!.