أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
صباح الخير يا سيدي الحكيم
لم أعزف على أوتار[UWSL]الأبجدية [/UWSL]
[UWSL]كي يطرب [/UWSL][UWSL]أحد ماكتبته [/UWSL]
[UWSL]هو صوت بعض النساء لم يلقى [/UWSL][UWSL]صدى[/UWSL]
[UWSL] أعلم و أن على يقين أن حكمه الله [/UWSL]
فوق كل شئ وهو أرحم الراحمين يعلم [UWSL]ماهو الخير للبشر. [/UWSL]
..
قصة المراة التي ذكرت سابقاً
هي لست [UWSL]الأول والاخيرة اجل اللأب كل تقدير والإحترام، له حق سمع وطاعة لكن [/UWSL]
إذا تجبر وظلم، عضل ابنته أو اخته
والأسباب و الأعذار واهيةفي الأساس هو تعدى على حد من حدود الله تعالى
..
قال تعالى: (وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)،[
..
لو فكر كل أب أو اخ في عقوبة هذا
تسلطوالأضرار النفسية الإجتماعية
لعضل النساء،[UWSL]لما وصلت أسرار البيوت[/UWSL]
[UWSL] إلى المحاكم [/UWSL]
.. وبدل أن تكون صاحبة حق أصبحت عاقه في نظر المجتمع
وهي لم نطلب إلا ما احل الله لها
من [UWSL]الستر [/UWSL][UWSL]و العفاف، [/UWSL]
..
اعتذر ياسيدي الحكيم
وقدرك أكبر و أنت أعلم مني في مثل هذي الأمور،
[UWSL]لكن أنا [/UWSL]لا أقبل المساومة ولا المثالية
ولاالتنظير وهذة من قيم الكتابة ومبادئ الكاتب، الأمانة أما أن أكتب
الحقيقة وإلا اعتزال النقاش
افضل وأسلم
تحياتي لك ومودتي للجميع 🥰
[COLOR=rgb(71, 85, 119)]اسعد الله صباحك اختي الفاضلة بما يحبه ويرضيك [/COLOR]
[COLOR=rgb(71, 85, 119)]ان يطربني حرفك ,,, فتلك ردة الفعل او ما يسمى ,,, feedback ,,, اللذي ينشدها كل كاتب من قارئه ليرى مدى قبوله بما يكتبه فلا ضير علي ان اطربني حرفك بقصد منك او جاء عفو الخاطر مني ولقد خصيت به نفسي حتى لايؤخذ علي تسويق حرفك على من لايطربه ان وجد .
لا ابالغ اختي الفاضلة فيما اكتبة ولا اسعىى للمساومة ولا المثالية والتنظير وفي جل ما اكتبه استشهد بنص او هدي او قياس او عادة لاتتعارض مع قيم الدين ومبادئه ولا ازكي نفسي مما يعتري الفكر من خطأ فكل ابن ادم خطاء واسال الله السلامة والعافية من زلل القول .
اختي الفاضلة ,,, قلت في تعليقي على مشاركتك
تعليقي ليس [COLOR=rgb(184, 49, 47)]بماكتبتيه [/COLOR]ولكن على ما [COLOR=rgb(184, 49, 47)]نقلتية [/COLOR]عن ابنة ذاك الاب .[/COLOR]
[COLOR=rgb(71, 85, 119)]وقصدت من ذلك مقارنة الذنب بالعقاب وان عضل ذاك الاب لابنته اقل من مجاهدتها ا بالشرك بالله لو فعل والله لايغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذلك وما قام به والدها ان صح ... مما دون ذلك
ثم قصدت منه بيان ان حق الوالد على ولده احق من حق الولد على والده فقد ربط
الله عبادته بالاحسان للوالدين وبقي عموم الفعل ,,, كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ ...
ثم انني اختي الفاضلة لم اعتب في ما قلت على ابنتة ذلك الرجل بحرف لعلمي انها على حق وانما ذكرت بما هو حق بان ذلك قدر لها قبل خلقها اولا وان عضل ابيها سبب لتحقيق ذلك القدر ثانيا وان الله بكل احوالها اختار لها ما الخيرة لها فيه من امرها ثالثا تذكير بما يؤمن المؤمن به
كان على ابنته ان تترحم عليه طاعة لربها كما امرها فقد اوجب عليها مصاحبته في الدنيا معروفا في فيما لايغفر فيه الذنب وعتبي هنا جاء على اهلهاعندما لم يرشدها احدهم الى ما يجب عليها فقد تكون جهلته فتعلمه او نسيته فتتذكره .
بيت القصيد اختي الفاضلة في هذا الطرح وما في جانبه مما يشابهه من طروحات ليس ابتزاز الاب كما اسموه لابنته باخذ راتبها ولا عضل الاب لبنته بعدم زواجها فذلك حق يراد به باطل وانما الامر استهداف الاب لنزع الولاية منه لتتولى البنت ولاية نفسها بمسميات الحرية والمساواة .
العضل منهي عنه بنص لاخلاف حوله وله حالتان :
الاولى عضل الولي للبنت كما في قوله (وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ
الحالة الثانية :
عضل الازواج لزوجاتهم كما في قوله : لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا
النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ .
فلماذا خص الاب وتم التركيز عليه وهو احد اولياء النكاح وليس الولي الوحيد ؟!
لماذا لم يشار الى عضل البنت من الولي حتى اون كان الاب الاولى قبل غيره
ثم لماذا لم يشار الى عضل الازواج لزواجتهم ؟!... اليس عضلا وقد
ورد به نص ؟! اليس الزوجة هي تلك المراة ابنة كانت او زوجة ؟!
فاضلتي ان ما اكتبه من باب علم ينتفع به رسالة بما اعلمه وتعلمته ان اصبت فمن الله
وان اخطأت فمن نفسي واسال الله التوفيق والسداد في القول والعمل . تحياتي لك وجل تقديري [/COLOR]
موضوع تشكر عليه غالينا
ويشكر من سبقتي على التعليق
وطرح القضية الاجتماعية في الواقع
الذي فرضة الزمن .،
بأن يكون هدف الاب ونيته استغلال
هذة المسكينة التي تحرم من حنان الاب
ورعايته وتشعر ياستغلاها ،؟
وتحرم من حقوقها الشرعية ،!
هناك ظلم لحظي قد يغفر
وظلم متغلغل بالأحاسيس
هذا ياهدوء يفتك فتكا
كمن يصب الأسيد على الجلد
قطرة قطرة
لن اتوسع في عواقبه المزمنة
مخافة ان يقال
ياخي اتق الله تراك تخنتها
السلام عليكم اخوتي في الله
ما لي ان اضيف فوق ما قيل
لكني احببت ان اشكرك اخي على هذا الموضوع المهم
و أيضا اشكر من وضع ردود تصيب الهدف و لا تخطيء
طاب مسائكم
يسلمو اختي الكريمة
في مواضيع حساسة تنخر وبقوة
في مستقبل البعض من البنات
والكثير في غفلة عن ردود افعالهن
ومايترتب عليه من انتكاسات
تفقدها ثقتها في مراحل تقدمها بالعمر
اشكرك اختي
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أنت ومالك لأبيك».
هذا الحديث الصحيح وأنه حجة، وأن الإنسان وماله لأبيه، ومعنى ذلك أن الإنسان إذا كان له مال فإن لأبيه أن يتبسط بهذا المال، وأن يأخذ منه ما شاء، لكن بشروط: الشرط الأول: ألا يكون في أخذه ضرر على الابن، فإن كان في أخذه ضرر، كما لو أخذ غطاؤه الذي يتغطى به من البرد، أو أخذ طعامه الذي يدفع به جوعه، فإن ذلك لا يجوز للأب. وكذلك يشترط ألا يتعلق به حاجة الابن، فلو كان عند الابن أمة يتسراها فإنه لا يجوز للأب أن يأخذها لتعلق حاجة الابن بها، وكذلك لو كان للابن سيارة يحتاجها في ذهابه وإيابه، وليس لديه من الدراهم ما يمكنه أن يشتري بدلها، فليس للأب أن يأخذها في هذه الحال. قال العلماء: والشرط الثالث: ألا يأخذ المال من أحد أبنائه ليعطيه لابن آخر؛ لأن في ذلك إلقاء للعداوة بين الأبناء، ولأن فيه تفضيلاً لبعض الأبناء على بعض إذا لم يكن الثاني محتاجاً، فإن كان محتاجاً فإن إعطاء الأب أحد أبنائه لحاجته دون أخوته الذين لا يحتاجون ليس فيه تفضيل، بل واجب عليه. على كل حال هذا الحديث حجة أخذ به العلماء واحتجوا به، ولكنه مشروط بما ذكرنا، فإن الأب ليس له أن يأخذ من مال ولده ما يضره، وليس له أن يأخذ من مال ولده ما يحتاجه الابن، وليس له أن يأخذ من مال ولده ليعطي ولداً آخر، والله أعلم.