أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
كل بداية ما هي إلا تمهيد لنهاية آتية تمهد لها الطريق
أرسخ القصص هي التي تدون في شغاف القلب
تحمل الحب النقي بين جنباتها و تبعثه من عالم الأرواح لتحيى نصيبها من الواقع
تعددت الأيام أو اختلفت فإنها لن تخدم إلا المكتوب و لن ننال إلا نصيبنا من الدنيا
وهجر س بعد مناجاة و ألم و لوعة حب وهجر ومعاناه
يرسل لمعشوقته مع همسات الرياح رسائلة المدموغة بالعشق..
و قد جف الدمع و لم يجف الحب
و على مر الايام لم تنقص المحبة في القلب بل تزيد
دافع عن والدها بنخوة.. فكان مصيرة طعنة
لن تكون اشد من طعنة اوركيد بعتابها و الفراق
تمردت الأوركيدة طويلا على حبهاب كبرياءها
لكن عاشق الأثير لم يكن مجرد سراب طيره الريح بل ظل ثابتا قويا
يحارب من أجل محبوبته دون أن يستسلم وللرمق الأخير
حتى فدى والدها بروحه وقت الحاجة.. و أظهر أنه بستحق كل الحب و الإحترام
فمن مثله سيكون زوجا وفيا صالحا
واوركيد احبت اباها اكثر شيء .. فعلت كل شيء من اجله هو وفقط. ..
ورغم انه لم يطلب لكنها ضحت بنفسها للحفاظ على كلمته و كرامته و شرفه
و أوركيدة و إن ترفعت في الأول إلا أنها كانت ستخضع أمام إصرار الحب
وفاق هجرس من غيبوبته وعافيته من أفضل إلى أفضل
إلى أن خرج من المشفى يستقبله أهله وأوركيد ووالدها
بالزغاريد والبهجة والأفراح ولم يمضي طويلا
حتى تكفل والد الأوركيد بتعين هجرس معه في شركته الكبيرة
وإقامة حفل زفاف كبير ومبهج أقام فيه الأفراح
و تزوج الأبطال و توثق الحب برباط أبدي
وإليكم فيديو من مونتاجي يعبر عن فرح
عاشق الأثير هجرس وأميرته الفاتنة اوركيدا
وقبل الختام أتقدم للمبدعة الجوري قيامها
ببطولة الاوركيد بكل براعة واقتدار