أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
ولست الا نبض عشق يركل الشوق وشما وما في القلب من حراك او تحذير ستبقى الذاريات تسحق الماضي لعنة وكأن ما اصابني من الأهوال يصهر فينا كل تبرير غبن وجبن واسراف فكر ونسف لذكرى حتى غارت وماجت مع الغدير على اسنة الغرام يقال عنا سنام هيام والحائل بيننا وبينهم فارق في التصوير اهيم بين شمائلك فحجم محبرتي قياسا لمشاعرك نذر يسير طابت ثمار الوجد واينع النبض من فضولها حتى فاق العطر تلونا ولا زلنا نعالج الكبرياء والقلب كسير قد كان الهمس بين شعب النقاء ضيفا يكسوه وتر ويصفف الهيام نجوى وما بنا من نفير ضل في كبد القلوب اثار عطف طمست ودفنت معالم التخدير كنت بعدك مهرجا وغارما وعتل بين ارتال الكؤوس والناس من حولي لهم اصداء همز كثير معلمتي ماكان عشقي تملقا وحائلا بين الرجولة وتجارب الحمقى والأغلال على اشداق قلبي لها اصداء وصرير ولا الضرب يحي قداسة ماج بها الفؤاد والنبع فقير قد اينع الزهر على حدود شفاهك حتى حافة الوجنتين يدغدغه الحياء ولا يستخير ومابين معلقاتي ومفرق الجنون بك نبض كأنه من سلالة الملوك يختال ولو كنا على حصير على ضفاف الليالي انين وجد ونصب تذكار والسمر يشتعل والقلب لازال ضرير هي اجمل انثى اقامر عليها ولكن الغباء كان يعظم الدهاء حتى يلاك العشق ومابيننا يذاب وكأننا على قصدير والتاج حام حول حماك حتى إرتقى غرة القمر والعيون تسعى بين انفاسي ليسألني كل سكير الا زلت اسير اسير من مفرق راسك حتى حبال صوتك مرورا بحجاب دمعك وكأنه خرير تقرير روح لفحها القدر واخمد فيها الأمل حتى ساح في الهجير سأدنوا بكل قوتي واخضب الصعب مما تبقى من خمائل العشق ليكون ارق من الحرير كنت استمع لليلها كيف تهادي واعبث بنوازل منطقها ولا زال الأمل بيننا سفير فيا هربا من لجان القلوب اكل المعارك تقودها ولازلت تندد بأن الغرام منصة للتحبير جدد واطرب واحتسب كل نبال الصد ففي السمو تعزيز وتكبير سأبقى هاجسا ومحفزا للقلبك ولو إقتربت يوما[/COLOR] [COLOR=rgb(85, 57, 130)] من دائرة التحذير [/COLOR]
يبقى شي من عبق الماضي عالق بنا رغم الزمن...
لاشي تعجز يد النسيان ان تطاله...
جعلوني هنا اسير على جسر النسيان
كي اتبعك كالمجانين ، دون ان يشعر احد .،؟
هنا اختلط عليا الامر بين الرغبة في البقاء اسيرا
لتلك الذكريات ... وذلك الشعور الذي ينتابني
بين قضبانالحنين لاكتب نهاية ذلك الرحيل ،،؟