أهلا وسهلا بك إلى منتديات شقاوي التجريبية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
|
|
|
المشاركات 12,565 |
+التقييم 8.12 |
تاريخ التسجيل May 2021 |
اﻻقامة |
نظام التشغيل |
رقم العضوية 4 |
08-15-2021, 01:14 AM
المشاركة
1
[HEADING=2]شجرة عائلة الزبير بن العوام[/HEADING]
الزبير بن العوام هو حواري النبي عليه الصلاة والسلام، وكان ابن عمته صفية بنت عبدالمطلب، فوالدته عمة النبي ووالده هو العوام بن خويلد بن أسد بن عبدالعزى أخو السيدة خديجة زوجة النبي عليه الصلاة والسلام ، وقد كان الزبير بن العوام يلتقي مع النبي عليه الصلاة والسلام في الجد الخامس.
وقد قتل أبو الزبير بن العوام في حرب الفجار، فربته والدته صفية تربية حازمة صارمة وكانت شديدة عليه وتضربه حتى يتعلم الفروسية، فلامها عمه على فعل ذلك، فقالت من الشعر:
[HEADING=2]مناقب الزبير بن العوام[/HEADING]
وللزبير بن العوام فضائل كثيرة فقد بشره النبي عليه الصلاة والسلام بالجنة وقد خصه بصفة لم يخص أحد غيره بها وهي صفة حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم ” فقال عليه الصلاة والسلام لكل نبي حواري، وحواري هو الزبير بن العوام” والحواريون هم المخلصين والصفوة من اتباع الأنبياء، وقد كان من المسلمين الأوائل وأول من سل سيفًا في سبيل الله.
ويقال أن الزبير قد ولد في نفس العام الذي ولد فيه علي بن أبي طالب ، ودخل في الإسلام وهو في الثامنة عشر من عمره بعد أن دعاه أبو بكر للإسلام، وقد عذبه عمه كثيرًا بعد دخوله للإسلام فكان يعلقه ويشعل النار من أسفله حتى يرتد عن الإسلام، لكنه أبي أن يفعل.
، وقد كان الزبير طويلًا فارع الطول حتى إذا ركب الدابة خطت رجلاه في الأرض، أسمر البشرة نحيفًا قويًا مقدامًا، ولذلك شهد مع النبي عليه الصلاة والسلام جميع المشاهد فلم يعمل الصحابي الجليل الزبير بن العوام إلا كقائد عسكري ومحارب ولم تذكر كتب السير أي عمل أخر له رضوان الله عليه.
وقد هاجر الزبير بن العوام إلى الحبشة ، ثم عاد وهاجر مرة أخرى إلى المدينة مع النبي عليه الصلاة والسلام ، وقد شهد الزبير يوم بدر مع النبي عليه الصلاة والسلام وقد تنزلت الملكة لتحارب مع المسلمين، وكان على الزبير عمامة صفراء فنزل جبريل عليه السلام على سيماء أي على هيئته.
وقد حضر الزبير غزوة الأحزاب مع النبي عليه الصلاة والسلام، فلما سأل أصحابه من يأتيني بخبر القوم ، قال الزبير أنا، فسأل النبي مرة أخرى من يأتيني بخبر القوم قال الزبير أنا، فسأل النبي مرة ثالثة فقال الزبير أنا” فلقبه النبي عليه الصلاة والسلام بالحواري لذلك.
وبالرغم من أن الزبير كان مصاحب للنبي عليه الصلاة والسلام، إلا أنه لم يحدث عن النبي كثيرًا، لأنه سمع حديث النبي عليه الصلاة والسلام، ” من كذب علي متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار”
وقد قال فيه عمر بن الخطاب أنه من الستة التي قال عنهم النبي أنه من الستة التي مات النبي عليه الصلاة والسلام وهو راض عنهم، فاختاره عمر بعد ذلك ليكون من الستة أصحاب الشورى.
[HEADING=2]استشهاد الزبير بن العوام[/HEADING]
استشهد الزبير بين العوام في معركة الجمل في عهد علي بن أبي طالب عام 36 للهجرة، فقد بايع الزبير بن العوام علي بن أبي طالب بعد مقتل عثمان بن عفان عنهما، وخرج إلى مكة مع طلحة ليعتمرا بمكة، ثم يذهبا للبصرة للأخذ بثأر عثمان بن عفان، فوقعت موقعة الجمل، فلما وقعت كان ضد علي بن أبي طالب ، فلما رأه علي في أرض المعركة حزن، ونادى عليه قائلًا:
“يا زبير نشدتك الله، ألا تذكر يوم أن مر بك النبي صلى الله عليه وسلم ونحن بمكان كذا، فقال لكيا زبير، ألا تحب علي، فقلت للنبي ألا أحب ابن خالي وابن عمي ومن هو على ديني، فقال لك النبي : يا زبير، أما والله لتقاتلنه وأنت له ظالم، فقال الزبير رضي الله عنه نعم أذكر الآن، وكنت قد نسيته، والله لا أقاتلك”.
فرجع الزبير عن قتال علي فقتله عمرو بن جرموز غيله بعد أن ابتعد عن القتال فطعنه بن جرموز وهو نائم، وكان عمره حينها سبعة وستون عامًا.[1]
[HEADING=2]شجرة عائلة الزبير بن العوام[/HEADING]
[HEADING=3]أجداد الزبير بن العوام[/HEADING]
كان الزبير بن العوام يسمي جميع أبنائه بأسماء الشهداء، فقد كان طلحه بن عبيد الله وهو صاحبه ورفيقه يميل لتسمية أبنائه بأسماء الأنبياء، فاختار الزبير أن يسمي أولاده بأسماء الشهداء.
[HEADING=3]أبناء الزبير بن العوام من أسماء بنت أبي بكر[/HEADING]
وهي الرباب بنت أنيف بن عبيد بن مصاد بن حصن بن كعب بن عليم بن جناب الكلبي، وقد أنجبت للزبير ثلاثة أبناء هم:
وهي أم خالد بن سعيد بن العاص، والتي ولدت بأرض الحبشة، وسمعت من النبي عليه الصلاة والسلام وبايعته وهي صغيرة، وأنجبت للزبير:
وهي زينب بنت بشر بن عبد عمرو بن مرثد من بني قيس بن ثعلبة، وقد أنجبت للزبير ابن العوام أبنائه :
الحلال بنت قيس بن نوفل هي من بني أسد بن خزيمة، وأنجبت للزبير بن العوام:
- أبناء الزبير بن العوام
- أبناء الزبير بن العوام من أسماء بنت أبي بكر
- أبناء الزبير بن العوام من زوجته الرباب
- أبناء الزبير بن العوام من زوجته أم خالد
- أبناء الزبير بن العوام من زوجته زينب بنت مرثد
- أبناء الزبير من الحلال بنت قيس
- أبناء الزبير بن العوام من أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط
- أحفاد عبد الله بن الزبير
الزبير بن العوام هو حواري النبي عليه الصلاة والسلام، وكان ابن عمته صفية بنت عبدالمطلب، فوالدته عمة النبي ووالده هو العوام بن خويلد بن أسد بن عبدالعزى أخو السيدة خديجة زوجة النبي عليه الصلاة والسلام ، وقد كان الزبير بن العوام يلتقي مع النبي عليه الصلاة والسلام في الجد الخامس.
وقد قتل أبو الزبير بن العوام في حرب الفجار، فربته والدته صفية تربية حازمة صارمة وكانت شديدة عليه وتضربه حتى يتعلم الفروسية، فلامها عمه على فعل ذلك، فقالت من الشعر:
- من قال لي إني أبغضه فقد كذب
- وإنما أضربه لكي يلب
- ويهزم الجيش ويأتي بالسلب
- ولا يكن لماله خب مخب
- يأكل مافي الطل من تمر وحب
[HEADING=2]مناقب الزبير بن العوام[/HEADING]
وللزبير بن العوام فضائل كثيرة فقد بشره النبي عليه الصلاة والسلام بالجنة وقد خصه بصفة لم يخص أحد غيره بها وهي صفة حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم ” فقال عليه الصلاة والسلام لكل نبي حواري، وحواري هو الزبير بن العوام” والحواريون هم المخلصين والصفوة من اتباع الأنبياء، وقد كان من المسلمين الأوائل وأول من سل سيفًا في سبيل الله.
ويقال أن الزبير قد ولد في نفس العام الذي ولد فيه علي بن أبي طالب ، ودخل في الإسلام وهو في الثامنة عشر من عمره بعد أن دعاه أبو بكر للإسلام، وقد عذبه عمه كثيرًا بعد دخوله للإسلام فكان يعلقه ويشعل النار من أسفله حتى يرتد عن الإسلام، لكنه أبي أن يفعل.
، وقد كان الزبير طويلًا فارع الطول حتى إذا ركب الدابة خطت رجلاه في الأرض، أسمر البشرة نحيفًا قويًا مقدامًا، ولذلك شهد مع النبي عليه الصلاة والسلام جميع المشاهد فلم يعمل الصحابي الجليل الزبير بن العوام إلا كقائد عسكري ومحارب ولم تذكر كتب السير أي عمل أخر له رضوان الله عليه.
وقد هاجر الزبير بن العوام إلى الحبشة ، ثم عاد وهاجر مرة أخرى إلى المدينة مع النبي عليه الصلاة والسلام ، وقد شهد الزبير يوم بدر مع النبي عليه الصلاة والسلام وقد تنزلت الملكة لتحارب مع المسلمين، وكان على الزبير عمامة صفراء فنزل جبريل عليه السلام على سيماء أي على هيئته.
وقد حضر الزبير غزوة الأحزاب مع النبي عليه الصلاة والسلام، فلما سأل أصحابه من يأتيني بخبر القوم ، قال الزبير أنا، فسأل النبي مرة أخرى من يأتيني بخبر القوم قال الزبير أنا، فسأل النبي مرة ثالثة فقال الزبير أنا” فلقبه النبي عليه الصلاة والسلام بالحواري لذلك.
وبالرغم من أن الزبير كان مصاحب للنبي عليه الصلاة والسلام، إلا أنه لم يحدث عن النبي كثيرًا، لأنه سمع حديث النبي عليه الصلاة والسلام، ” من كذب علي متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار”
وقد قال فيه عمر بن الخطاب أنه من الستة التي قال عنهم النبي أنه من الستة التي مات النبي عليه الصلاة والسلام وهو راض عنهم، فاختاره عمر بعد ذلك ليكون من الستة أصحاب الشورى.
[HEADING=2]استشهاد الزبير بن العوام[/HEADING]
استشهد الزبير بين العوام في معركة الجمل في عهد علي بن أبي طالب عام 36 للهجرة، فقد بايع الزبير بن العوام علي بن أبي طالب بعد مقتل عثمان بن عفان عنهما، وخرج إلى مكة مع طلحة ليعتمرا بمكة، ثم يذهبا للبصرة للأخذ بثأر عثمان بن عفان، فوقعت موقعة الجمل، فلما وقعت كان ضد علي بن أبي طالب ، فلما رأه علي في أرض المعركة حزن، ونادى عليه قائلًا:
“يا زبير نشدتك الله، ألا تذكر يوم أن مر بك النبي صلى الله عليه وسلم ونحن بمكان كذا، فقال لكيا زبير، ألا تحب علي، فقلت للنبي ألا أحب ابن خالي وابن عمي ومن هو على ديني، فقال لك النبي : يا زبير، أما والله لتقاتلنه وأنت له ظالم، فقال الزبير رضي الله عنه نعم أذكر الآن، وكنت قد نسيته، والله لا أقاتلك”.
فرجع الزبير عن قتال علي فقتله عمرو بن جرموز غيله بعد أن ابتعد عن القتال فطعنه بن جرموز وهو نائم، وكان عمره حينها سبعة وستون عامًا.[1]
[HEADING=2]شجرة عائلة الزبير بن العوام[/HEADING]
[HEADING=3]أجداد الزبير بن العوام[/HEADING]
- الجد: خويلد بن اسد بن عبد العزى.
- الجدة: منينة بنت الحارث بن جابربن وهب بن نسيب
- الأب هو : العوام بن خويلد بن أسد بن العزى.
- الأم هي: صفية بنت عبدالمطلب بن هاشم.
- عمته: أم المؤمنين خديجة بنت خويلد
- عمه: حزام بن خويلد بن أسد بن العزى
- عمته: رقية بنت خويلد
- عمه : نوفل بن خويلد
- عبدالرحمن بن العوام وكان اسمه قبل الإسلام عبد الكعبة.
- السائب بن العوام.
- عبدالله بن العوام.
- وأم حبيب بنت العوام.
كان الزبير بن العوام يسمي جميع أبنائه بأسماء الشهداء، فقد كان طلحه بن عبيد الله وهو صاحبه ورفيقه يميل لتسمية أبنائه بأسماء الأنبياء، فاختار الزبير أن يسمي أولاده بأسماء الشهداء.
[HEADING=3]أبناء الزبير بن العوام من أسماء بنت أبي بكر[/HEADING]
- عبدالله بن الزبير: كان من صغار الصحابة فقد كان من الصحابة الصغار الذين جمعهم النبي عليه الصلاة والسلام في المدينة وبايعهم، وقد كان أول من ولد للمسلمين المهاجرين بالمدينة، كما أنه بويع بالخلافة، وقتله الحجاج بن يوسف الثقفي.
- عروة بن الزبير: وهو الفقيه العالم المعروف وقد عرف عنه الورع والتقوى
- المنذر
- عاصم
وهي الرباب بنت أنيف بن عبيد بن مصاد بن حصن بن كعب بن عليم بن جناب الكلبي، وقد أنجبت للزبير ثلاثة أبناء هم:
- مصعب بن الزبير بن العوام، وقد سماه الزبير مصعب تيمنًا بالصحابي مصعب بن عمير.
- رملة بنت الزبير بن العوام.
- حمزة بن الزبير بن العوام.
وهي أم خالد بن سعيد بن العاص، والتي ولدت بأرض الحبشة، وسمعت من النبي عليه الصلاة والسلام وبايعته وهي صغيرة، وأنجبت للزبير:
- خالد بن الزبير بن العوام
- عمرو : سماه تيمنا بعمرو بن سعيد بن العاص
وهي زينب بنت بشر بن عبد عمرو بن مرثد من بني قيس بن ثعلبة، وقد أنجبت للزبير ابن العوام أبنائه :
- عبيدة بن الزبير
- جعفر بن الزبير
الحلال بنت قيس بن نوفل هي من بني أسد بن خزيمة، وأنجبت للزبير بن العوام:
- خديجة بنت الزبير
- زينب بنت الزبير
- خبيب بن عبدالله بن الزبير
- حمزة بن عبدالله بن الزبير
- عباد بن عبدالله بن الزبير
- عامر بن عبدالله بن الزبير
- ثابت بن عبدالله بن الزبير
- فاطمة بنت عبدالله بن الزبير
- عثمان بن عنبسة بن أبي سفيان وهو ابن زينب بنت الزبير بن العوام.
- عامر بن حمزة بن عبدالله بن الزبير بن العوام.
- يحيى بن حمزة بن عبدالله بن الزبير.[2]
العرض العادي
الساعة الآن 09:36 PM
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2019, Jelsoft Enterprises Ltd.