أهلا وسهلا بك إلى منتديات شقاوي التجريبية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
|
|
|
|
المشاركات 17,319 |
+التقييم 13.63 |
تاريخ التسجيل Jan 2022 |
اﻻقامة |
نظام التشغيل |
رقم العضوية 320 |
09-25-2024, 12:19 AM
المشاركة
1
النهي عن التباغض والتقاطع والتدابر:
قَالَ الله تَعَالَى:
{[COLOR=rgb(147, 101, 184)]إنَّمَا المُؤْمِنُونَ إخْوَةٌ}[/COLOR] [الحجرات: 10].
أي: وشأن الأخوة التواصل.
قال تعالى في مدح المؤمنين:
{[COLOR=rgb(65, 168, 95)]وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللهُ بِهِ أَن يُوصَلَ[/COLOR]} [الرعد: 21].
وقال تَعَالَى:
{[COLOR=rgb(147, 101, 184)]أذِلَّةٍ عَلَى المُؤمِنينَ أعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرينَ[/COLOR]} [المائدة: 54].
أي: عاطفين على المؤمنين، خافضين لهم أجنحتهم، متغلِّبين على الكافرين.
وقال تَعَالَى:
{[COLOR=rgb(65, 168, 95)]مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ[/COLOR]} [الفتح: 29].
قال ابن كثير:
يخبر تعالى عن محمد صلى الله عليه وسلم، أنه رسوله حقًّا بلا شك ولا ريب. فقال: {مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ}، وهذا مبتدأ وخبر، وهو مشتمل على كل وصف جميل، ثم ثنى بالثناء على أصحابه رضي الله عنهم، فقال:
{[COLOR=rgb(147, 101, 184)]وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُ[/COLOR]مْ}،
.. كما قال عزَّ وجلّ:
{[COLOR=rgb(147, 101, 184)]فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ}[/COLOR] [المائدة: 54].
وهذه صفة المؤمنين أن يكون أحدهم شديدًا عنيفًا على الكفار، رحيمًا برًّا بالأخيار.
قَالَ الله تَعَالَى:
{[COLOR=rgb(147, 101, 184)]إنَّمَا المُؤْمِنُونَ إخْوَةٌ}[/COLOR] [الحجرات: 10].
أي: وشأن الأخوة التواصل.
قال تعالى في مدح المؤمنين:
{[COLOR=rgb(65, 168, 95)]وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللهُ بِهِ أَن يُوصَلَ[/COLOR]} [الرعد: 21].
وقال تَعَالَى:
{[COLOR=rgb(147, 101, 184)]أذِلَّةٍ عَلَى المُؤمِنينَ أعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرينَ[/COLOR]} [المائدة: 54].
أي: عاطفين على المؤمنين، خافضين لهم أجنحتهم، متغلِّبين على الكافرين.
وقال تَعَالَى:
{[COLOR=rgb(65, 168, 95)]مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ[/COLOR]} [الفتح: 29].
قال ابن كثير:
يخبر تعالى عن محمد صلى الله عليه وسلم، أنه رسوله حقًّا بلا شك ولا ريب. فقال: {مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ}، وهذا مبتدأ وخبر، وهو مشتمل على كل وصف جميل، ثم ثنى بالثناء على أصحابه رضي الله عنهم، فقال:
{[COLOR=rgb(147, 101, 184)]وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُ[/COLOR]مْ}،
.. كما قال عزَّ وجلّ:
{[COLOR=rgb(147, 101, 184)]فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ}[/COLOR] [المائدة: 54].
وهذه صفة المؤمنين أن يكون أحدهم شديدًا عنيفًا على الكفار، رحيمًا برًّا بالأخيار.
09-25-2024, 07:42 AM
المشاركة
2
النهي عن التباغض والتقاطع والتدابر:
قَالَ الله تَعَالَى:
{[COLOR=rgb(147, 101, 184)]إنَّمَا المُؤْمِنُونَ إخْوَةٌ}[/COLOR] [الحجرات: 10].
أي: وشأن الأخوة التواصل.
قال تعالى في مدح المؤمنين:
{[COLOR=rgb(65, 168, 95)]وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللهُ بِهِ أَن يُوصَلَ[/COLOR]} [الرعد: 21].
وقال تَعَالَى:
{[COLOR=rgb(147, 101, 184)]أذِلَّةٍ عَلَى المُؤمِنينَ أعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرينَ[/COLOR]} [المائدة: 54].
أي: عاطفين على المؤمنين، خافضين لهم أجنحتهم، متغلِّبين على الكافرين.
وقال تَعَالَى:
{[COLOR=rgb(65, 168, 95)]مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ[/COLOR]} [الفتح: 29].
قال ابن كثير:
يخبر تعالى عن محمد صلى الله عليه وسلم، أنه رسوله حقًّا بلا شك ولا ريب. فقال: {مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ}، وهذا مبتدأ وخبر، وهو مشتمل على كل وصف جميل، ثم ثنى بالثناء على أصحابه رضي الله عنهم، فقال:
{[COLOR=rgb(147, 101, 184)]وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُ[/COLOR]مْ}،
.. كما قال عزَّ وجلّ:
{[COLOR=rgb(147, 101, 184)]فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ}[/COLOR] [المائدة: 54].
وهذه صفة المؤمنين أن يكون أحدهم شديدًا عنيفًا على الكفار، رحيمًا برًّا بالأخيار.
قَالَ الله تَعَالَى:
{[COLOR=rgb(147, 101, 184)]إنَّمَا المُؤْمِنُونَ إخْوَةٌ}[/COLOR] [الحجرات: 10].
أي: وشأن الأخوة التواصل.
قال تعالى في مدح المؤمنين:
{[COLOR=rgb(65, 168, 95)]وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللهُ بِهِ أَن يُوصَلَ[/COLOR]} [الرعد: 21].
وقال تَعَالَى:
{[COLOR=rgb(147, 101, 184)]أذِلَّةٍ عَلَى المُؤمِنينَ أعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرينَ[/COLOR]} [المائدة: 54].
أي: عاطفين على المؤمنين، خافضين لهم أجنحتهم، متغلِّبين على الكافرين.
وقال تَعَالَى:
{[COLOR=rgb(65, 168, 95)]مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ[/COLOR]} [الفتح: 29].
قال ابن كثير:
يخبر تعالى عن محمد صلى الله عليه وسلم، أنه رسوله حقًّا بلا شك ولا ريب. فقال: {مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ}، وهذا مبتدأ وخبر، وهو مشتمل على كل وصف جميل، ثم ثنى بالثناء على أصحابه رضي الله عنهم، فقال:
{[COLOR=rgb(147, 101, 184)]وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُ[/COLOR]مْ}،
.. كما قال عزَّ وجلّ:
{[COLOR=rgb(147, 101, 184)]فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ}[/COLOR] [المائدة: 54].
وهذه صفة المؤمنين أن يكون أحدهم شديدًا عنيفًا على الكفار، رحيمًا برًّا بالأخيار.
ما أقبح
القطيعة بعد الصلة
والجفاء بعد المودة
والعداء بعد الإخاء.
الله يجزاك خير
:::
09-25-2024, 07:49 AM
المشاركة
3
09-25-2024, 03:14 PM
المشاركة
5
09-25-2024, 07:25 PM
المشاركة
6
المسلم الحق يتمنى الخير لأخوانه المسلمين في جميع الدول ويكره من يؤذي المسلمين بأي نوع من الاذيه وللاسف هناك مسلمون منا وهم من يتمنى لنا الشر نسأل الله لهم الهدايه وننصحم فإن لم يستجيبوا نهجرهم .
موضوع راق لي
موضوع راق لي
اصبح أخوة لنا يتمنون لنا الشر أكثر من اعدائنا
ربنا يهديهم ويصلح بالهم.
🌹🌹🌹🌹🌹
تروق لك الحياة يارب 😍
🌹🌹🌹🌹
ودي واحنرامي
حفظك الله ♥
العرض العادي
الساعة الآن 07:10 AM
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2019, Jelsoft Enterprises Ltd.