أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
هذه الصفحه أو المدونه صديقه لمن لا صديق له ،
وإذا كنت تبحث عن ما يوصف شعورك ستجد نفسك هنا
ولما تحس إنك عاوز حد يسمعك ويقدم لك النصيحة في المواقف الصعبة، هلاقيها هنا
،،
أنا لا أدعي الحكمه ولا أكتبها رغم أني طوال حياتي أطلبها.
ولا أكتب الشعر والنثر ولكن أبحث عن أشياء تلامس القلب سواء كانت مكتوبة بخط اليد أو مقتبسة،
ف عذرا لكل من ملك قلم يعبر به عما يخالجه، لن تجد هنا شيئا يذكر.. على بركة الله، ابدأ..
༺༺༻༻ ملف مرفق 128492
سنة 1962 الست اتحفتنا باغنية استثنائية و هي "حسيبك للزمن " .. ليه اغنية مميزة ؟
لان الست في الاغنية دي وصلت لاعلى درجات النضج و القوة كـ " امرأة ، الست هنا تخطت مرحلة " حيرت قلبي معاك " و " ياظالمني " و قالتله بكل حزم " حسيبك للزمن لا عتاب و لا شجن " ، نقطة و من اول السطر ، مش بس كدا لأ ده انت " تشكي مش حسأل عليك ، تبكى مش حرحم عينيك " و بكل ثقة و دلال قالت : " يوم من الأيام حتحتاج عطف قلبي يوم ، يوم من الأيام حتتلهف لقربي "
و ضيف للقايمة يا سيدي : " الزمن حيدوقك في البعد ناري ، الزمن هو اللي حيخلص لي تاري " ، لانها شافت ان " كله حترده الليالي عليك بدالي "
و بتوصل للكوبلية الاقســى في تاريخها و تقوله بكل قوة و جبروت :
" بكرة تتمنانى أحاسبك أو ألومك أو أعاتبك ، مش ححاسبك مش حعاتبك ، لأ ده انا كفاية إني سيبتك للزمن " ! ملف مرفق 128493
فَاللهُم صلِّ وسلِّم و زِد وبارك على مَن ترك أحب البلاد لقلبه من ١٤٤٥ عام حتى يبلغنا ديننا .
اللهُم إنّا نسألك خير هذه السنة ونعوذ بك من شرّها واجعلها سنة العوض الجميل بعد الصبر الطويل .. كل عام ونحن إلى الله أقرب، ربنا يجعله عام مُبارك علينا جميعًا.
،اوعى تخاف من حد شاطر
مفيش شاطر مؤذي
ما تخافش إلا من الفاشلين
ثقة الشاطر في نفسه تخليه ما يفكرش أبدًا في الأذى
ما حدش بيأذي ويلعب من ورا الضهر غير الخايب
إنما الشاطر والناجح مش فاضيلك 👌🏻
سألته: إيه الفرق بين المحدوديّة والتّقصير؟
--
قال:
التقصير ..
هو انك متعملش المطلوب منك ..
بالرغم من انه في إمكانيّاتك!
لكن المحدوديّة ..
هي انك متعملش المطلوب منك ..
لأنه مش في إمكانيّاتَك!
--
في التقصير، ينفع تلوم نفسك ..
وبعدها تعمل المطلوب منك!
في المحدوديّة، محتاج تحترم نفسك ومتلومهاش ..
وبعدها تستمتع بمحدوديّتك، وتطلب المساعدة!
--
لو مأدركتش محدوديّتك واحترمتها ..
هتستنزف نفسك وطاقتك في حاجات مش في إمكانيّاتك ..
وهترجع تلوم نفسك وتشيل الهَمّ، لأنك فاكر انّك مقصَّر!
❗حوار مع صديقي_الوحيد ملف مرفق 128532