أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
[COLOR=rgb(0, 0, 0)].
كافور... عطر وريحان وبعض التهاليل
وأحلام سبق وصارت تحاليل
وانين وأشتــياق يحشر نفسه بـ لجة الليل
وأعواد ثقاب تشُعل شمعة بيد جريح
جرد من ذراعاه
ويرقص وهجها على حواف مصلى
قديم لا شمس تشرق عليه بنورها
ولا ليل يرفع وحشته عن العتبات
.
حزن دفين وبعض من حنين و آلام
تحلل جسد وذابت عيون بعد أعوام
من دموع... صرخـ ــ ـة عالقة منذو عام
مضى وصرخــة جاثمة لقدوم أعوام
..
.
أنين على أنين
واقعة ثم موتـة تتبعها موتـة
نحن لسنا وحدنا
الموتى تزور الديار
من حين لـ حين
تسأل من منا أُقيم له اليوم حداد
من سيتبعهم بلا كفن او تهليل
الموت حق ونحن سئلون
أين...متى...كيف
يحين ممات؟
وفي حين الغربان تنعق على الفزاعة
في الحقل بقرب المقبرة
نشعر بـ وجسات الفاجعة
الخوف من البقاء هنا وجفات متتالية
السكينة بعيدة حتى في ذات السكون
أيها الموت أنت أقرب
الينا من هدنة وإستكان
.
. [/COLOR]
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]أيها القبر البعيد أحتويني
بعمقك.. بــﻋـــــمقك
فـ هناك قريب بجوفك يزورني
منذو اعوام مضت ينظر الي كأنه ظل
ويترجل من امامي أأنا واهمة...
أيها الضوء هل كان هنا؟!
أيها الظل البعيد لمن تكون؟!
أحقاً أنت هنا؟!...[/COLOR]
[COLOR=rgb(0, 0, 0)].
.
.
مصرع ووحشة
بين غمضة ودمعة
بين نظرة ورجفة
صرخة فقد وإنكسار
خذلان...خيبة
يئن الجسد بلا صدى
ولا حسيس لروح يُسمع
.
رائحة الموت عالقة
بين قلبٌ ورأس [/COLOR]
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]أنا لا أتنفس الهواء
لا أحمل سوى روح الكافور [/COLOR]
[COLOR=rgb(0, 0, 0)].
.
كافور هنا وهناك
وكفن وعفن اموات
تشدني الروح والرائحة
الى الهاوية[/COLOR]
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]أنا أيضاً جثةٌ هالكـة
لست سوى روح هائـمة[/COLOR]
[COLOR=rgb(0, 0, 0)].
.
والأجواء حولي لا تحمل ألا رائحة
الڪاافور والسماء غائمة
سيهطل الموت بعد وقت قصير
لقد توقفت الهدنة منذو
وقُع عليها....الوثائق كاذبة
كلهم خونة...كلها مؤامرة
نحن نحمل الموت والموتى
معنا طيلة فترة البقاء
على قيد العناء [/COLOR]
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]االأنا [/COLOR][COLOR=rgb(0, 0, 0)]والهوية تسقط منا
ما نحن إلا أشباه أحياء سُلبت منا أسباب المعيشة
لم نُمنح فرصة الهرب قبل وقوع الموت
لم تتسنى لنا الوداع أو تجهيز مراسيم دفن
وتعطير برائحة الموت
موتانا لا تُكفن او تُعطر
ألا برائحة البارود
وحجار العمائر
.
هاهو جاء.... الرائحة تصعد
الى أنفاسنا الحائمة...
ياعطر الأموات من أين جئت
من أي مجزرة جديدة بُعثت
من أي زمن قديم قدمت لتعفينا
الـﻋـذاب الذي جاء
بلا أسباب مصرحة
لاأحد يصفق
للأرواح عندما تتحرر
من الجسد.
.
لن آتي هنا لأعبر لك عن اعجابي بقلمك الرائع
بل لأقول بأنني أجد دائما بما تكتبيه صدق وروعة الاحاسيس
أشعر بأنني انتهل من أعذب المفردات ما لم اذق من قبل...
الوقوف على ضفاف حروفك مُتعة في حد ذاتها...
تقبلي تقديري واحترامي…
[USER=1290]جلينار[/USER]
لحظات الوداع هي أقسى تجربة يمر بها أى إنسان صفعه تنقله من عالم الأحلام الجميل إلى أرض الواقع ليستيقظ مدركاََ أن لكل شئ نهاية مهما بالغنا فى الوعود،؟
شكرا لهذا الجمال اللفضي واللغوي حتى وان خالطة
كثيرا من الحزن .،؟
وكلنا نعلم ماذا بعد الكافور
موت روح ... وشعور فقد ... واه للابد
حين يُصبحُ السّكون منتهى الرغبات
والسكينةُ غايةُ المُبتغى
كل شيء مات بعدها ....!
لا يطمحُ المرءُ لجذب الأنظار
لانه عاش كل لحظات الاحتظار
ولا يُشغل بالهُ بِما يُثير الضّجيج والضّغائنِ.
لانه لم يعد هناك شيء يهُم
فما الذي يستحقُّ كلّ هذا العناء
وما الذي سيخرس كل هذا البكاء
ما الذي بعد رائحة الكافور
يستحقُّ أنْ نُرهقَ أنفسنا بِه
ونُعكر صفوَ حياتنا بِهِ؟
لا شيء يا رفيقه لا شيء
أليسَ السّلامُ هوَ خيرُ ما نَنشُدُهُ؟
أليسَ هوَ غايةُ السّعادةِ؟
وانا لنُحاول ان نُعيش بِبساطة
لان كل مانرجوه بعد عاصفه الفقد
فقط ان نُحافظَ على سَكينةِ أنفسنا،
وعلى سلامِ قلوبنا.
ذلكَ هوَ خيرُ ما نَستطيعُ أنْ نُقدمه ،
ان استطعنا لنا ولِمنْ حولنا.
ايتها الرائعة
طابت لك الحياة كما تريدين
وطابت بك الابجديه كيفما تكتبين
دمتِ بألق رغم انين الاه
ودمتي بتوهج رغم بكاء الاحرف
وبعض التضحيات
فلتات موت محقق
نجبر وننكسر ونرقق
ونحلم بخلاصة
جمال
هو فتنة لقلوبنا
سرعان ما يتحول إلى عجاج
اشبه بهيكل
لخيمة راعية
على اطراف بؤس لازال يرشح املا
واها من صرخات لا تسمع
إلا في منتصف الهذيان
واها من شعور يترجم للجسد
كل بكاء ساخن
وكل حلم كان يوما ثمين
،،،
مخرج
محروقة قلوبنا ومازلنا نقف بين نارين
الموت.. بوجهييه...المرض والحرب
وكلاهما وجهين لعملة واحدة
تسرق من نحب
ونحن نصرخ
عذراً أننا لا نجيد التأقلم
واااوااه ياااجلينار لقد
قتلت ومتت الف مرررة من هذذا الحرف
نودع موتى ونستقبل النحيب عليهم
ونهلل بالدعاء لهم والدموع حارقات
واعيننا تترقب والواداع مررر
المرررض او الحرب كلاهما فقد
المرض ياخذ منا العزيز والغالي والنفيس 😢😢😢😭والحرب تدمر كل شيئ دواب او طفل او شاب ماابشع الفرراق يووم تلتف الساق
بالساق والى ربها تذهب لاحيلة لنا غير الصبر
اوجعتني والله حرروفك صادقه ورائعة
روح وريحان لكل من فقدناه انت مذهلة الحرف
تقديري لك وانحاءة احتررام ولقلبك السعادة
يااصغيرتي 🙁
لن آتي هنا لأعبر لك عن اعجابي بقلمك الرائع
بل لأقول بأنني أجد دائما بما تكتبيه صدق وروعة الاحاسيس
أشعر بأنني انتهل من أعذب المفردات ما لم اذق من قبل...
الوقوف على ضفاف حروفك مُتعة في حد ذاتها...
تقبلي تقديري واحترامي…
:::
.
والوقوف اعجاب
والاعجاب منك فخر لي
أبتدات انت ردك وورد لقلبي الفرح منه
.
أفرحني واخجلني وشجعني أيضاً
كيف لأحرفي الركيكة ان تعجبك سيدي
شعرت بأمل أني اتحسن في مااكتب
.
شكراً شكراً بعمق احساس الفرح الذي
سكبته لقلبي.
ممتنة 🌺☺️
[USER=1290]جلينار[/USER]
لحظات الوداع هي أقسى تجربة يمر بها أى إنسان صفعه تنقله من عالم الأحلام الجميل إلى أرض الواقع ليستيقظ مدركاََ أن لكل شئ نهاية مهما بالغنا فى الوعود،؟
شكرا لهذا الجمال اللفضي واللغوي حتى وان خالطة
كثيرا من الحزن .،؟
صدقاً صفعة
بل صعقة كهربائيّة تسير
بجسدنا نضاعف الفراغ بداخلنا مع كل
حركة،
لا تعلم مقدار الوقت الذي سنشفى به
وكيف سيمر علينا بلاهم
والحمد لله نمر بالسلام من فقد الى فقد
وفراغ الى تجاوز.
.
.
شكراً شكراً بعمق السلام لوجود هاهنا
ممتنة لك سيدي 🌺
وكلنا نعلم ماذا بعد الكافور
موت روح ... وشعور فقد ... واه للابد
حين يُصبحُ السّكون منتهى الرغبات
والسكينةُ غايةُ المُبتغى
كل شيء مات بعدها ....!
لا يطمحُ المرءُ لجذب الأنظار
لانه عاش كل لحظات الاحتظار
ولا يُشغل بالهُ بِما يُثير الضّجيج والضّغائنِ.
لانه لم يعد هناك شيء يهُم
فما الذي يستحقُّ كلّ هذا العناء
وما الذي سيخرس كل هذا البكاء
ما الذي بعد رائحة الكافور
يستحقُّ أنْ نُرهقَ أنفسنا بِه
ونُعكر صفوَ حياتنا بِهِ؟
لا شيء يا رفيقه لا شيء
أليسَ السّلامُ هوَ خيرُ ما نَنشُدُهُ؟
أليسَ هوَ غايةُ السّعادةِ؟
وانا لنُحاول ان نُعيش بِبساطة
لان كل مانرجوه بعد عاصفه الفقد
فقط ان نُحافظَ على سَكينةِ أنفسنا،
وعلى سلامِ قلوبنا.
ذلكَ هوَ خيرُ ما نَستطيعُ أنْ نُقدمه ،
ان استطعنا لنا ولِمنْ حولنا.
ايتها الرائعة
طابت لك الحياة كما تريدين
وطابت بك الابجديه كيفما تكتبين
دمتِ بألق رغم انين الاه
ودمتي بتوهج رغم بكاء الاحرف
.
.
.
يانبض لو تدركين مقدار المبتغاء للهدنة
لكف الضجة لاحتباس الآه لتكبيل الاحرف
.
ولكنه مخنق موجع لا يكفي القدر البسيط من الاماني
لتوقف الانين والا دموع الفقد لاتجدي لتظفئء
وجع السنين يكفينا ماجرى لنرى الوجع
يتجسد ساكناً بروح زهورات تبحث عن ساق
عن عناق عن طبطبة أو علاج لداء الفقد
.
نحن نبحث عن رغبة البقاء بلا انين او آه
ولكنه يهرب منا
.
.
طابت ايامك يانبض ولعل وجودك اوقد قلبي
وصفع حزني اللحظي ياجمال وجودك الساكن
للقلب
شكراً بعمق الشعور الذي بث بي
ممتنة 🌹