أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
اختلاط ومجون وفسق كافٍ في أن ينتهي أولو النهى عن مشاركتهم وقد قال الله عز وجل: (والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما) وما رأيت من يحتفل بهذا العيد إلا بقية ممن يتبعون الشهوات ويبررون لأنفسهم كل حرام،و يقول قائل: إن هؤلاء الذين تسمونهم كفاراً يشاركوننا في أعيادنا ويحتفلون بها معنا فلمَ لا نشاركهم؟
والجواب: أننا محكومون بالشرع لا بالأهواء وليست مشاركتهم لنا مبيحة مشاركتنا إياهم، ولو أنهم دخلوا مساجد المسلمين وصلوا صلاتهم أنكافئهم بدخولنا كنائسهم وأن نشاركهم صلاتهم؟ ولو أن النصراني عصى الله فسقى مسلماً خمراً أيحل للمسلم أن يسقيه الخمر؟ (ما لكم كيف تحكمون) إن الواجب على المسلم أن يعظم الأيام التي أمره الله بتعظيمها ويعرض عما سوى ذلك مما ابتدعه الكفار بجهلهم، ولا يغتر بكثرة الهالكين (وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله) ، والله تعالى
سبحان الله أيفعل هذا رجل حشي قلبه بمحبة الله؟ لا
الرسول صلى الله عليه وسلم
قال (وَجُعِلَ الذُّلُ وَالصَّغَارُ عَلَى مَنْ خَالَفَ أَمْرِي، وَمَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ)
من الذي يملأ الحدائق والشوارع بأعياد الكافرين
هما المسلمون الذين يملأون الحــدائق والشوارع
وينفقون من الأموال في الشيء الفارغ الذي لا قيمــة له
ما يحتاجه كل ذي كبد رطبه
في ناس لا يجدون الدواء لا يجدون الطعام
أنا بقول كل الأعياد بخلاف عيد الفطر وعيد الأضحى أعياد مبتدعه
يحــــرم بإجمــاع العلمـاء، بل إن علماء الحنفيه المتـأخرون
أكثرهم يكفر من يفعل ذلك، وإن كنا لا نقول بمسألة التكفير
يقول من يشارك سواء يعلم ام لا يكون كافر
لا يحل لمسلم، بإجماع العلماء أن يشارك المشركين في أعيادهم
صباحات محمله بالسعادات والاماني المحلقه
ولكم الأجر والثواب من عند رب العباد لا غيره
والله المستعان وعلى ما أعتقد هناك أشياء
دخلت علينا أو بصحيح العبارة نحن من أقحمنا
أنفسنا فيها شكلآ ومضمونا بغايه المواكبه
وتاره في حب المعرفه والسبق والتميز والتفرد
وليس فقط في الأعياد بل ما هو أعظم من
كل هذا ولكل باب طارق والقله من لا يجرب
الطرق
حكم الاحتفال بعيد الفاحشة… قال صلى الله عليه وسلم قال: "مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ" قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "وأقل أحواله يقتضي تحريم التشبه بهم، وإن كان ظاهره يقتضي 👈🏻👈🏻 كفر المتشبه بهم، كما في قوله تعالى: ﴿ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ﴾
جزاااكم الله خير
على النقل والتنبيه مديره