أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
[COLOR=rgb(65, 168, 95)]على سبيل استمرارية الموضوع ( المساجلة ) .. [/COLOR] [COLOR=rgb(65, 168, 95)][/COLOR]
[COLOR=rgb(65, 168, 95)]ارتأيت أن أجد له زاوية خاصة لحفظ المساجلات التي كتبها رضا التركي و حياة[/COLOR][COLOR=rgb(184, 49, 47)] [/COLOR]
[COLOR=rgb(147, 101, 184)]حين وضعت… خارطة هواي[/COLOR] [COLOR=rgb(147, 101, 184)]لم يك لحرف، أن يشذَّ
عن قواعد… التجلّي إليكِ
"جنّة" خلدي حين ألتقيك؛
فتنفرج …أسارير وجهي
لقاء لطالما أصيح، به دون جهر
أن ندع مقلتينا تتحدثان
أنامل تواقة لذاك البنان
لهاتين الوجنتين
يا لاحتراقي بغير ضمة منك
تمحو ما ألمّ بنا
من عجاف السنين
وآلام بعد قد
ساوت بين الصدفين
من لدن دهر يقيل زهو أرواحنا
ها هنا التقيتك
وما كان لغيرك ممشاي
أخطو برفق
وأدق بابك بتحنان
علّنا نتعانق بلا انفصال
بدوتِ فما للعالمــينَ وجـــودُ
وقلبي بوجــــدٍ بادئٌ ويعيـــدُ
تأمَّلتُ روحي من سواكِ عشيَّةً
فما هي إلَّا للهــــيامِ وقـــودُ
[COLOR=rgb(147, 101, 184)]ها هنا من غير الممكن
حساب، الوقت… بين يديك!
على النقيض، تماما
بغيرك يصيب الوقتَ الشللُ
كأنّ، عقارب الساعة…
… اعتادت، ذاك الخمول،
ها هنا حيث الصَّيبُ الأول؛
ملأ محاجر، العين!!
لتهتف بك، في … خلوتها
أجرم هو؟
حين ناجيتك، بكل الأروقة،
… ما زال صدى صوتي المبحوح
له علامات، بأمكنة!!
أقلعت عن … تدخينها،
منزوٍ لبرهة
وما إن أضناني، الذي حملته
بين … جنبيَّ، إليكِ!
نقشت على بابك
…سبع، طرقات طوال؛ …
ولم أتقيد بالثلاث، قسرًا
أتراكِ، هاديتي؟
إذا ما الحيرة، أقضَّت… مضاجعي
فيا للتلاشي، ومحو الكثير
إذ أردت، البوح …بكلمة
…ناء، بها خافقي! …
أم معذِّبتي؟
بما لا تقاة، لي من طغواه
أستدرج، الصبر… لأعتاب قلبي
علَّ الذي فاضت به دواخلي
يلقى منك، …حضانة أيام
لتكتمل شهوره، التسع دون وفاة!
لأمنيات طرقن بابك ذات ليلة…
…واستجدينك نظرة، لحال قلبهن
فما الثواء، وإن طال
لأقعدنَّ لك بكل… صراط حب
بحوزتي قلم، وجيتار
لأعزف لك، ما خطته… يمناي
وأنت، شاهدة أحرفي
…فيما لو أنها…
لم تلقي… عليك، السلام
تبًا لي!!!!
السلام من، قلبي… على قلبي. [/COLOR]
[COLOR=rgb(147, 101, 184)]إنتظرت كثيرا كثيرا جدا[/COLOR] [COLOR=rgb(147, 101, 184)]كانت الثواني تنخر في عظم هواي
ألملم خيبات ليلتي
ليس هناك من قمر
كانت الروح بانتظار
قبس من نور
تلتئم به جراح
دونكِ ما لها طب
أمحو أثر الدّموع
يا ويلتى
ما ردّ لي جواب
كيف صبري وأين ملجأي
وبما أتّقي؟
طيفا لازم نواظري
يذرني مدعاة للرّأفة
حائر بين الورى
لا أدري أيّ طريق أسلك
أو أيّ طريق سلكت
كنت أنتخي فيك الليلة
شي من وصل
لذات هشم الدّهر آمالها
ومن مغيثي؟
حين أضمّ روحك إلى جناحي
مغمض العينين
مستلق على أسرّة حرمان
فأقسمت على ليلتي تلك[/COLOR]
[COLOR=rgb(147, 101, 184)]ألَّا تلاق[/COLOR]
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]أوَ كنتَ قادراً على حسابه !!
نبضكَ .. هو عقرب الثواني .. لا تَفوته خاطرة ظنّ أو خلجة نفس تبوح بها العين ..[/COLOR]
رضا التركي قال:
على النقيض، تماما
بغيرك يصيب الوقتَ الشللُ
كأنّ، عقارب الساعة…
… اعتادت، ذاك الخمول،
ها هنا حيث الصَّيبُ الأول؛
ملأ محاجر، العين!!
لتهتف بك، في … خلوتها
أجرم هو؟
أنقر للتوسيع...
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]إيييه يا رضا ..
ما أبشع جرائمنا المرتكبة في حق أنفسنا !!
نسكت حين يُستوجب التصريح ..
و نبكي كلما حان دور الكلام ..
و نصرخ .. عندما يكون الصمت رفيق يملي علينا آدابه .. و نحن في غمرة النشوة ![/COLOR]
رضا التركي قال:
حين ناجيتك، بكل الأروقة،
… ما زال صدى صوتي المبحوح
له علامات، بأمكنة!!
أقلعت عن … تدخينها،
منزوٍ لبرهة
وما إن أضناني، الذي حملته
بين … جنبيَّ، إليكِ!
نقشت على بابك
…سبع، طرقات طوال؛ …
ولم أتقيد بالثلاث، قسرًا
أتراكِ، هاديتي؟
أنقر للتوسيع...
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]أم أنها هدية السماء و هدوء الروح المُهدر على السنين المتعثرة بمُضيّها ![/COLOR] [COLOR=rgb(184, 49, 47)]
أهذا أنت يا طارق .. يا مارق عن قواعد الجنون التي بلا عدّ
أهذا أنت الذي قضّ مضجع الإدراك .. و أخافني إجابته بـــ : هيت لك !
[/COLOR]
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]رضا التركي قال:[/COLOR]
إذا ما الحيرة، أقضَّت… مضاجعي
فيا للتلاشي، ومحو الكثير
إذ أردت، البوح …بكلمة
…ناء، بها خافقي! …
أم معذِّبتي؟
أنقر للتوسيع...
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]سوط الواقع يُركِعنا .. و تُلهينا عنّا لعق جروح الروح ..
كنتً تضحك كلما تدفق الدم مندفعا إلى وجهي .. فتضطرب ملامحي خجلاً .. قلقاً .. اضطراباً ..
مربكٌ جداً يا رضا .. المثول أمام جلالة العشق ![/COLOR]
رضا التركي قال:
بما لا تقاة، لي من طغواه
أستدرج، الصبر… لأعتاب قلبي
علَّ الذي فاضت به دواخلي
يلقى منك، …حضانة أيام
لتكتمل شهوره، التسع دون وفاة!
لأمنيات طرقن بابك ذات ليلة…
…واستجدينك نظرة، لحال قلبهن
أنقر للتوسيع...
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]القلب المثقوب يا رضا .. يتخذ من ثقوبه عين حذر[/COLOR] [COLOR=rgb(184, 49, 47)]
و تتحول أوردة الجسد إلى حبال تنصب المشانق لكل شعور متمرد ..
إنجاب الحب من القلب .. ليس بالتجربة التي نفكر بتكرارها ..
حضانة المشاعر تستهلك من قوانا ما يجعل القلب بعد ولادة الحب .. معتقلٌ لا يفكر بحريته
سجين يهيم بسجّانه ..
انتماءه متعلق بأسمال حكاية ربما لن تبدأ قط ..
[/COLOR]
[COLOR=rgb(184, 49, 47)][/COLOR]
رضا التركي قال:
فما الثواء، وإن طال
لأقعدنَّ لك بكل… صراط حب
بحوزتي قلم، وجيتار
لأعزف لك، ما خطته… يمناي
وأنت، شاهدة أحرفي
…فيما لو أنها…
لم تلقي… عليك، السلام
تبًا لي!!!!
السلام من، قلبي… على قلبي.
أنقر للتوسيع...
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]و عليك من الحياة .. السلام ..[/COLOR]
كانت الثواني تنخر في عظم هواي
ألملم خيبات ليلتي
ليس هناك من قمر
كانت الروح بانتظار
قبس من نور
تلتئم به جراح
دونكِ ما لها طب
أمحو أثر الدّموع
يا ويلتى
ما ردّ لي جواب
كيف صبري وأين ملجأي
وبما أتّقي؟
أنقر للتوسيع...
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]و ما لذنا بسجن الحب إلا لنتَّقي ..
لنلجم عنفوان مشاعرنا .. و نشذَب اندفاعنا .. و نهذّب جنون اضطرابنا ..
لنرجم القلق و الأرق و نهزم الوهم و ندحر التأويل و نجاري الأيام و نمتطي ظهرها ..
الآن أحطُّ رحلي وترحالي
أنوخ نوق الشوق
أمام خيمة ما غاب عنها وجه الكرم
لأستوطن ما بين ضلعيكِ
فما بيَّ من تباريح الفقد
يدعوني لأن أرافقكِ ما حييت
حبّا وحنانا وارتواء
لم أفقد يوما صبري
واستطباب فقدي إيّاكِ
رغم جنوح الدّهر بغيابك
دمتُ طارقا برفق
أتفقد ما آلفت عيناي
موقنا ألّا مناص
من التقائي بك
رَاحتَين قال:
و ما نرجو إلا حضناً يسع كل هذا التعب .. كل هذه الحيرة !!
هاكِ ما سألتِ
قلب وروح
ينتميان إليك وبشدّة
حين أصاب الخرس وجه الإعتراف
كانت عيناي تبدي لغة بكماء
تناجيك ما بين الأنا واللامحدود
من الإدراك
واللامسموع لسوانا
قد يصيبنا الندم يا حياة
يا ويلتنا على ما فرطتنا من قبل
أكلُّ ذلك جنوح؟!!
وحَيدٌ عن إدراك سعادتنا
ربما كل تأخيرة بها خيرة
أدركت الآن مكاني
وحبَّ إليَّ أن أحتضن يداكِ
كانت لحظات أليمة
بدّلت الآن بترنيمة وأنشودة حب
ألقيهاعلى مسامع القمر
وما القمر إلَّا مستوحِ
النور من وجهك
فحرِّي بي أن أعانق هواي
وأركل الهجر المتعمد
لنستبين سبيل الرشد
بين أحضان لقاء