أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [COLOR=rgb(0, 0, 0)][/COLOR] [COLOR=rgb(0, 0, 0)][/COLOR]
[COLOR=rgb(226, 80, 65)]عن قائلتها /[/COLOR]
[COLOR=rgb(0, 0, 0)]
انا بنت عمري ٢٥ أعاني من ركود ف حياتي تركني شخص وتزوج بعد م حبيته لسنين وعانيت كثير
\لكني صممت أتجاوز كل شي بالرغم م زلت اشوفه ف منامي وافكر به لكني خلاص م عاد جزء مني هذا كان
حب الكتروني م فيه لقاءآت وكانت نيتي الزواج لكنه خذلني بعد كل وعوده ولا احد من اهلي يعرف ف هذا
الوقت تعبت من معاناتي مع اهلي ومع والدي واخوتي الكبار لأتفه الأسباب كانو يضربوني ويهينوني لدرجة انه نمت
شهرين ف السرير م قدرت اتحرك من الضرب وحالتي النفسيه تعبت والدي من النوع العصبي
ولا يتفاهم حتى لو كسرت صحن
راح يضربني عليه بمساعدة واحد من اخوتي اللي واقفين معي اشتكيت عليهم ف الشرطه واخذو تعهد
م يضروني حتى بالكلام انا كنت
أتسامح مع والدي حتى لو هو الغلطان لكن لكثرة اللي ساواه فيني انهرت وانعدمت
ثقتي فيه كنت اطلب منه يحميني ويوقف معي
من خواني وهو خذلني وكان يدعي علي لأي سبب انتقلت مع اخوي ف منزله قبل لا يتزوج ولما تزوج عانيت من زوجته
اللي كانت تنافقني قدام اهلي وقدام اخوي اللي كان دايم واقف معي كان كل م يتقدم
لي شخص كنت ارفضه لأني تعقدت
والله تعقدت صرت اشوفهم ف أحلامي يضربوني وينهروني انا تخرجت وم حصلت وظيفه
مصروف م طالبت اهلي به فكرت
افتح مشروع م احد منهم دعمني ماديا بالرغم من انه حالتهم المادية ممتازه لكني م طلبت من
اخوي بحكم زوجته متحكمة فيه
وانا أدافع عن نفسي لكن م زلت وحيده وامي م تقدر تعارضهم ف آخر مره عارضت الوالد م
كلمها مده وانا صلاتي محافظه
عليها والأدعية والقيام والدعاء وواثقه انه الفرج من عند الله .
لكن عدم ثقتي في الرجال انعدمت ومو قادرة اتزوج
[/COLOR]
[COLOR=rgb(0, 0, 0)]ساعدوني بحلولكم[/COLOR]
[COLOR=rgb(44, 130, 201)]مآساآه اجتماعية تتكرر كل يوم .،
واقعنا اصبح تفرض عليه احكام عنجهية
وواقع هذة الفتاه مؤلم للغاية ،،
بصرف النظر عن ماضيها المؤقت عبر حب
اصلا محكوم عليه بالاعدام من خلال مااشارات
اليه هيا ،!
حديثنا عن حياتها داخل اسرتها بين فيكي اب وام
ايعقل ان يكونو بهذة القسوة معها ،!
دون ان تقترف ذنب مشين .،؟
لدرجة انها قبلت بالعيش مع اخيها ووالديها احياء
اي منطق هذا واي عقل ..؟
تغيرت الامور عن الامس واصبح هناك اليوم مجالات
كثيرة مفتوحة كي تحيا حياة كريمة لو كان حقا
ماتقول عن ضلم الاب وضلم زوجة الاخ ،؟
الله لن يرضى بضلمها وحتما ستنتصر .،؟ [/COLOR]
مأساة بمعنى الكلمة
كان الله في عونها
لا أب ولا أم صالحين
للأسف لا أجد لها حلا غير سطورها
الأخيرة المحافظة على الصلاة
والقيام والدعاء
ولكن لا تتجاهل حق الوالدين عليها
مهما بلغ الأمر
قال تعالى
( وإن جاهداك على أن تشرك بي مل ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا )
يعني ف حالة أمر الوالدين بالشرك للأبناء ربنا أمرنا بعدم الطاعة ف الشرك مع مصاحبتهم بالمعروف
مهما كان يظلون والدينا ولهم
علينا الحق الكبير
والله أسأل أن يسود الود والمحبة والألفة بين أسرتها جميعا
وصلت سن ال 18 ما زلت أخاف الإنخراط بين الناس وحان وقت تخرجي من الثانويه بعمر19 وما زلت غير واثق من نفسي بسبب تنمر أصحابي على شكلي في كل يوم ولقاء ومناسبه كنت أفرح بالإجازه الأسبوعيه فرح شديد (لأني ماراح ألقى غير أهلي) عندما أتكلم مع شخص عن الماضي أمثل سعاتي لكن في الحقيقه من أتعس أيام حياتي هيا سنوات دراستي تخرجت في سن 19 من المدرسه وكنت خايف من التجربه الجايه كنت أفكر ليتني أكتفي في حياتي بأهلي وغرفتي هذا جل ما أريد، بدأت الدراسه الجامعيه وكنت أتمنى ألّا تبدأ، مر أول يوم والثاني وأول أسبوع الأمر لم يعد كما السابق ليس اليوم الأول كما الثاني والأسبوع الأول كما الثاني قررت بعدها أن أغير من شكلي الجسدي وفعلًا في عمر ال 21 أختلف شكلي 180 درجه أنهيت الجامعه في سن 24 وعاد لي الخوف من جديد عندما قرأت أن لدي موعد مقابله وظيفيه في القطاع الخاص لم أنم جيدًا قبل المقابله أفسدت المقابله بإرتباكي قالو لي سنتواصل لكن عرفت أني أفسدتها ولعل الله يريد بي خيرًا أتت المقابله الثانيه لوظيفه أخرى لكنها لم تكن كما الأولى مضيت في أول أسبوع في العمل وكنت أخطي لكن بعد ذلك كنت من أفضل الموظفين......
أستنتجت أن الإنسان يخاف لكن مع التجربه يتألق
أختي الحياه لا تقبل الضعفاء والمؤمن القوي خير من الضعيف
عيشي حياتك، يومك لن يعود وماضيك وقت قد إنقضى وليس في يدك التبديل ومستقبلك في يدك فلا تجعليه ماضٍ لا جديد🤷*♂️ فالنبي كان يدعو ولم ينم ويكتفي بالتحميد فلا صلاة من دون جُهدٍ وتعليم وكوني على ثقةٍ بإنّا الحياةَ كُلها لا تستحق منّا التمجيد