قديم 10-18-2022, 05:34 PM
المشاركة 2
آيہلا
كبار الشخصيات
  • غير متواجد
Post
[USER=17]ندى الورد[/USER]
[USER=376]هدوء[/USER]
[USER=132]NICE[/USER]
[USER=322]رضا التركي[/USER]
[USER=556]القادم[/USER]
[USER=56]بابلي الهوى[/USER]
[USER=444]تراتيل حرف[/USER]
[USER=107]همس الروح[/USER]

أفيدونا بآرائكم ومن يحب ليتفضل مشكورا
بعض الكلمات نور لصاحبها تهدي بها الى الصواب

قديم 10-18-2022, 06:02 PM
المشاركة 3
هدوء
نائب المدير العام
  • غير متواجد
Post
[COLOR=rgb(44, 130, 201)]مآساآه اجتماعية تتكرر كل يوم .،
واقعنا اصبح تفرض عليه احكام عنجهية
وواقع هذة الفتاه مؤلم للغاية ،،
بصرف النظر عن ماضيها المؤقت عبر حب
اصلا محكوم عليه بالاعدام من خلال مااشارات
اليه هيا ،!
حديثنا عن حياتها داخل اسرتها بين فيكي اب وام
ايعقل ان يكونو بهذة القسوة معها ،!
دون ان تقترف ذنب مشين .،؟
لدرجة انها قبلت بالعيش مع اخيها ووالديها احياء
اي منطق هذا واي عقل ..؟
تغيرت الامور عن الامس واصبح هناك اليوم مجالات
كثيرة مفتوحة كي تحيا حياة كريمة لو كان حقا
ماتقول عن ضلم الاب وضلم زوجة الاخ ،؟
الله لن يرضى بضلمها وحتما ستنتصر .،؟
[/COLOR]

قديم 10-18-2022, 06:46 PM
المشاركة 4
رضا التركي
نــزاري الحــرف
  • غير متواجد
Post
مأساة بمعنى الكلمة
كان الله في عونها
لا أب ولا أم صالحين
للأسف لا أجد لها حلا غير سطورها
الأخيرة المحافظة على الصلاة
والقيام والدعاء
ولكن لا تتجاهل حق الوالدين عليها
مهما بلغ الأمر
قال تعالى
( وإن جاهداك على أن تشرك بي مل ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا )
يعني ف حالة أمر الوالدين بالشرك للأبناء ربنا أمرنا بعدم الطاعة ف الشرك مع مصاحبتهم بالمعروف
مهما كان يظلون والدينا ولهم
علينا الحق الكبير
والله أسأل أن يسود الود والمحبة والألفة بين أسرتها جميعا

قديم 10-22-2022, 07:34 AM
المشاركة 5
A.M.A.H
نــزاري الحــرف
  • غير متواجد
Post
وصلت سن ال 18 ما زلت أخاف الإنخراط بين الناس وحان وقت تخرجي من الثانويه بعمر19 وما زلت غير واثق من نفسي بسبب تنمر أصحابي على شكلي في كل يوم ولقاء ومناسبه كنت أفرح بالإجازه الأسبوعيه فرح شديد (لأني ماراح ألقى غير أهلي) عندما أتكلم مع شخص عن الماضي أمثل سعاتي لكن في الحقيقه من أتعس أيام حياتي هيا سنوات دراستي تخرجت في سن 19 من المدرسه وكنت خايف من التجربه الجايه كنت أفكر ليتني أكتفي في حياتي بأهلي وغرفتي هذا جل ما أريد، بدأت الدراسه الجامعيه وكنت أتمنى ألّا تبدأ، مر أول يوم والثاني وأول أسبوع الأمر لم يعد كما السابق ليس اليوم الأول كما الثاني والأسبوع الأول كما الثاني قررت بعدها أن أغير من شكلي الجسدي وفعلًا في عمر ال 21 أختلف شكلي 180 درجه أنهيت الجامعه في سن 24 وعاد لي الخوف من جديد عندما قرأت أن لدي موعد مقابله وظيفيه في القطاع الخاص لم أنم جيدًا قبل المقابله أفسدت المقابله بإرتباكي قالو لي سنتواصل لكن عرفت أني أفسدتها ولعل الله يريد بي خيرًا أتت المقابله الثانيه لوظيفه أخرى لكنها لم تكن كما الأولى مضيت في أول أسبوع في العمل وكنت أخطي لكن بعد ذلك كنت من أفضل الموظفين......

أستنتجت أن الإنسان يخاف لكن مع التجربه يتألق

أختي الحياه لا تقبل الضعفاء والمؤمن القوي خير من الضعيف

عيشي حياتك، يومك لن يعود وماضيك وقت قد إنقضى وليس في يدك التبديل ومستقبلك في يدك فلا تجعليه ماضٍ لا جديد🤷*♂️ فالنبي كان يدعو ولم ينم ويكتفي بالتحميد فلا صلاة من دون جُهدٍ وتعليم وكوني على ثقةٍ بإنّا الحياةَ كُلها لا تستحق منّا التمجيد




الانتقال السريع



الساعة الآن 02:49 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2019, Jelsoft Enterprises Ltd.