مسا الورد
وضع ان تكون الفتاه تحت امر والدها ليس خاطئ بالعكس كل انسان يحتاج من هم اكبر منه سنا ليتعلم ويتنور ليتابع بحياته

ووضع ان الاب يستغل صفته الابوية ليفرض سلطته بامور منافيه للعقل فهو مرفوض ان تعطي الفتاه راتبها لوالدها بطيب خاطر شيئ
وان يصادر منها شيئ
ان تستطيع الفتاه التصرف براتبها بشراء ملابس او عمل رخصه قياده او شراء سياره او اي شيئ هو حق لها ولا يجوز لاي احد ان يحرمها حقها بالحياه بالتملك بالتصرف بالتعبير عن الرأي وهي حقوق محفوظه بموجب لوائح حقوق الانسان وقبلها حفظها وكفلها الدين الاسلامي
نحن بنقاشنا هنا نسلط الضوء على فئه محدده فئه تستغل ابناءها فئة تفرض رسوم واتاوات وجزيه عليهم بسبب انهم قد علموهم

انا ارى ان اي فتاه تشعر بأن اهلها سيعاملونها بهذا الاسلوب الافضل ان تأخذ قرض الطالب الميسر وتدرس به وتسدده بعد ذلك وهكذا ننهي جزء من المشكله وهي انا علمتك انتي تحت سلطتي راتبك لي
اما بالنسبه للابتزاز العاطفي والديني ايضا
فالاب يتبعه ويراه مخرج لكل توقف بالدفع
اما الطفل يبتز فلا الطفل لا يبتز للحصول على الحب والاهتمام انما يتمسك بالاهل ليهتمو دون لفظ ابتزاز الابتزاز لا يكون الا من اشخاص عاقلين لا من اطفال رضع ولدو على الفطره
انا هذا رأيي وهو قناعتي التي لن اغيرها لانني لامست هذا الواقع مع جمعيه لحمايه المرأه
كانت كثيرات يتعرضن للتنمر من الاخ والابتزاز العاطفي من الاب ليكون الراتب بجيوبهم