![]() |
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]متن البيقونية متن المنظومة البيقونية في علم مصطلح الحديث للإمام عمر بن محمد بن فتوح البيقوني المصدر : https://sites.google.com/site/mutonshraayah/ ١-أَبــْدَأُ بِالحَمْـــــدِ مُصَلِّيَـــاً عَلَى مُحَمَّــدٍ خَــيْرِ نَبِــيٍّ أُرْسِـــلا َ ٢-وَذِي من أقْسَـــامِ الحَدِيثِ عِــدَّهْ وَكُـــلُّ وَاحِـدٍ أَتَـــى وَحَــــدَّه ْ ٣-أَوَّلُهَا الصَّحِيــــحُ وَهْــوَ مَا اتَّصــل إسْنَــادُهُ وَلَمْ يَشُذَّ أَوْ يُعَــلْ ٤-يَرْوِيهِ عَــدْلٌ ضَابِــــطٌ عَنْ مِثْـــلِه ِ مُعْتَمَدٌ فِي ضَبْطـــِهِ وَنَقْلِـــه ٥-وَالحَسَـن المَعْرُوفُ طُرْقــاً وَغَـــدَتْ رِجَالُهُ لاَ كَالصَّحِيــحِ اشْتَهَــرَتْ ٦-وَكُلُّ مَا عَـنْ رُتْبَةِ الحُسْنِ قَصرْ فَهْـوَالضَّعِيفُ وَهْــوَ أَقْسَـاماً كَثُـــرُ ٧-وَمَا أُضِيفَ لَلنَّبِــــــي المَرْفُـوعُ وَمَا لِتَابِـــعٍ هُــوَ المَقْطُـــوعُ ٨-وَالمُسْــنَدُ المتَّصِلُ الإسْـــنَاد مِنْ رَاوِيهِ حَتَّى المُصْطَفَى وَلَمْ يَبِــنْ ٩-وَمَـــا بِسَمْـعِ كُلِّ رَاوٍ يَتَّصِــــل إسْنَـادُهُ لِلْمُصْـطَــفَى فَالْمُتَّصِــل ١٠-مُسَلْسَلٌ قُلْ مَا عَلَى وَصْـفٍ أَتَى مِثْلُ أَمَا وَاللـهِ أَنْبَانِــي الْفَتَـــى ١١-كَذَاكَ قَدْ حَدَّثَنِـيـهِ قَائمـــــــاً أَوْ بَعْــدَ أَنْ حَدَّثَنِــي تَبَسَّمــا ١٢-عَزِيزُ مَـــــرْوِي اثْنَيْنِ أوْ ثَلاَثَهْ مَشْهُورُ مَـــــرْوِي فوْقَ مَا ثَلاَثَـهْ ١٣-مُعَنْعَنٌ كَعَنْ سَــعِيدٍ عَــنْ كَرَمْ وَمُبْهَمٌ مَا فِيــهِ رَاوٍ لَــمْ يُسَــــمْ ١٤-وَكُــــلُّ مَا قَلَّــتْ رِجَالُــهُ عَـــلاَ وَضِــدُهُ ذَاكَ الَّذِي قَــدْ نَــزَلا ١٥-وَمَـــــا أَضَفْتَــهُ إِلَى الأَصْحَــابِ مِنْ قَوْلٍ وَفِعْـلٍ فَهْوَمَوْقُوفٌ زُكِــنْ ١٦-وَمُرْسَــلٌ مِنْهُ الصِّحَابِــيُّ سَـقَــطْ وَقُلْ غَرِيــبٌ مَا رَوَى رَاوٍ فَقَـــطْ ١٧-وَكُـــلُّ مَا لَمْ يَتَّصِــلْ بِحَـــــال ِ إسْنَــادُهُ مُنْقَطِــعُ الأَوْصَــــال ١٨-والمُعْضـــل الساقِط مِــنه اثنـــــانِ وما أتــى مُدلساً نوعــانِ ١٩-الأَوَّلُ الاسْقَـــاطُ لِلشَّــــيْخِ وَأَنْ يَنْقُـــلَ عَمَّــنْ فَوْقَهُ بِعـــَنْ وَأَنْ ٢٠-وَالثَّانِ لاَ يُسقطُـــهُ لَكِنْ يَصِـــــفْ أَوْصَــافــَهُ بِمَا بِهِ لاَ يَنْعــَرِفْ ٢١-وَمَا يُخَـــالِفْ ثِقَةٌ بِهِ المــــَلاَ فَالشّـــَاذ والمَقْلُوبُ قِسْمانِ تَــلاَ ٢٢-إبْدَالُ رَاوٍ مَا بِرَاوٍ قِسْــــــمُ وَقَـــلْبُ إسْنَادٍ لمَــتْنٍ قِسْــــــمُ ٢٣-وَالْفَــــرْدُ مـَا قَيَّدْتَـــهُ بِثِقــةِ أَوْ جَمْعٍ أوْ قَصْــرٍ عَلَى رِوَايَــةِ ٢٤-وَمَـــا بِعِــلَّةٍ غُمُــوضٍ أَوْ خَفَـــــا مُعَلَّــلٌ عِنْدَهُــمُ قــَدْ عُرِفـا ٢٥-وَذُو اخْتِــــلافِ سَنَــــدٍ أَوْ مَتْــنِ مُضْــطــَرِبٌ عِنْـدَ أُهَيــْلِ الْفـَنِّ ٢٦-وَالمُدْرَجَــاتُ فِي الحَدِيثِ مَا أَتَتْ مِنْ بَعْــض أَلْفَاظِ الرُّوَاةِ اتَّصَــلَتْ ٢٧-وَمَــا رَوَى كُـــلُّ قَرِيـــنٍ عَنْ أَخِــهْ مُدّبَّجٌ فَأَعْرِفْــهُ حَقّاً وَأَنْتَخِـهْ ٢٨-مُتَّفِــقٌ لَفْظــاً وَخَطاً مُتَّفِــقْ وَضِــدُّهُ فِيمَــــا ذَكَرْنَـــا المُفْتَرِقْ ٢٩-مُؤْتَلِفٌ مُتَّقِــــقُ الخَـــطِّ فَقَـــطْ وَضِـــدُّهُ مُخْتَــلِفُ فَاخْــشَ الْغَلَطْ ٣٠-وَالمُنْكَـــرُ الْفَرْدُ بِهِ رَاوٍ غَـــدَا تَعْدِيلُهُ لاَ يَحْمِــــلُ التَّفَـــرُّدَا ٣١-مَتْرُوكُــــهُ مَــــا وَاحِدٌ بِهِ انْفَرَدْ وَأَجْمَعُـــوا لِضَعْفِـــهِ فَهْوَ كَرَدْ ٣٢-وَالكَذِبُ المُخْتَلَـــقُ المَصْنُـــوعُ عَلَى النَّبِــي فَذلِــكَ المَوْضُــــوعُ ٣٣-وَقَدْ أَتَـــتْ كَالجَوْهَـــرِ المَكْنُــونِ سَمَّيْتُهَـــا مَنْظُومَــةَ الْبَيْقُونِي ٣٤-فَوْقَ الثَّلاَثِــينَ بِأَرْبَـــعٍ أَتَـــتْ أَقْسَامُهَــــا تَمــَّتْ بِخَيْــرٍ خُتِمَتْ . . .[/COLOR] [COLOR=rgb(184, 49, 47)]تحياتي " Alexandera "[/COLOR] |
شكرا على الطرح المميز
يسلمو جهود روعه |
الشكر لله
تسلم اخي هاد من ذوقك |
أسعدك الله في الدارين
|
|
اقتباس:
|
اقتباس:
منورة الصفحة |
الساعة الآن 02:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir