|
2 مرفق
.
( [COLOR=rgb(235, 107, 86)]نحْنُ ..... نحِن [/COLOR]) .... بين سْكون وكسِر .... ملف مرفق 140274 واتنفس بعُنف .. وانا اصارعه سهراً واعيش بصعوبة وانا احتفظ به قدراً و اكتفي بـ [COLOR=rgb(84, 172, 210)]العـدم[/COLOR] ..! على سبيل العاء عدتُ من حيث لا .. اتلعثم .. ولم اكن اعلم .... لا اتكلم ... ايها الساكن عمق اعماق الألم [S]لك مايلي ولي التالي[/S] .. وقد اطبق الليل على شفتا [COLOR=rgb(84, 172, 210)]الحنين[/COLOR] فـ لك .. الأرق ولي الإنتظار في جنح الليالي .. وعقارب الوقت قد غافلت الثواني شروداً وعانقت ظلك .. قبل المسافة وكلك .. ولم تمنحني من الحزن إلاه .. ومن الفقد إلاك .. وكل الأحلام هاربه .. تنسل من روحي على هيئة آه .. واكتفي بها نجوى وكأن مواني الجوى اوردتي .. [COLOR=rgb(184, 49, 47)]ولا حول لي ولا قوة الا بـ ( [/COLOR][COLOR=rgb(0, 0, 0)]الله[/COLOR][COLOR=rgb(184, 49, 47)] )[/COLOR] [COLOR=rgb(163, 143, 132)]..ممتلئة أنا بحجم الكون[/COLOR] .. والفعل ماضٍ مبني على الحُطام في محل رفع آنهِ حُزن على كُلِ الشفاه وأنا ضمير مستتر متصل بِك ..تحديداً .. من أول الـ نبض إلى اقصاه مبنية أمالي على نخبِ حُبٍ مات في الصمتِ رُجاه مفعوله ، [COLOR=rgb(184, 49, 47)]خيبة[/COLOR] عُلقت على المنشرة .. بلا [S]معبر[/S] ... .... ولا [S]ممر[/S] ... .... ولا [S]جسرٌ[/S] ... ... ولا [S]قدر[/S] ... متهالكةٌ ( [COLOR=rgb(235, 107, 86)]بحجم .... الكون[/COLOR] ) فلا ظرف مكان يجمعنا معاً ولا وقتٌ مجرور بـ النسيان قادر على جبرِ الكسر [S][COLOR=rgb(209, 213, 216)]لم نبقى[/COLOR] [/S] مع بؤس صوت البوح عندما ختم في آخر الــ سطر مفردتي ( [COLOR=rgb(84, 172, 210)]دمتِ شيء جميلاً [/COLOR][COLOR=rgb(184, 49, 47)]لا[/COLOR][COLOR=rgb(84, 172, 210)] ينتهي[/COLOR] ) غفت على آثره الأبجدية بشعورها يُتماً بين ( [COLOR=rgb(235, 107, 86)]الام و الالف[/COLOR] ) كي تستيقظ حين تنوي ( [COLOR=rgb(184, 49, 47)]لا[/COLOR] ) مغادرة الجُملة ...! وتبكي بعدها بصوت النواح [S][COLOR=rgb(209, 213, 216)]إنما بقينا [/COLOR][/S] مابين السْكون والكسِر ( [COLOR=rgb(235, 107, 86)]نحْنُ ... نحِن [/COLOR]) ملف مرفق 140275 . . |
[COLOR=rgb(0, 168, 133)]الوجع صوته اعلى من الفرح [HEADING=3]ونبرته فيها حميمية الحزن وتملتك قوة الاختراق وكان الحزن صاغ أوراحنا في عقد يزين به جيده الراقية [/COLOR] [USER=1608]بحــ عاشقه ـــة[/USER] [/HEADING][COLOR=rgb(0, 168, 133)]علامات استفهام و عدة تساؤلات طرحتها لو أجاب عليها هذا المليك المتوج لانتهت الحيرة في قلوب العاشقين إلى الأبد و لكنها تظل لغزا حائرا لا يجاب عليه و ربما هنا تكمن الدهشة و أنتِ تلونين خاطرتك بصور شاعرية و ألوان لا تميز إلا[/COLOR][USER=1608] بحــ عاشقه ـــة[/USER] [COLOR=rgb(0, 168, 133)]لكِ الود [/COLOR] |
مكاني لي عودة تليق
عدت لمكاني وتعثرت الكلمات امام ابداع حرفك ايتها الماسه البهيه الفائقة العذوبة و ماذا بعد الصمت المطبق ووجع الحنين قد تمددت بها الأماني نحنُ نحن وللحنين انين يتبعه كبرياء ؟ و ماذا بعد ؟ أيها القادم من بين الضفة و الضفة تحرق الغيمة البيضاء و تحيل نجومنا مشانقا عليها يستقر صدى الضياع و ماذا بعد ؟ أ تفتح بالإعصار نوافذنا ويدخل الحنين قلوبنا ؟ تختلس النظرات لأوجاع باتت منذ أن غادرنا الحلم و على الجدران توزعت قطرات من وجع و ركام تنتظر فجرا يحمل رعدا و بركانا عله يفلح في رجوع ماكان من فعل ماضي مبني على الكسر والهجر نرمم الذكرى علها تكون حاضر مبدعة الحرف اقف امام ابجدباتك في صمت وعيون تدمع وشعور يستفز الحنين تقديري لك وإنحاءة كلها اعجاب كنت هنا تقبل مروري [USER=1608]بحــ عاشقه ـــة[/USER] مااستي الجميلة |
تختم وتثبت
|
ليس بغريب على محبرة
بحة إثراها للفكر,. ولا غريب عليها أشباعها للنظر,. إنما الغريب ألا تكون في مستوى إشباع الذائقة وإثراء البصر,. شكرًا لكونكِ تكتبين ثم تبدعين والشكر الأعظم تستحقيه كونكِ تنشرين هذا الإبداع بالصيغ الممتعة والناغمة |
بين افعال مضت
وافعال تجري وافعال بعلم العيب بين محاولة فهم مضت ومحاولة استدراك اتت ومحاولة للعيش في المستقبل يقف القلب حائرا فهو ليس ماضيا فيدفن ولا حاضرا ليعاش ولا مستقبلا ليحلم به هو هكذا كما الاطياف كما ذكرى طفولة مرت من بعيد فحملت معها بضع اشواق وبضع نخزات والكثير من الوعود لترزح الروح تحت وطأه ربما ....اما زال ....ايمكن ....أكان فتتوه بين عوالم اطيافك لتتجرع دموع ماضي وحنين حاضر وموت مستقبل بحة عاشقة سلم بوحك وسلم حرفك جميل ما خطته اناملك |
أتنفس الألم بمرارة
وأركض خلفه بلا ملاذ أعيش وسط الحطام وأنا أحتفظ بالسر الذي لا يبوح به أحد ويكتفي القلب بالخواء على بُعدٍ من نفسي أعود إلى البداية التي لم أكن أعرفها أشعر باللسان المقطوع وأتردد في الكلام يا ساكن جرح الروح هل ترى أين يقودني الألم لك كل شيء ولي الفراغ الذي يملأه الانتظار وفي الليل أقبض على أنفاسي وأنتظر أن تطلع الشمس لك الخوف في عيون السهر ولي الشوق الذي لا يكف عن النزف بين يديّ والوقت كما هو يختبئ خلف غيمات الحيرة وكل كلمة عنكِ تضيع في صمت الليل وكل خطوة نحوك تسقط في هوة الانتظار ولكن لا أمل سوى أن أصنع من الحزن قدراً وأعيش على بقايا آهاتٍ هارب أغرق في بحر لا ساحل له والكلمات كلها تموت على شفتَي غير قادرة على الوصول إليك أنا الذي أكبر في عينيك ولكنني أصغر من أي حلم أو أمنية لك في قلبي عرش من الخيبات ولي من الأشواق فقط أنا مفقود بين فواصل الزمان فلا مكان يجمعنا أنا كما الخيال كله محطمٌ بلا حدود بلا أمل نص يتخايل بين السطور [UWSL]َوعبق[/UWSL] [UWSL]يستنفر الوله بأحلاسه[/UWSL] [UWSL]هنيئا لك أيتها الخيزران[/UWSL] |
في مدار حرفها
النغم يطول والطرب يصول والوجع لن يدوم له خاتمة قريبة مهما كثر هذره ومهما تطاول على أعناق الجفاء المتألقة [USER=1608]بحــ عاشقه ـــة[/USER] حرفكِ نهر عذب من ضفافه نرتشف جمال الوصف رائعة كعاداتكِ دامت روعاتكِ |
اقتباس:
واقرأك ايضاً في الماضي واستأنف قرأة سطرك على امل النجاة من الموت وكل احتضار يدس في جيب الحزن يده المبتورة فكيف لا تكمن الدهشة مراراً وتكراراً وانا اراك ترسم غيمة منهمره القاً ... الاستاذ الفاضل والراقي روحاً .. وبوحاً وحضوراً [USER=1385]رومانز[/USER] لاشك ان ابواب الشكر كلها مشرعة لك حضور اول وارف ظلاله شكراً لرأعتك السباقة دائماً . . . |
للحنين مواسم تفيض بها الأرواح، تيما،وسحرا وعشقا..
يجتاحك كالإعصار ..يحمل كل ذرة فيك، بلا حذر بلا رفقا ! -أنيقة الحرف بارعة الوصف. [HEADING=3][USER=1608]بحــ عاشقه ـــة[/USER][/HEADING] [UWSL]راق لي ، ماقرأت لك هنا.. وهذا (الإنهمار العشقي) الذي فاض به حرفك، [/UWSL] [UWSL]أتمنى أن يُونِع بطيب اللقاء ؛ و يمحو كل جفاء .[/UWSL] [UWSL]لك من النسيم.. أرقى التحايا وأزكاها🌷[/UWSL] |
| الساعة الآن 09:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir