![]() |
6 مرفق
ملف مرفق 118531
[COLOR=rgb(65, 168, 95)]۩ والصلاة والسلام على نبينا ﷴ صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا ﷺ[/COLOR] ملف مرفق 118535ملف مرفق 118535ملف مرفق 118535 ملف مرفق 118532 [COLOR=rgb(184, 49, 47)]ماذا تعني كلمة اختلط في الايه ؟؟؟[/COLOR] ملف مرفق 118533 [COLOR=rgb(184, 49, 47)] ماذا تعنى كلمة فار التنور في الايه ؟؟؟[/COLOR] ملف مرفق 118534 [COLOR=rgb(184, 49, 47)]ماذا تعنى كلمة يؤوس قنوط ؟؟؟[/COLOR] ============================= ملف مرفق 118536 |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
بحيث تنكسر نفسه ويظهر ذلك على هيئته |
١ - صفة الحياة الدنيا وحالها العجيبه في فنائها وزوالها، وذهاب نعيمها واغترار الناس بها كمثل مطر نزل من السماء فنبت به انواع من النباتات مختلط بعضها ببعض، قال ابن عباس : اختلط فنبت بالماء كل لون .
٢ - اي فار الماء من التنور الذي يوقد به النار . قال العلماء : جعل الله ذلك علامه لنوح وموعداً لهلاك قومه، وقال ابن عباس : التنور وجه الأرض . والعرب تسمي وجه الارض تنور الارض. اي صارت الارض عيوناً تفور . ٣ - اي قنوط من رحمة الله وشديد الكفر به . |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
نقطة للسؤال الاول السؤال الثاني ايضا نقطة الثالث ليس واضح الصح شديد الكفر نقطتين [USER=1707]همس البوح[/USER] مبارك |
اقتباس:
مبارك [USER=1850]Seajie[/USER] |
اقتباس:
مبارك [USER=78]شقائق النعمان[/USER] |
اقتباس:
اختلط به: انضم إليه وامتزج معه. «so absorbs» معنى الآية: قوله عز وجل : ( إنما مثل الحياة الدنيا ) في فنائها وزوالها ، ( كماء أنزلناه من السماء فاختلط به ) أي : بالمطر ، ( نبات الأرض ) قال ابن عباس : نبت بالماء من كل لون ، ( مما يأكل الناس ) من الحبوب والثمار ، ( والأنعام ) من الحشيش ، ( حتى إذا أخذت الأرض زخرفها ) حسنها وبهجتها ، وظهر الزهر أخضر وأحمر وأصفر وأبيض (وازينت ) أي : تزينت ، وكذلك هي في قراءة ابن مسعود : " تزينت " . ( وظن أهلها أنهم قادرون عليها ) على جذاذها وقطافها وحصادها ، رد الكناية إلى الأرض . والمراد : النبات إذ كان مفهوما ، وقيل: ردها إلى الغلة اقتباس:
معنى الآية: ( حتى إذا جاء أمرنا ) عذابنا ، ( وفار التنور ) اختلفوا في التنور قال عكرمة والزهري : هو وجه الأرض ، وذلك أنه قيل لنوح : إذا رأيت الماء فار على وجه الأرض فاركب السفينة . وروي عن علي رضي الله عنه أنه قال : فار التنور أي : طلع الفجر ونور الصبح . وقال الحسن ومجاهد والشعبي : إنه التنور الذي يخبز فيه ، وهو قول أكثر المفسرين . ورواية عطية عن ابن عباس قال الحسن : كان تنورا من حجارة ، كانت حواء تخبز فيه فصار إلى نوح عليه السلام ، فقيل لنوح : إذا رأيت الماء يفور من التنور فاركب أنت وأصحابك . واختلفوا في موضعه ، قال مجاهد والشعبي : كان في ناحية الكوفة ، وكان الشعبي يحلف : ما فار التنور إلا من ناحية الكوفة . وقال : اتخذ نوح السفينة في جوف مسجد الكوفة . وكان التنور على يمين الداخل مما يلي باب كندة ، وكان فوران الماء منه علما لنوح عليه السلام . وقال مقاتل : كان ذلك تنور آدم ، وكان بالشام بموضع يقال له : عين وردة اقتباس:
// جاوبت على الاسئله حتى لو ما كسبت نقاط المهم اشارك معكم جزاكم الله خيرا اخوتي // |
اقتباس:
لك ثلاث نقاط واجابتك رائعة |
الساعة الآن 05:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir