![]() |
[HEADING=2]من يباح له الفطر في رمضان ويجب عليه الكفارة[/HEADING]
[IMG alt="من يباح له الفطر في رمضان ويجب عليه الكفارة"]https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2022/09/%D9%85%D9%86-%D9%8A%D8%A8%D8%A7%D8%AD-%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%B1%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%86-%D9%88%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%81%D8%A7%D8%B1%D8%A9.jpg[/IMG] [HEADING=2]من يباح له الفطر في رمضان ويجب عليه الكفارة[/HEADING]
[HEADING=2]من يباح له الفطر في رمضان ويجب عليه القضاء[/HEADING]
وأما إذا كان الصوم مع الحمل أو الرضاعة لا يضر بالأم ولا بالجنين فيجب عليها الصوم. [2] [HEADING=2]من يجب عليه الفطر في رمضان ويجب عليه القضاء[/HEADING] المرأة الحائض أو النفساء يجب عليها الإفطار ولا يجوز لها الصوم ويجب عليها القضاء، وذلك لحديث عائشة رضي الله عنها: ” كان يصيبنا ذلك، فنؤمر بقضاء الصوم ولا نؤمر بقضاء الصلاة”. وإذا نزل دم الحيض حتى ولو قبل الغروب بدقائق بطل الصوم وعلى السيدة قضاء هذا اليوم. أما إذا تطهرت المرأة من الحيض ثم نزل منها صفرة أو كدرة بعد ذلك فعليها الصوم وصومها صحيح، لكن إذا نزل منها دم أحمر فالأصل في الدم أنه من الحيض سواء كان بعد فترة الحيض مباشرة أو بعد مرور 15 يومًا على انتهاء أخر دورة شهرية للمرأة لأن ذلك هو أقل الطهر بين الحيضتين، وهذا يفسد الصوم وعليها قضاء اليوم. أما إذا نزل الدم بعد عدة أيام من انتهاء الدورة الشهرية وقبل مرور 15 يومًا عليها فيعتبره العلماء من الاستحاضة ودم الاستحاضة لا يمنع الصوم والصلاة. [3] [HEADING=2]مفسدات الصوم[/HEADING]
أن يكون ذاكرًا: فالناسي لا يفطر، على سبيل المثال من أكل أو شرب ناسيًا في نهار رمضان لا يفطر، وذلك لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” من أكل ناسيًا وهو صائم فليتم صومه فإنما أطعمه الله وسلم”. أن يكون عامدًا: أما من أفطر رغمًا عنه، مثل من وضع الماء في فمه رغمًا عنه، أو من توضأ فنزل شيء من الماء في جوفه رغمًا أو من استنشق فنزل الماء في جوفه رغمًا عنه، فلا يفطر. [HEADING=2]أمور لا تفسد الصوم[/HEADING]
إذا أكل الصائم وشك في أن الفجر قد أذن فعليه إكمال صومه وصومه صحيح لأن الأصل هو بقاء الليل. وقد قال عز وجل في كتابه العزيز “وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر” فقد ربطت الآية الكريمة بين الأكل والشرب ورؤية ضوء النهار، فإذا كانت الرؤية وحدها هي الفيصل في معرفة أن وقت الفجر فلا يجب القضاء. أما إذا تأكد المسلم أنه قد أكل بعد طلوع الفجر فعليه قضاء هذا اليوم، واليوم فإن التعرف على مواقيت الصلوات أصبح أكثر سهولة من السابق، فمن تأكد من خلال المواقيت أنه أكل بعد الفجر فمن الأفضل أن يقضي تلك الأيام حتى تبرأ ذمته منها، ولوجود خلاف بين جمهور العلماء في هذا الأمر. [HEADING=2]من أكل أو شرب وهو شاك في غروب الشمس[/HEADING] وبالمثل فإن من أكل وهو شاك أن الشمس قد غربت فليس عليه القضاء في قول بعض العلماء. أما البعض الأخر فيرجح أن عليه القضاء سواء تيقن أنه أكل قبل المغرب أم لا. [4] |
نقل رااقي
سلمت الايادي دمتي بسسعاده جزااك الله خيير |
شكرا للمرور العطر
محبتي |
الساعة الآن 02:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir