![]() |
-
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]ثم مـاذا..![/COLOR] هي لم تتغيّر ولكنها وضعت حدودًا لكل شيء، لعطاءها المفرط الذي سبب لها متاعب كثيرة، وثقتها العمياء التي جعلت مشاعرها في متاهة، وعدم التعمق مع أي أحد، وعدم الأسئلة الكثيرة لأشياء تخصّها لكي تظل قوية.. لأن الاختصار بداية الشجاعة 🩵." |
..
هذه الكومة من الا شيء هذه المشاعر المتروكه في العراء كل هذا الهراء كان يجب آن ينام بدلاً عنك ....!! ثم ماذا ..!! ثمة اشياء تتجاوز حدود التسلية لا يبررها سوى ( [COLOR=rgb(184, 49, 47)]الدهشــه[/COLOR] ) . . . |
:::
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]ثم ماذا ؟ [/COLOR] ثم إن حبك أعمق من عمق الغيوم في السماء .. ثم إني في بعدك …. طفل يجهش دائما بالبكاء .. ::: |
..
ثم اريد الإتكاء ... هلا اعطيتني ( [COLOR=rgb(184, 49, 47)]كتفك[/COLOR] ) . . . |
-
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]ثم مـاذا..![/COLOR] فقط لو يدري الإنسان كم يُصبِح خفيفًا.. حينَ يتخلّى عن الأشياء الّتي لم تَعُد تُناسِبه |
ثم ماذا . .
الانتحار على نحرك حياة |
:::
[COLOR=rgb(184, 49, 47)]ثم ماذا..؟[/COLOR] ثم ادركتُ أن راحتي في عزلتي واعتزالي ومعزلي.. عزلتي عن كل مايكدر صفو هدوئي .. اعتزالي البوح و اتقاني فنون الكتمان.. معزلي ذلك المكان البعيد الذي ابقى فيه أنا وقلبي فقط أواسيه تارةً و اغضب منه تارةً لضعفه عندما احتاجه قوياً ::: |
..
هل لديكَ حلٌ لقضيتنا؟! هل لديكَ حلٌ لهذه السفينة المثقوبة في رأسي التي لا تَستطِيع أن تطفو ولا تَستطِيع أن تغرق ثم ماذا .. تعبتُ اريد الابحار إلى حدود الا وجود للكون هنا .. .. . |
.
ثم ماذا ؟ مَن يعترف عني بأني أشتاق ! مَن يبتاع رهاب هذا الفقد .. ويحمل وزر الغياب .. أو ينحره ! , |
في بؤبؤ العين صورتك
وصوت ضحكاتك يملئ اذني اتنفسك عشقاً يا فاتنني انثى من كوكب دري وانا العاشق المتيم في حبي باآري نبض الحنين |
الساعة الآن 12:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir