![]() |
لم اقل باني ساكتب لها
بل كتبت قلت لها امازحها هل هنالك رجل اجمل مني صمتت وبعدها قالت لا ادري ؟ فقلت لها اذن افضل مني قالت ايضا" لا ادري تحيرت في امري ماذا اقول وماذا اسال حوار يدور في عقلي فقلت لها اذن رجلا" ارق مني قالت قلت لك لا ادري قلت لها وكيف لا تدرين قالت نعم لا ادري وكيف انظر لرجلا" غيرك وانت تسكن قلبي كيف لي ان اعلم او ادري من هو اجمل منك كيف لي ان اعلم من هو افضل منك كيف اشعر بمن هو ارق منك وانا لا اعلم انت انت من سرقت جميع مشاعري هنا توقفت حائرا" باني لم اكتب لها بل كتبت باني جدا" احبها |
1 مرفق
|
صداقة بالنظر علمتني .. أعقد صداقة بالنظر مع
ساعتي .. قبل اللقا ... وكيف الثواني ما تمر .. والشمس .. ما تنوي المغيب .. علمتني .. إن الحبيب .. دايم حبيب مهما هجر .. سيل الظلام . . يملى الشوارع ليل .. ولا جيت أنام .. أرخي الستاير .. عن شعاع .. عن صوت .. وأقفل بابنا .. يدخل قمر أحبابنا .. مدري أنا من وين ساكن قمر أحبابنا .. بين الهدب والعين .. أرجع أناظر ساعتي .. واللي مضالي من السهر .. علمتني .. إن الحبيب . . دايم حبيب النبي عليه الصلاة |
[HEADING=1]http://media.kenanaonline.com/photos...jpg?1511760525
احبك انتي وما بين حُبٍّ وحُبٍّ.. أُحبُّكِ أنت وما بين واحدةٍ ودَّعَتْني.. وواحدةٍ سوف تأتي.. أُفتِّشُ عنكِ هنا.. وهناكْ.. كأنَّ الزمانَ الوحيدَ زمانُكِ أنتِ.. كأنَّ جميعَ الوعود تصبُّ بعينيكِ أنتِ.. فكيف أُفسِّرُ هذا الشعورَ الذي يعتريني صباحَ مساءْ.. وكيف تمرّينَ بالبالِ، مثل الحمامةِ.. حينَ أكونُ بحَضْرة أحلى النساءْ؟. وما بينَ وعديْنِ.. وامرأتينِ.. وبينَ قطارٍ يجيء وآخرَ يمضي.. هنالكَ خمسُ دقائقَ.. أدعوك ِ فيها لفنجان شايٍ قُبيلَ السَفَرْ.. هنالكَ خمسُ دقائقْ.. بها أطمئنُّ عليكِ قليلا.. وأشكو إليكِ همومي قليلا.. وأشتُمُ فيها الزمانَ قليلا.. هنالكَ خمسُ دقائقْ.. بها تقلبينَ حياتي قليلا.. فماذا تسمّينَ هذا التشتُّتَ.. هذا التمزُّقَ.. هذا العذابَ الطويلا الطويلا.. وكيف تكونُ الخيانةُ حلاًّ؟ وكيف يكونُ النفاقُ جميلا؟... نزار قباني [/HEADING] |
لوُ آقـدرُ آغـيرُ حيآتـيُ تغيـَرت
وآكـوُن آخـَر شخـّص ممكن آكونه ! صعبَة خيـآرآتي . . وآنـآ مآتخيـَرتَ مآفيـًه آحـًد يختـآرُ دمعة عيـونه ! كبيـًر . . لكنـيّ أبـدً مآ تكَـبرتَ كآبـّرت . . لو قلبـيً تكـآثر طعوُنه أحيآنً آحسً آنـيّ منّ آلطيشَ كثرت ! لآشفتً عقلـيً يستـريحُ لـ جنونـُه وآحيآن آحـًس آنيً معي حيل قصرت ! لآ منً وصلتً لـ حلمـيً ! وطحت دونه يـآمـآ علـى دروبً آمنيـآتي تعثـرت ، مآ لآن عـزمـًي وآلدروبَ مغبـونة . . عليـك يآحلمـًي بإلأيمـآن كًبـرت سدّد ديـونً آللـيّ يـسددُ ديـّونه وآنـآ آلذيُ حلقـتً في جوك .. آبحرتَ فـيَ عآلـمٍ فيـني تحـركً سكـونه مآعشتُ متضـآيق .. ولآ قّد تكـدرٌت من جرحـيً آللي مآ آقدرُ آحيـآ بدونه ! فيُ وآقعـيً مـآ آتذكـًر آنـي تأثـرت آلآ ليـآ شـفـُت آلعـزيـز . . فـ مهونه في وقتهـآ . . لوُ كآن يمـديُ ! تغيـرت وآكـوُن أي أنسـآن ممـكـنُ آكـوُنه .. |
قصيدة أيا هجر ايلى
لقيس بن الملوح أيَا هَجَرْ ليْلى قَدْ بَلغْتَ بِيَ المَدَى وَزِدْتَ عَلَى ما لَمْ يَكُنْ بَلَغَ الهَجْرُ عَجِبْتُ لِسْعَي الدَّهْرِ بَيْنِي وَبَيْنَها فَلَمَّا انْقَضَى مَا بَيْننا سَكَنَ الدَّهْرُ فَيَا حُبَّها زِدْنِي جَوى ً كُلَّ لَيْلَة ٍ ويا سلوة الأيام موعدك الحشر تكاد يدي تندى إذا ما لمستها وينبت في أطرافها الورق النضر وَوَجْهٍ لَهُ دِيبَاجَة ٌ قُرشِيَّة ٌ به تكشف البلوى ويستنزل القطر ويهتز من تحت الثياب قوامها كَما اهتزَّ غصنُ البانِ والفننُ النَّضْرُ فيا حبَّذا الأحياءُ ما دمتِ فيهمِ ويا حبذا الأموات إن ضمك القبر وإني لتعروني لذكراك نفضة كمَا انْتَفضَ الْعُصْفُرُ بلَّلَهُ الْقَطْرُ عسى إن حججنا واعتمرنا وحرمت زِيارَة ُ لَيْلَى أنْ يَكُونَ لَنَا الأَجْرُ فما هو إلا أن أراه فجاءة فَأُبْهَتُ لاَ عُرْفٌ لَدَيَّ وَلاَ نكْرُ فلو أن ما بي بالحصا فلق الحصا وبالصخرة الصماء لانصدع الصخر ولو أن ما بي بالوحش لما رعت وَلاَ سَاغَهَا المَاءُ النَّمِيرُ وَلا الزَّهْرُ ولو أن ما بي بالبحار لما جرى بِأمْوَاجِهَا بَحْرٌ إذا زَخَر الْبَحْرُ |
ليتني ماشفت في عينك دموع
منظر الدمعه على خدك هلاك يامضوي في دجى عمري شموع الحزن ماخلق لعيون الملاك اتحمل عنك كل امر يروع خذ هنا قلبي وخلف لي عناك واتقدم لك بقلبي في خضوع ضح به في هيكل الحب لهواك او تلطف به وضمه في الضلوع علها تورق غصونه في حماك من سهومك ماحمى قلبي دروع والشفا ياروح روحي في شفاك [COLOR=rgb(26, 188, 156)]عبدالله الفيصل شااعر المملكة[/COLOR] |
تكبّر تكبرّ فمهما يكن من جفاك
ستبقى بعيني ولحمي ملاك وتبقى كما شاء لي حبنا أن أراك نسيمك عنبر وأرضك سكر وإني أحبك أكثر يداك خمائل ولكنني لا أغني ككل البلابل فإن السلاسل تعلمني أن أقاتل أقاتل أقاتل لأني أحبك أكثر غنائي خناجر ورد وصمتي طفولة رعد وزنيقة من دماء فؤادي وأنت الثرى والسماء و قلبك أخضر وجزر الهوى فيك، مدّ فكيف إذن لا أحبك أكثر و أنت كما شاء لي حبنا أن أراك نسيمك عنبر وأرضك سكر وقلبك أخضر وإنّي طفل هواك على حضنك الحلو أنمووأكبر |
1 مرفق
|
1 مرفق
ملف مرفق 50594
حرفي المقيم على شفاهِ قصائدي نبضي ونبضك في الهوى صنوانِ ما أنت إلا عطر أنفاسي التي هامت بصدري وازدهت ببياني قالوا: ستعزف بعد عشق ضمّنا أنّى التقينا يلتقي ضدّانِ إني وهبتك ما تدفق من دمي أوهل يضيق البحر بالشطآنِ! قل لي أتسمع للحسود إذ ارتجى بُعدًا وأنت النبض في شرياني! أم هل ستغفو عند ثغري عاشقًا قل لي ليبزغ في السما قمرانِ الشاعرة :مقبولة عبد الحليم |
الساعة الآن 03:35 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir