![]() |
1 مرفق
ملف مرفق 58543
سالو قيس عن سبب حبه ليلى وهي ليست جميله فقال لهم ومن منكم يرى ليلى بعين قيس فالحب هي اروواح تعشق وليس وجووه |
ومالي سوى دمعٍ بليلٍ سكبتهُ
على قارعاتِ الوجدِ منكِ هتونُ فيا حبَّ سلمى إنَّ قلبيَ واجفُ ومالي على غدرِ الزَّمانِ معينُ بحر الطويل |
وان جاء جاء الحديث عن الهوى
وعن الاماني وعن الحنين اغمضت عيني كي ارى بحور قصائدك على جناح طائري ووهواك في الحب يستقيم |
من زمان عن هذا المووضوع
|
كُنتُ أَرجُـو وَصلَكُم * فَظَلَلتُ مُنقَطِعَ الـرَّجاءِ
أَنتِ الَّتِي وَكَّلتِ عَيـنِي * بالسُّهادِ وَبِالبُكاءِ إِنَّ الهَوَى لَو كَانَ يَنفُذُ * فِيهِ حُكمِي أَو قَضائِي لَطَلَبتُهُ وَجَمَعتُهُ * مِن كُلِّ أَرض أَو سَماءِ فَقَـسَمتُهُ بَينِي وَبَينَ * حَبيبِ نَفسِي بِالسَّواءِ فَنَعيشَ مَا عِشنا عَلَى * مَحضِ المَوَدَةِ وَالصَّفاءِ حَتَّى إِذَا مُتنَا جَميعا * والأُمورُ إلى فَناءِ مَاتَ الهَوَى مِن بَعدِنا * أَو عَاشَ فِي أَهل الوَفاءِ |
ياطير لاتنشد عن الحال ياطير
شايب وتو العمر فاول شبابه اكتب صباح الخير والا مسا الخير صبحي وليلي في عيوني تشابه ويقول الشاعر: ياطير ماشفت لي شخصٍ تمنيته ماشفت زوله ولاوقعت في داره مافيه غيرك يجيب العلم لاجيته الله عطاك الجناح وبيدك إطياره |
وإنِّي المعنَّى يا سليمى وليتني
ما قد هوى قلبي ولم يك ولهانا تجرَّعتُ مرَّ الحبِّ دونَ هوادةٍ وبتُّ ليالي العمرِ منكِ ظمآنا فما القلبَ يسلو يا سليمى هواكمُ ولا باتَ من وصلِ الحبيبِ طربانا أولِّي بوجهي شطرَ سلمى لعلَّني تصيبُ فؤادي رحمةٌ منكِ أزمانا بحر الطويل |
1 مرفق
|
1 مرفق
ملف مرفق 72244
عَلَى نَافِذَةِ اللَّيْل . . . . عَلَى نَافِذَةِ اللَّيْل أبَرِرُ مَوْت الشَّغَف . . حِينَ زَارَنِي طيفكَ الْجَبَّارْ يَا فَتَاة كَيْف ارهقك التَّلَف و كَيْف راودك فَقَدَّ أحلامك الِانْتِظَارْ أَسْئِلَةٌ كَثِيرَةٌ تَلَفَظَهَا السَّهَر و أَنَا بَيْنَ البَوْح و الدَّمْعِ فِي إنْكَارْ لَوْ كُنْت تَعْلَمُ عَن عُمْق أَسَايَّ لَوْ كُنْت تَدْرِي مَعْنَى الشَّوْق و الدَّمَارْ مَا كُنْت سَأَلْتَنِي و لَا أَلَحَيْتَ لَكِنَّك غَافِلٌ يَا لَيْل الْعُشَّاق تُوَزَّع مَع السَّهْد كُؤُوس الْمَرَارْ كَتَبْتُ رِسَالَةً لافق الْفَجْر أشكوك مَا وَصَلَتْ . . . . و عَصَفَت بِهَا رِيحٌ الْأَقْدَارْ كَتَمْت لَوْعَتِي و اصطبرت عَلَى شاطيء الْأَمَانِيّ تُرَاب الْحُلْمِ مُبْتَلّ و بُيُوت كُثَارْ مَاذَا تُرَاكَ تَفْعَل بِهَا . . . أتتركها لِلشَّمْس تُشَدّ أزرها أَم هَدَم و أضْرَارْ لِلَّيْل دُرُكَ يَا أَلَمِي . . . ضِمادَة مِنْ رَحْمَةِ النَّجْم تَلَمَّع فِي آخِرِ الْأَسْحَارْ و كَأَنَّهَا تُنْقَل آهاتي و كَأَنِّي أُصَدِقُهَا و كَأَنَّهَا لازالت تَعِدُنِي و كَأَنِّي أَلِفْتُ وَعْدَّهَا و كَتَمْت الْأَسْرَارْ تَعَالَيْ يَا حلوتي مَا أَنَا بواشية . . . و لَا تَعَوَّدْتُ أَن أَجْهَر بِحُزْن و لَا بِفَرَح تَعَالَي مَنَادِيل الصَّبْر عِنْدِي أرْفَعْهَا أُشَاوِر فِي صَمْتٍ و اسْتِتَار قوارب الْحَظّ أَلِفْتُهَا مَعِيبَة و أَلِفْتُنِي بِمَا جَاءَ فِيهَِا رَاضِيَة فَلَا تَذَمَّر و لَا اِسْتِنْكارْ بَعْدَ الْيَوْمِ لَا اِسْتِنْكارْ . . . |
أبحرتُ فِي شَاطِئ الْأَحْلَام
أبحرتُ فِي شَاطِئ الْأَحْلَام منبهراً لعلَ بحرك فِي الْأَمْوَاج هادينا لَكِنَّك ثَائِرٌ فِي هجرك كَمَا موجك تأرق بِالْغَرَق ماضينا يَا صَاحِبَ الْقَلْب . . مَنْ ذَا مَنْ ذَا غَيْرُك سَاد فِينَا بِاسْم الْهَوَى فَتْح القلاع فاهتدينا و قَدَّمْنَا مَا عَلَيْنَا مِن اللَّهفة قناطيرًا و مِن الشَّوْق أَلْف مِكْيَال و لَازَال لَيْلُك فِي الْغِيَّاب يُفْزِعُ الْأَمَان فِينَا لَوْ كَانَتْ الشَّمْسُ مِنْ غَيْرِ مَشَارِقِهَا تُشْرِق لأشرقت مِن قلبينا لَهْفَة الْحَبّ عَمِيقَةٌ تقودنا إِلَى الأُفُقِ و كَأَنّنَا اهْتَدَيْنَا إلَى سِرّ الْعَذَابِ وَ اللَّذَّة عَرْشٌ للعشق وَقَعَ بَيْنَ أَيْدِينَا و أَنْتَ يَا أَنَا وَهَجٌ بِالحَنَايَا يشعلها تَغْدُو الْحَيَاة بَعْدَك مُسْتَحِيلَةٌ لَوْلَا أَنَ الْحَنِينَ يراعينا أَنَا و وَتِين النَّبْض هَائِمِين بمتاهة الْحُلْم تُلْقِينَا الأشواق عَلَى مُفْتَرِق الْعُمْر تَارَة و تَارَات تأوينا |
الساعة الآن 10:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir