![]() |
البارت السابع والسبعين بنت بمدرسه عيال اغنياء
. . [مقــولــة] . . اعتذر على الاخطا الاملائيه ×__× . . طاحت الاوراق بصدمه وانا اسمعه يقول لي حتى توسعت عيوني واحسها بتطلع من مكانها بس لازم اتاكد من اللي سمعته ف قلت وانا ابلع ريقي احاول ماصدق اللي قاله /معليش بس شكلي ما سمعت ايش قلت؟ ، قال ب ابتسامة/عقابك بيكون ل اسبوعين انك تصيرين خادم للمدرسه ، رمشت بعيوني اكثر من50 مره وانا مو مصدقه اللي يقوله. كمل/اي احد يبي مساعدتك انت تلبيه بدون اي اعتراض وعشان كذا جهزنا لك اللبس الخاص بالخدم ، ناظرت فيه بصدمه وماني مصدقه ف قال وهو يتنهد/انا اشجع حب الصداقه والامانه وقوتها بس هذا مايعني اني اتغاضئ عن افعال مشينه ولو لا عبدالله ما اعترف وقال ان هو صاحب الديفيدي وانك انت تحملت الامانه اللي وكلها لك عبدالله بس القانون قانون ولو ماجاء اعترف كان لقيت لك اسوء من هذا العقاب ، وكمل بعد ما زفر بملل/بعد ما ترجعين من السفر راح تباشرين بعقابك .، ف قلت بسرعه/بس استا.. ، قاطعني بحده/عمي ، تنهدت بغضب/عمي لو اكتشفوا اني بنت وش بسوي ، قال وهو يمدد جسمه على الكرسي/راح تفصلين ، طاح فمي بصدمه على الارض ف كمل ب استمتاع من تعبيراتها/علشان كذا انتبهي لنفسك ولو لا طلب خلود مني كان مادخلت شعره من شعرات البنات بس اه انا اجيب الصداع لنفسي وانا الحين ارد الدين لخلود ، قلت ببعض من الغضب/اول مره جيت هنا خليتني انتفض من الخوف انا قلت ان اكيد عمتي قالت لك عني بس تفاجات انك ماتدري اني بنت حتى بذاك الوقت ما قدرت انام وكلامك يتردد بذهني ، ثنى ايدينه على الطاوله وقرب نفسه وقال وهو يبتسم ب استمتاع ويناظرها/حبيت اشوف تعابير وجهك ، صريت على اسناني بغضب وقلت/ومتى ببدا؟ ، رجع لورا الكرسي وقال وهو يرجع نفسه على الكرسي/بعد ما ترجعين من السفر باسبوع راح تبدين ، قلبت عيوني بنزعاج وانا أتفف ف قلت بضجر/خلي ملابسي اوساع ، عقدت حواجبي بنزعاج من نظرته ف قلت وانا اضرب رجلي على الارض/مابي توضح تفاصيل جسمي ، ابتسم وقال/طيب طيب ، وكمل/بعد ما ترجعين من السفر راح نحط الاعلان لخدمتك لهم وراح تستمرين لاسبوعين والملابس جاهزه و ، ناظرني بتحذير/وان جانا شكوى من واحد بس انك ما تنفذين طلبه راح يزود عقابك وينقص من درجاتك السنوي والشهريه واذا وصل حده راح تنفصلين من المدرسه ، غمضت عيوني بصبر وقلة حيله ف قال/اي واحد يطلب المساعده راح تنفذين الطلب اي واحد سوا طالب او عامل او محلي او حارس او اي شي ..استعدي ، تنهدت بحده واحاولت اني ما اغضب او اصرخ عليه ف قلت وانا ابتسم مجبوره/اي شي ثاني؟ ، رجع جسمه على الكرسي برتياح وقال وهو يبتسم/لا سلامتك ، درت بظهري وانا اصر على اسناني بغضب هذا اللي كان ناقصني انا الحين بشوفها من وين من خالد؟ ولا مهند؟ ولا من سري؟ ولا من حمد؟ ولا من العمل اللي حصلت عليه ، وصلت للمبنى وشفتهم جالسين بصاله واول ما دخلت كل الانظار اتجهت علي ..واو مشكله ثانيه ، شفت مهند جالس ف قلت وانا اجلس/قسيت على عبدالله بدوستك له ، حط ايده على فمه وتثاءب وهو يقول/ماكانت قويه بس هو ناعم ، وقال وهو يناظرني ب ابتسامة/فتحت الديفيدي وش كان ن… ، سكت بعد ما شاف عيوني اللي تتطاير منها الشرار ف وقف وراح وهو يضحك للمطبخ ومن جهه ثانيه كل الشباب ناظروني ب اهتمام ووبعض من الفضؤل وهنا تكلم باسل /طاح قلبي ببطني بعد ما قلت ان الديفيدي لك ومحتواه كبار .، وقال حمد بتعليق ساخر/ماقدر اتخيلك وانت تشوف افلام من هالنوع ، وفهد قال ب ابتسامة مريحه خلت قلبي يرقص بفرح/حتى لو قلت ان الديفيدي لي انا مستحيل اصدق زياد انقى واللطف شخص عرفته ، شكلي بقوم واكسر هالكلام باحتضانك .. اسويها؟؟ لا ممكن بعدين) ، وفارس قال/اكيد زياد هو الوحيد النقي بينا واللي مستحيل تنكسر ثقتي فيه ، قال هالكلام وهو يناظرني ويبتسم .. اه قلبي يوجعني!!. - - #الــرواي. بمكان بعيد عن المدرسه وبعيد عن ابطالنا وبالتحديد في البيت المتوسط الحجم وبالتحديد في الغرفه.. جالسه في غرفتها تناظر المرأيه اللي تعكس صورتها ضيقت عيونها وهي تتفحص نفسها من شعرها لعيونها وفمها وشفايفها .. قامت وهي تتنهد وتردد بنفسها "ياليت يعجبه"، اخذت نفس عميق وزفرته طقت الباب مرتين وادخلت وهي منزله راسها مو عشانها خجلانه منه ولا من الموجودين لا على العكس هي ماتبي تناظر بعيونه .. عيونه تبث السموم والكراهيه هي تعرف هي تدري هي متاكده بس السؤال يبقى "وش سويت له عشان يكرهني؟" اجلست على الكنب جنب امها اللي كانت توزع ابتسامات كاذبه بوجهه عريس بنتها وباللي جنبه بالحقيقه هي مو مهتمه كثير هي بس تبي تدري كم بيدفع لبنتها؟ كيف بعيش بنتها؟ فلوسه راح تكفيها هي وبنتها وزوجها؟ راح تصرف عليها بنتها؟ لو تشوفون شوقها واشتيقها وهي تشوف بنتها تعطيها فلوس من هالملياردير القاعد قدامها ومهمله بنتها وكيف بتصير سعادتها مع وحد ماتدري عنه اذا كان شخص متكل او يتكل عليه او شخص يتحمل مسؤلية بيت وزوجه صغيره او شخص بيسأل ويخاف على بنتها او شخص بيرعى بنتها اللي افقدت ابوها وهي بسن صغير .. كل هذا ما جاء على بالها كل اللي تبيه واللي تسال عنه دايم هو "وين ساكن؟..وش تشتغل؟..كم بتعطي بنتي؟… بيتك كبير؟..كم راتبك؟..الفلوس تكفي لبنتي؟.." والسؤال اللي اخجلت منه عروس المستقبل واللي ناظرها عريسها بنظرة سخريه واشمئزاز وسخط. "بصراحه بنتي غاليه وانا احبها وزوجي يحبها ولا نبي نعطيها لواحد ما ندري عنه بس ك تعويض راح تدفع 300مليون لمهرها غير كذا ما نعطي" عضت شفايفها وهي تتذكر كلام امها من اول يوم جاء فيه خطيبها وزوجها المستقبلي ووشلون ناظرها يوم قالت امها عنها كذا اطلعت بعينهم كأنها تبيعها و..وهذا الصدق امها بعاتها!!، أبتسمت اخته وقالت/اكيد يا خاله راح نحط بنتك ب عيونا وخصوصا اخوي ، "تحطوني بعيونكم وخصوصا اخوك؟..ههه باين" قالت بنفسها وهي تبتسم على حظها ، كملت اخته وهي تناظرها/شكل عروس المستقبل خجوله ، "لا ابدا ماني خجوله بس اخوك يحرقني بنظراته الاستحقاريه " قالت بنفسها وهي تبتسم بسخريه ولا زالت على وضعيتها .. تكلمت امها/ايوه ما قالتوا لي متى نحدد العرس؟ ، قالت ام العريس ب ابتسامة/بعد ثلاث اسابيع ونص من الحين ، وهنا قالت ام العروس ب استغراب/ليه متأخرين كذا؟ ، كملت اخت العريس وهي تناظر اخوها اللي ما شال عيونه عن عروسه/بالحقيقه كنا نبي نقدمه اكثر من كذا بس عبدالله يبي ينتظر اخونا الاصغر خالد يرجع من السفر، (عرفتوا الاشخاص يتكلمون ) ارفعت حاجب وقالت/عندكم اخ صغير؟ كم عمره! ، سيدرا/18 ، أمات براسها وارجعت نظرها لعبدالله اللي كان ياكل عروسه بنظراته ف قالت الام موجهه كلامها لبنتها/ سديم ماتبين تقدمين لضيوفنا شي يشروبنه؟ ، "واخيرا" قامت بسرعه وهي تتهرب من نظراته واطلعت وسكرت الباب .. واخيرا قدرت تتنفس بشكل طبيعي واخيرا قدرت تمسك نبضات قلبها المتسارعه وتهديها من نظراته!! ، بعد فتره من الوقفه مشت للمطبخ وافتحت الثلاجه واخذت اربع كاسات على عددهم وصبت بكل كاس عصير فواكهه .. ناظرت علبة الملح الموجوده على الرف وقالت ب ابتسامة شيطانيه/لو حطينا ملح مع عصير فواكه وشلون بيطلع طعمه؟؟ ، حطت ايدها على فمها عشان تكتم ضحكتها القويه .. اخذت الملح وكبت نصه بكاس عبدالله وقالت وهي ترجع الملح لمكانه/هذا انتقامي لانك تناظرني بنظرات استحقاريه ، وبعدين انفخت صدرها واضربت صدرها وقالت بغرور/مو سديم اللي تناظرها باستحقار ، شالت الصينيه وهي تحترق من الحماس بداخلها تنتظر وتتشوق تشوف تعابير وجهه وهو يذوق طعم العصير المالح .. افتحت الباب ودخلت وهي شايله الصينيه تقدمت ل امها وعطتها العصير والثاني لسيدرا والثالث ل ام عبدالله والاخير لعبدالله ، اجلست بسرعه وحولت نظرها لعبدالله تنتظر متى يشرب العصير وتشوف تعابير وجهه .. اعبست بطفوليه وهي تشوفه يحط الكاس على الطاوله ويناظر جواله اللي طلع نور وصوت معلن عن رساله .. قرا الموجود ورجع الجوال وسحب الكاس وحطه على شفيفه .. ابتسمت ب اشراق وفخر وهي تشوفه يشرب من العصير رشفه .. عقدت حواجبها ب استغراب وهي تشوفه يشرب العصير ب اريحيه ، ناظرت الحريم بخوف وشافتهم يشربون عصايرهم باريحيه ف تنهدت براحه ورجعت نظرها لعبدالله . "يمكن ما كثرت ملح؟" هزت براسها وقالت بنفسها"لا انا متاكده اني حطيت نص العلبه" عضت ب شفايفها بتوتر وارفعت راسها تشوفه وياليت وياليت ما شافته .. ارجعت راسها لتحت بخوف وهي تحس بقلبها ينبض بقوه حتى انها حست بانفاسها تثقل بسبب الخوف والتوتر.. نظرات غاضبه بارده وسخريه واستهزاء ف وقفت بسرعه تهرب من عيونه ونظراته الحاده وقبل ما تطلع .. وقفت بنص الصاله بعد ما اسمعت اسمها جسمها وقف بنفسه وكأن عبدالله يتحكم فيه ،، /وين رايحه؟ ، سألها ب ابتسامة وهي تدري مليون بالميه ان هذي الابتسامة وراها مجرم سفاح .. ما اقدرت تلتفت له ف قالت وهي تحاول تخفي تاءتها وبصوت خفيف/اروح اجيب حلا ، وقبل ما يتكلم اطلعت برا وسكرت الباب وهي ماسكه على قلبها ،، ادخلت غرفتها وسكرت الباب وقفلته واتجهت لطاولتها واجلست عليها واسحبت جوالها اللي كان فيه رسايل واتصالات كثيره من صديقاتها ، افتحت على رساله الاولى وكانت مرسله من وحده من صديقاتها كاتبها"وووااه ابنتي الصغيره س تتزوج قبلي اه يا سرع الدنيا-فيس يبكي بفرح-"اضحكت واتجهت لرساله الثانيه واللي كان مكتوب فيها "مثل اي بنت تحلم ب فارس احلامها الغني اللي راكب ب حصانه الابيض ينتظر اميرته اللي هي انتي بس شي واحد مختلف ان اميرك جاء بسياره بيضاء" قالت بسخريه/امير مغرور هه ، افتحت الرساله الثالثه وكان مكتوب فيها"عريس اللقطه" ابتسمت.. افتحت الرساله الرابعه واللي كانت"مبروك ياروحي عقبال العيال والنجاح بحياتك الزوجيه .. مع انك صغيره ومادري كيف بتتحملين كل هالمسؤليه بس تذكري ان وراك اشخاص مثلنا راح يكونوا عونك بالمستقبل والحاظر❤️" افتحت الرساله الخامسه"هاه بشري العريس حلو؟" قالت وهي بعبوس/من كثر ماهو حلو شايف نفسه ، افتحت الرساله السادسه وكانت"انخطبتي ومابقى شي وراح تتزوجين كلنا فرحنا لك وكلنا وباركنا لك وهذي اول مره بحياتي وحياتك راح يصير واحد من فرد عايلتنا مختفي ولا ندري عنها اذا هي كانت حيه او عيشه!! اتوقع لا اسمعت زينب بخبر زواجك تصير مصدومه واتوقع راح تجي .. اتمنى!!" رمت الجوال على الطاوله بقهر ورمت نفسها على السرير وهي تمسك دمعتها .. كانت قبل لا تسوي اي شي تقول لها وش بتسوي حتى يوم كانت تبي تهرب كانت تكلمها وتعلمها وتقول لها وين تهرب لكن.. هذي اول مره بحياتها وطول ال10 سنوات تختفي كذا بدون اي كلام او وداع ، /زينب ي غبية ، غمضت عيونها مودعها واقعها ومرحبه باحلامها وناسيه الضيوف والشخص اللي ينتظر الحلا اللي بتجيبه ، بعد ثلاث ساعات قامت على جوالها اللي يتصل اخذته وشافت الاسم واول ما افتحته جاها صوتها المرح. /وش رايك نطلع نجهز لك اغراض؟ ، حطت يدها عيونها وقالت وهي تبتسم/وش رايك نخليها بكرا ، /لالالا ابي اليوم خلينا نطلع وودعي العزوبيه ، سديم اضحكت وقالت بتكفير/ايوه وين تبين نطلع؟ ، اسمعت صوت تصفيقها وقالت وهي تبتسم/خلينا نطلع للمول مع البنات ، سديم/طيب ومين بيجي ياخذني؟ ، /انا بعد ساعه بجي عندك تجهزي ، سكرت الخط وسحبت المخده وضمتها بكسل سديم بتكفير/كاني ناسيه شي!! .. نااهه لا تذكرت راح اعرف ، غمضت عيونها بكسل وقبل ما تغط بالنوم اسمعت صوت جوالها يرن ف اسحبت الجوال بكسل وافتحته وجاءها صوتها محذرها ب /انا قلت ساعه وبجي لا تنامين ، ابتسمت وهي تقول/طيب ، قامت من سريرها واتجهت لدولابها تطلع لها ملابس . - - ومن جهه ثانيه كانوا الشباب جالسين ومتناثرين بالصاله ف قال سامي بحماس . /وش رايكم نطلع للمول؟ ، قال فيصل/اي من زمان ما طلعنا ومنها نجهز اغراض لسفرتنا ، فارس/الساعه 7 وين بتطلع ، سامي وهو يتجاهل كلام فارس/يلا بسرعه البسوا خلونا نروح ونرجع بدري ، وبلمحة بصر كلهم اختفوا ،، تنهدت زينب وقامت متجهه للغرفه تجهز نفسها ونفس الشي مع مهند اللي راح مع سامي للشقه يتجهزون ، سبع دقايق حتى الكل اجتمع عند الاصنصيل قال احمد ب استغراب لمهند .. /ليه لابس كذا؟ ، مهند قال وهو يدخل الا صنصيل/الناس تعرفني ، فهم كلامه وهو يناظره من تحت لفوق .. كان لابس قبعه سودا وجاكيت ثقيل اسود وبنطلون اسود جينز مع بلوزه رماديه وشال يغطي فمه من البرد وعدسات سود مغير شكله ،، - - انزلت من السياره وهي تتمغط وتمرن جسمها بعد ما اضغطو عليها بالسياره .. حطت القبعه على راسها ومشت جنب مهند واما الباقي كانوا وراهم يسولفون ويدخلون محل محل ، وبعد ما خلصوا من اغراضهم كانوا يمشون بداخل المول بعضهم ماسك عكسريم بكاس والبعص ماسك عصير والبعض ماسك موكا بارده معدا زينب اللي كانت منزعجه لانها شايله نص اغراضهم بحجه انهم مشغولين) ، كانت تناظر المحلات اللي كان فيها فستاين وبناطيل وبلايز وقمصان ومحل للمكياج وعطورات كانت بين فتره وفتره تبتسم كل ماشافت محل بحزن او بشي ثاني!! .. حتى ان البعض لاحظ ابتسامتها واستغربوا من اللي تناظره وتبتسم ..، لكن.. صوت صدح بصوت المول خلا كل الموجودين يلتفتون على مصدر الصوت القوي توسعت عيونهم مهند طاح الكوب من ايده بصدمه .. قبعة زينب طاحت على الارض من قوة الكف!! ،، شعرها القصير تناثر بالهوا بسبب طيح ة القبعه .. /انتي تركتيناا عشان هذولي؟؟ ، اصرخت بغضب وببحه وعيونها تطيح منها الدموع اللي كانت تحاول تحبسها ، كلامتها خلت الشباب يستغربون من كلامها . ومن هنا تولد مشاعر منها الحب ومنها العتاب انتم سمعتوا ب مقولةu]حب من اول نظرة[/u هذا اللي صار مع ابطالنا.. ثلاثه منهم حبوا من اول نظرة!!! ، . . نهااااية البااارت . |
البارت الثامن والسبعين بنت بمدرسه عيال اغنياء
. . [بطاقة دخول] . . اعتذر على الاخطا الاملائيه ×__× . . والحين وانا افكر بالامر ليه ماسمعت كلام فارس؟ ليه ما منعت الشباب من الروحه؟ ليه ماصريت مع فارس؟ليه ماسمعت كلامه وبقيت بالمدرسه؟ليه هي اطلعت بذاك اليوم؟بسببهم تحطم كل شي تحطم قطع صغيره من قلبي ماكنت ادري ان هذي الصدفه راح تحول نفسي الكئيبه اللي اكتئاب حاد وحزن اعمق من حزني الحالي انا غبيه.. ماكنت ادري ان اصغر حلمي واصغر امل لي تكسر مع صدفتي معهم تكسر وتحول لرماد وبعدها لبخار .. في البدايه كنت اسال نفسي ليه؟ كيف؟ متى؟ مع مين؟ ليه كل هالتجاهل؟ ليه مايعطيني من وقته مثل قبل؟ انا اخطيت بشي؟ اه هذا هو يتجاهلني مره الخامسه ويشوف جواله!!.. مع مين؟ وش سويت انا؟ ، كنت اسال نفسي ليل ونهار حتى جاني ارق ونقص من وزني وصرت اشبه بالاموات بسبب تجاهله.. لكن!! يوم من الايام.. وكان يوم مشؤم لحياتي.. واملي.. قال لي ذاك الخبر كان فرحان وطاير من الفرحه حتى حسيت ان الارض ماقدرت تحمله من سعادته المفرطه اذكر بذاك اليوم قررت قرار صعب علي واحتجت لخمس اسابيع عشان اشوف سلبيات القرار وايجابيات القرار اللي قررته مع ذلك لقيت السلبيات اكثر من الايجابيات بس مع ذلك قررت اقول له واريح نفسي .. بس هو قال لي/لا لحظه ابي اقول لكم شي مهم لازم تسمعونه كلكم ، بذاك الوقت حسيت بشعور غريب شعور يهاجمني نفس هذاك الشعور اللي قال لي حمد فيه انه يبي يتزوجني.. بس لاني من الاشخاص ما يصدق بهالاحسايس ما اعرت للموضوع اهميه وجاهلت هالشعور اللي ماكان يخيب ظني بس كنت اغبى شخص ، كان طاير من الفرحه وشفت هالشي بعيونه واسغربت ف قررت آجل قراري بعد مايخلص من اللي يبي يقوله ، وياليتني وياليت الارض انشقت وابلعتني وياليت انخذت روحي قبل لا اسمع اللي يبي يقوله ياليت احد وقفني ياليت سمعت شعوري بذاك الوقت .. بذاك الوقت عجزت ماقدرت اتحرك من الصدمه حتى ان الشباب بدوا يهزوني وينادوني حتى مهند خاف علي وكان يبي يحملني من خوفه لكن لكن ابتسمت له وقلت له المفروض اللي اقوله وهو ابتسم بوجهي واحمر من الخجل، وبذيك الساعه شكرت ربي الف بل مليون ومليار مره لاني ماقلت له قراري اللي كان راح يبعدني عنه اكثر من كذا شكرت ربي .. ومع ذلك فقدت السيطره على نفسي وبدون اي شعور بديت ابكي حتى بدا الدم من راسي يوقف وبذاك الوقت.. ولاول مره بحياتي وطول ال12 سنه .. كرهت حمد!! ، وبذاك الوقت فقدت نفسي وشخصيتي وبعد فقدانه وللابد صرت شخصيه ثانيه فقدت ضحكتي وابتسامتي وعرفت انه هو. مايشوفني بالطريقة اللي اشوفه فيه.. ، - - (اللي فيه كذا-كلام- يعني الوهم يتكلم مع زينب) قالت لي-عطيها كف مثل ماعطتك او امشي وكانك ما تعرفينها او سبيها قدامهم وانقذي نفسك. كنت اشوف وهمي واقف ورا البنات ويتكلم معي وابتسامتها الخبيثه راسمه على وجهها. قربت لم الشخص اللي عطاني كف ولفت ايديها حول رقبتها وقالت وهي تناظرني وتبتسم-اخنقيها مثل كذا ورصي عليها وبعدها راح يوقف الدم عن الجريان لراس والرئية راح توقف ضخها لتنفس عيونها راح تطلع من مكانها وشفايفها وجهها بتحول للزرق والابنفسجي وبعدها بمم تموت. قلبت عيونها بملل وقربت بتجاهي وحطت يدها على خدي وقربت اكثر لوجهي حتى حسيت ان مايفصل بيني وبينها انش واحد -اللتفتي لشباب واضحكي وقولي لهم هذي زوجتي المستقبليه او قولي لهم انها غلطانه بيني وبين شخص او قولي لهم انها شحاذه وتبي تصرف الانتباه لها همم مادري فكري انتي وطلع لهم كذبه ممتازه . قربت لم خدي وعطتني بوسه رطبه وهمست باذاني-تنفسي بشكل طبيعي الشباب والبنات من وراك وقدامك ملاحظين خوفك ان انمسكتي الحين راح تودعين كل شي جميل بحياتك ولابد. بعدها تلاشت من قدامي وكانها ماكانت موجوده وانا حاولت اعدل من نفسي المضطربه . نزلت راسي لشخص الواقف قدامي وبعدها حسيت باحد يمسك يدي ويجرني واه احزرو مين.. لالا مو خالد. اللي كانت اطول وحده بشلتي مشاعل ..وها هذي تناظرني بغضب وعتاب . قبل لا يزيد الوضع سوء تركت يد مشاعل وراحت لشخص اللي عطاني كف واللي تعتبر اقصر واصغر وحده بصديقاتي .. نزلت نفسي وضميتها بقوه وانا ارفع نفسي حتى ارجال سديم ما وصلت الارض وهذا يعتبر فارق طول بيني وببنها .. وبعدها ماتحملت هي وبقت تبكي وتقول لي/تتركينا طول الاربع اشهر ماندري عنك حيه ولا ميته واخر شي اللقاك تمشين مع ذولي ، اووه شتت كل اللي كانوا يمشون بالمكان اللي حنا فيه وقفوا وصاروا يناظرون لنا حتى بدا يزيد عدد الحاظرين .. اللي يشوفنا راح يقول ان حنا زوجين. تلفت يمين ويسار حتى لقيت بقعه بمكان بعيد عن الانظار ف مشيت بخطوات سريعه وانا للحين حاضنتها ووراي البنات .. حاولت انزلها بس كانت مثل الصمغ رافضه تنزله ومتعلقه فيني حتى قلت لها/سديم انزلي خليني اشوف وجهك ، تشبثت فيني باقوى ما عندها حتى حسيت باني راح اختنق همست لها ببعض كلمات حتى بدت تتركني وتفلتني بالتدريج .. سحبت جوالي واتصلت على مهند وبعد ثواني رد علي وهو متلهف /مهند انا راح اطول ارجعوا لسكن وانا راح ابقى ، مهند/وكم بتقعد؟ ، ناظرت البنات ف قلت وانا ابتسم/ثلاث ساعات! او اقل انا راح اللقى لي طريقه ارجع فيها وان ما قدرت راح اتصل على راشد يجيني وان سألوك وش صار ومين هذولي قول لهم لا رجع زياد يوضح لكم.، سكرت الخط بعد ما سمعت يقول"طيب" ورجعت الجوال لمكانه ناظرت البنات وابتسمت .. فتحت ايديني لهم وكل السبعه هجموا علي قالت ندى والعبره خانقتها/تتركينا كذا لا سلام ولا وداع ، بعدها سديم اللي مازلت تبكي وتقول/مارح اعتذر للكف اللي عطيتك تستاهلينه ، مشاعل قالت وهي تعطيني بوقس ببطني خلتني اركع على رجليني وانا ماسكه بطني بألم/هذا لانك ما ودعتيني ، بعد ماوقفت ضحكت وقلت/ماكان لي خي.. ، قاطعتني مشاعر وهي تمسك ايدي وتلفها حول كتفها وتحملني ظهرها وتطيحني على الارض وعلى ظهري .. حسيت باحد عامودي السابع الفقري يطلع صوت واتوقع انه طقطق او كسر.. ناظرتني والشرار يطلع من عيونها/كان ابي اعطيك اكثر من كذا بس بحالتك هذي عطيتك شي خفيف ، التفت بظهرها وابعدت عني ووقفت بمكان بعيد عنا.. ساعدتني سديم وهي تقول لي/تستاهلين ، لو تدرون كيف اشتقت لكم.. (بوقف من هنا لاني لوكملت راح اخرب البارتاات الجايه عشان كذا لاحد يقول لي ليه ماكملتي وش صار معهم) - - جاء راشد ياخذ زينب بعد ماتاكدت ان الكل رجع لبيته كان يوم حافل بالمفاجاءت وخصوصا زينب بعد ما شافتهم .. حطت راسها على دريشة السيارة بتعب جسمها متكسر اجلست ساعه كاملهم معاهم وبالويل حتى اطلعت من اسئلتهم قالت لهم"الحين مارح اقدر اوضح بس لا رجعت من السفره راح اخذ شقه وراح اعزمكم كلكم صدقوني" بعدها اتصل عليها راشد وقال لها ان مابقى شي عن حظر التجول كاانت متأمله انها راح تقعد معاهم اكثر من5 ساعات بس راشد اصر تجي لان مابقى شي على حظر التجول واللي هو بعد3 ساعات. /ماقالوا شي عن شعرك؟ ، قالت وهي تناظر الطريق/صرفت نفسي وقلت لهم لا رجعت من السفر راح اوضح كل شي لهم ، راشد/غريبه بالعاده مايسكتون ، زينب وهي تتنهد/عطيتهم رقمي وبكذا سكتهم ، راشد/الرقم اللي طلعته خلود عشانك غيرتيه علشان مايتصلون عليك والحين تعطين رقمك الجديد للبنات؟ زينب انتي قاسيه ، غمضت عيونها/حمد راح يعرف ان عمتي تكلمني علشان كذا غيرته ورفضت يكلموني ، كملت وهي تاخذ نفس وتزفره/وانت راح تعطيني اخبارهم ، بعد اللي قالته زينب خيم الصمت عليهم حتى وصلوا للمدرسه.. #زينب . نزلت من السياره لكن!! لحظه؟ كني نست شي مهم!!. "اها تذكرت". الحارس الامن/بطاقة الدخول لو سمحت؟ ، سحبت شفتي السفليه بتوتر وانا ادورها بجيوب بنطلوني رفعت نظري لراشد بتوتر واما هو عطاني هذا التعبير()انا وش سويت بحياتي بالضبط؟، قال راشد/دوره زين يمكن تلقاه هنا ولا هنا ، قال وهو ياخذ نظره لي ونظره للحارس الامن اللي كان واقف بقلة صبر ، قال حارس الامن وهو يقرب مني واتوقع انه جاهز لمضاربه معي/انت طالب بهذي المدرسه؟ ليه مامعك بطاقة الدخول؟ انت.. ، ولاني ماحب المشاكل واحب اتجنب المشاكل قلت له وانا احاول اضبط نفسي/معليش بس شكلي ضعيت بطاقتي او انها داخل بالسكن ابتصل على صديق سكني يجيب لي البطاقه ، قلت له وانا اسحب جوالي وابعد عنه ببعض خطوات.. اخذت نفس وانا ادور اسم خالد بجوالي حتى لقيت اسمه .. ثواني دقايق حتى انقطع الخط يتعذر عن عدم الرد بعدها اخذت نفس اتصلت مره ثانيه . وثالثه ورابعه بس مامن مجيب اوكي طيب يصير خير،، دورت على اسم فهودي وكنت فعلا فعلا متامله انه يرد لكن هيآهآت. اكثر من خمس مرات اتصلت عليه بس ماكان يرد علي اتصلت على رائد وفيصل وباسل وتركي وحمد وسامي واحمد وفارس بس ولا واحد فيهم يرد.. اتصلت على مهند وكنت متامله انه يرد ..اكثر من عشر مرات اتصلت عليه ولا يرد علي .. ضربت الارض بغضب وانا اصرخ على الجوال مثل المجنونة واقول بغضب/انتم تمزحون معي؟ ، اللتفت على الحارس وانا ابتسم برقه ونعومه واقول/اتوقع انهم ناموا ونسوني ، اتوقع اني وبدون قصد استفزيته لاني شفت كيف ابرزت عروق ايده وهو يتقدم مني .. وانا هنا جهزت نفسي داخليا لدافع عن النفس وانا خارجيا كنت واقفه بهدوء انتظر منه يسوي شي لي و حتى لو كان جسمه كتله من العضلات اقدر ارفع جسمه وارميه على الارض بقسوه مسببه له كسر بفقراته العاموديه او اني اعطيه ضربه قويه باحد مناطق الاعضاء الحيويه مسببه له الموت او الشلل المأبد او اني اسبب له العقم واحرمه طول عمره من العيال.. صحيح انا بنت وضعيفه بس عند حمد لكن ان قرب لمي احد او سبب الاذى لي مارح اتردد ابدا بموته او شله وهذي احد الاشياء اللي علمني عليها حمد و والمواقف اللي عشتها طول ال12 سنه ، رفعت نظري ليده المرفوعه واللي كانت راح تعطيني كف وانا كنت استنى الوقت اللي تنزل هذي اليد موجهه علي وعلى وجهي بعدها راح اكسرها لكن.. اللي فجاءني واسعدني اللي مدري متى جوا شفتهم واقفين قدامي معطين ظهرهم لي ويقولون بصوت واحد محذرين /لا ترفع ايدك عليه لا اكسرها ، الشباب وياسر واوسامي وراشد ومهند وعبدالله وسامي صديق عبدالله.. حتى مدري من وين اطلعوا يمكن لاني كنت مشغوله داخليل ومركزه ف ماانتبهت لهم .. شفت الحارس يتراجع ووبعض الحارس اللي كانوا موجودين بداخل غرفة الحراسه اطلعوا وهم متفأجين من صراخهم ،، قال ياسر بحده وهو يتقدم لم واللي اتوقع انه رئيس الحرس الامني/القاعده الاولى يمنع منعا باتا التعدي على طالب وعقوبته الفصل وتقديم مبلغ مالي للاضرار النفسيه الجسديه للمتعدي اعتقد انك ما دربت حراسك وعلمتهم زين!! ، قال الرئيس بهدوء/اعذره حارس جديد ماهو حافظ القوانين وهذا اول دوام له هذي راح تكون اخر مره ، قال اوسامي بنفس نبرة ياسر/لو حط اصبع عليه كان راح يندم اشد الندم بحياته بعدين مثل ماقال ياسر هذي القانون الاول وشلون ينساه؟ ، راشد بغضب/ولد عمي من طول عمره ماكان يضر احد والحين لانه نسى بطاقة الدخول ينضرب؟ اذا نسيتوا هذا مثل اخوي الصغير لالا مو مثل الا هذا اخوي الصغير هذي المره راح اعديها لكن المره الثانيه راح اكسر ضلوعه واشله طول عمره واخليه يحلم انه يشوف النور طلال علم حراسك الحذر ، وهنا قال مهند والشرار يتطاير من عيونه/هذا اللي ناقص بعد مابقى الا انتم تمدون ايدكم على اخوي .. ، قرب لم الحارس اللي كان يبي يضربني وهو مستعد يوجه لكمه يودع فيها حياته نظرا لحجم مهند الكبير وحجم الحارس اللي كان اصغر من مهند بشويات.. بعدها اللتفت على الشباب وشفتهم كيف مجهزين فمهم لشتائم واللي يخلون الواحد غلطان وقبل مايقولون شي او يسوي مهند شي قلت وانا ادعي ان بطني توجعني.. /اخ راشد ، كلهم اللتفتوا علي بخوف وانا فعلا ماكان قصدي اخوفهم ف قلت بسرعه /لا بس بطني توجعني ابي اروح لدورة مياه ، قال ياسر/والحين شوف وش سبب حارسك لطالب بسبب التعدي عليه ، ف قلت وانا انزل راسي بخجل/ياسر انا اكلت كثير بطني توجعني عشان كذا. ، وبعدها رفعت راسي وشفت نظرات بعيونهم كنت فعلا احاول احكم ضحكتي بس عشان مازيد الوضع سوء ف قلت وانا اطيح على الارض بركبتي /راشد بسرعه احملني ، جاء راشد يحملني وراح يركض باقصى سرعه خوفن علي . نزلني عند باب شقتي وقبل ما انزل قال لي بخوف/مافي داعي تنزلين انا اوديك الحمام ، راشد؟؟ ، قلت وانا انزل واقول لراشد/روح شوفهم لا يسببون مشاكل وخصوصا مهند بسرعه ، واول ماقلت مهند راح يركض بسرعه وانا هنا اخذتها فرصه ودخلت لشقه وغرفتي غيرت ملابسي بسرعه ورحت لسرير ونمت تهربا من اسئلتهم واللي متاكده انهم بتكون"مين هذيك البنت؟" وتجنبا للاسئلة هذي نمت وبعدها كنت اتجنبهم كثير وخصوصا عن اسئلتهم. ، حتى جاء اليوم اللي بسافر فيه لمالديف واذكر بذاك الوقت انهم من الحماس ما ناموا وسهروا لليوم الثاني معدا مهند اللي كان متعود على سفرته للمالديف ف مكان متحمس كثير ف نام وقضى وقته نايم اكثر الايام قبل سفرتنا وطبعا طلاب المدرسه بعد ما اعلن ياسر عن امنتيتي وهي سفرتهم لمكان ثاني واجازه لبعض الطلاب اللي راغيبن يزورون اهاليهم ولو تشوفون فرحتهم المدرسه وبكل سكن وحتى سكن العمال والحراس سووا حفله كبيره بغرفهم ومن جانب ثاني لقيت كل اللي بالمدرسه يدعون لي بالخير ولانهم مايعرفوني ولاني احرصت على ياسر انه مايقول عن الشخص اللي تمنى لهم هذي الاشياء دعوات جتني من كل مكان حتى حسيت اني راح اموت مرتاحه. لكن الشي اللي ما توقعته واللي صدمني اني بعد ما ارجع راح اتلقى الكثير من المفاءجات اللي تفرحني واللي تصدمني واللي يكسر قلبي واملي واحلامي ،، الــحــاظــر. حسيت ب فيصل يقومني ويقول بحماس/زياد قوم وصلنا ، فتحت عيوني ومالقيت الا انا وفيصل بالطياره ف قال وهو يعبس/لي مده طويله وانا اقومك الكل نزل والحين كلهم ينتظرونا يلا قوم ، أمأت براسي وقمت وانا اسحب شنطتي الصغيره وامشي انا وفيصل حتى نزلنا من الطياره واول ما حطيت رجلي على اراضي المالديف قلت ب ابتسامة /المالديف جزء من الجنة ، . . . . . نهاااااية الباااارت . |
البارت التاسع والسبعين بنت بمدرسه عيال اغنياء
. . [المــالديــف] . . اعتذر على الاخطا الاملائيه ×__× . . بسفرتي لجزر المالديف عرفت ثلاث اشياء عن الشباب .. مثلا فارس ابوه يكون اكبر واشهر واحد بشركة الxxxxات العالمية . وخالد ابوه يمتلك اكبر شركة منتجة للمواد الطبية عالميا. حمد ابوه يمتلك اكبر مستشفى معروف دوليا وهذا يفسر لي مساعدات حمد لشباب بوقت المرض او التعب. وباسل ابوه يمتلك اكبر حديقة ملاهي وهي تعتبر الثانية عالميا. رائد واللي اعتقد ان الكل يعرف ان ابوه هو مدير المدرسه ومؤسسها اجداده من 100 سنة والمدرسه تكون شخصيه لا حكومية وتكون مثل الممالكه يعني اب يخلف ابنه على ادارة المدرسة يعني لا كبر ابو رائد وتقاعد راح يخلفه رائد اللي يكون ابنه الوحيد يعني بالمستقبل الوريث للمدرسة راح يكون رائد. فيصل ابوه يمتلك مطار عالمي ويعتبر الاول عالميا من حيث التردد والاستخدام احمد ابوه بمتلك اكبر شركة غذائية وهي معروفه دوليا. سامي ابوه يمتلك اشهر الفنادق معروفة عالميا. تركي ابوه يمتلك مصرف معروف دوليا. واخيرا فهد اللي صدمني وفجأني ان ابوه يكون مدير الجمارك . وثانيا..عرفت بالسفره ان فهد علاقته ب اهله متزعزعه وفيها اضطرابات بينهم. واخيرا فارس اللي من جديد عرفت عنه هالمعلومة الغريبه.. فارس………!، - - وهذا هي تهبط الطياره واخيرا على جزيرة مالية عاصمة المالديف في مطار ابراهيم ناصر واتوقع ان قله من الناس اللي يعرفون سكان المالديف دياناتهم اسلامية وهذا سبب فيه تسميه المطار بهذا الاسلام العربي.. والشي الغريب بجزيرة ماليه هي شكلها يعني جزيره صغيره ومليانه مباني ونطاحت سماء تشبه الحوت شفتها من فوق وجاني شعور.. بالضحك.. واخيرا راح اقدر اشوف معجزة او الظاهره اللي يقولون عنها نسيت اسمها بس يطلع بالليل من البحر وبخط متعرج نور ازرق كل من يروح هناك راح يمتع نفسه ونظره من هالشي الخيالي.. مع اني رحت لكثير دول اوربية واسيوية وافريقيه بس جزر المالديف مافكرت اني اجيها .. اللتفت لجهتي الثاني ب استغراب لطياره اللي كانت واقفه بجنب طيارتنا ..طبعا بما ان مجموعتنا مقسومه بالصفوف ف اكيد راح يصير فيه ثلا طيارات بالكثير لصفوف اللي فازوا مثلا طيارتنا اللي فيها انا وفيصل وباسل وخالد وفهد ومهند ورائد وصفنا والطياره الثانيه اللي تحمل تركي وفارس وحمد وصفهم والطياره الثالث والاخيره تحمل احمد وسامي وعبدالله وصفهم.. لكن الطياره الرابعه لمين؟ اي صف!. قلبت عيوني بنزعاج بعد ما شفت ياسر ينزل من الطياره الرابعه ويبتسم لي و يغمز. والحين اتمنى لو اقدر اطير واروح له وابعص عيونه اللي متباهي فيها:noexpression:. تجاهلته ونزلت مع فيصل وانا اشوف مجموعتي واقفه تنتظرني قال حمد مع بعض الحماس/واخيرا اقدر اشوف الجنس الثاني.، مهند وقال وهو يشد على شنطته اكثر وبحماس/اي وراح اقدر اجرب الالعابي عليهم ، فجأة الكل سكت وناظر مهند بصدمه معداي انا وباسل اللي قال بستغراب/اللعاب؟ جايب معك اللعاب انت صغير عشان تجيب اللعاب معك! ، ناظروا باسل بنظرات ما فهمتها انا حتى قرب خالد وهمس بكلمات خلت باسل ينقلب حاله من وجه مبتسم الى وجه شاحب ومصدوم. ناظرت مهند بنظرات ناريه ف قال وهو يضحك/انا امزح ، هزيت براسي وانا اتنهد بيأس من مهند ومشيت والباقي مشوا لكن.. وقفني فارس اللي كان واقف قدامي ورافض انه يتحرك ولاني قصيره رفعت راسي اشوفه ليه ما يتحرك حتى استغربت من ملامح وجهه وعيونه اللي كانت معلقه فوق ومن وراي .. ليه يناظر كذا؟ وش فيه وراي عشان يشحب بهذي الطريقه؟. عجزت افسر طريقة نظراته وبصراحه .. ماحسيت بالراحه من اللي يناظره من وراي لكن تعرفون ذاك الاحساس لما مثلا تكسرين شي غالي وتهربين كانك ما سويتي شي بس تبين ترجعين عشان تشوفين وش صار بعد ما اعرفوا الناس من حولك انك كسرتي هالشي الغالي!! عرفتوا هالاحساس؟. ايه صحيح احساس الفضؤل.. وهذا الاحساس اللي كان يطيحني بمشاكل كثيره. يعني مثلا لما كنت صغيره اخذت من جدتي شوكولاته كانت مخبيتها عني انا ومهند الاصغار الباقين كانت جدتي تحرص كل عيد انها تنتبه لشوكولاته وتخبيها بمكان ماحد يعرفه غير نفسها حتى عن عمتي خلود ماكنت تعرف وين تخبيهم وبالصدفه اكتشفت هالمكان واروح اخذ كل الشوكولاته اللي كانت مكونه من 100 قطعه واهرب فيها لغرفتي واكلها كلها بس الفضؤل كان مسيطر علي عشان اعرف وش ردة فعل جدتي لما تكتشف اني شوكولاتاتها اختفت.. وبسريه تأمة وبخطوات هاديه رحت لغرفتها واكشتفت ان الكل بغرفة جدتي يناظرون المكان بصدمة من اكياس الشوكولاته اللي تركتها وراي. اذكر بعدها اخذت محاظره دامت لساعتين ومع اناظر الاصغار الحاقده علي لاني ماخليت لهم شي). طبعا سويت اشياء كثيره وبسبب الفضؤل كنت دايم انكشف واسبب المتاعب والمشاكل مع ان احساسي الثاني اللي كان ينبهني عن عدم استماعي للفضؤل بس عمركم سمعتوا بمعكرونة السبغيتي بدون الكفته؟ او فتوش بدون خبز؟ او سلطه بدون ملح!! اوه . اكيد لا. وانا كذا دايم الفضؤل يسيطر علي . وعشان كذا التفت لشي اللي كان يناظره فارس بفضؤل واستغراب من اللي كان يناظره بالطريقه ، لكن فجأني وهو يمسك كتفي ويثبتني بمكاني يمنعني عن اللتفات.. ناظرته متفاجأة ف ناظرني ب ارتباك وقال وهو يحاول يبتسم/الكل راح خلينا نروح ، هزيت براسي موافقه ومشيت معه وانا مستغربه .. - - قال من وراه/ليه يناظرك بهذي الطريقه؟ ، رفع كتوفه وقال وهو ينزل من درج الطياره/مادري ولا ابي ادري ، قال الثالث اللي كان يمشي جنبه/انا لاحظتك وانت تناظر اللي كان واقف قدامه ، وقف وناظره وهو يبتسم وقال/طيب؟ ، وقف قدامه وقال وهو يبتسم/آدم خلينا نروح ونرجع بدون مشاكل ، وقف الثالث مدعي الصدمه وقال وهو يمسك قلبه بطريقه دراميه/آدم لا تقول لي انك حبيت من جن.. ، سكت بعد ما اخذ ذيك النظره القاتله من كل الطرفين ف قال وهو يبتسم/شفيكم ماتعرفون وقت مزحي ، تجاهلوه الاثنين وكملوا طريقهم ف قال آدم بطريقة خلت الثاني يفقد هدؤءه/رعد انت كنت تناظر الشي اللي انا كنت اناظره ، وقف ورفع نظره له وقال ب ابتسامة/لا انا وقفت وناظرت الشي اللي كنت انت تناظره ، كمل طريقه ف قال الثالث بمرح/واخيرا راح نشوف بنات ، رعد/آدم شهاب خلونا نروح ونرجع ورايتنا بيضاء وبعدين شهاب لاتنسى ان هذي الدوله دوله مسلمه مارح تلقى فيها بنات عاريات الا اذا كانوا اجانب المهم نبي نروح ونرجع بدون مشاكل ، آدم/صحيح مانبي مشاكل ، وقف رعد وشهاب بصدمه وهم يناظرون آدم آدم كمل/لان فيه ثعلب حقير دايم يراقبنا ويدور الزله ، وقف آدم وهو يناظر ذاك الشخص ونفس الشي مع رعد وشهاب وقفوا وهم يناظرون الشخص اللي يقصده آدم.. رسم ابتسامة على وجهه ومسك يده يصافحه ف قال باستفزاز/شوفوا مين موجود بس غريبة ماشفتك بالطياره؟ ، آدم بنفس الابتسامة/اللي مثلنا لازم يصيرون بالطبقه الاعلى ، /هاهاها فعلا؟ توقعتك جالس مع الخدم تعرف كلنا موجودين الا انت ، اللي يشوفهم من بعيد راح يقول انهم اصدقاء بس رعد وشهاب يشوفون الشرارات اللي تطاير من عيونهم بحقد وكرهه .. شهاب فصل ايد آدم والشخص الثاني وهو يبتسم بتوتر/ياسر وش الجزيره اللي بنروح لها؟ ، ياسر/بنروح لجزيرة هارو هارو ، - - زينب/استاذ وش الجزيره اللي بنروح لها؟. /بنروح لجزيرة راسدو اتول ، #الساعة1:34م نزلوا الطلاب من السفن اللي ودتهم لجزيرتهم اللي بيقعدون فيها لمدة اسبوعين .. عيونهم بتطلع من الفرحه. وقف الاستاذ وقال وهو يمسك لوحه صغيره بوسطها ورقه وقلم/بما اننا وصلنا راح اقسم الصفوف انا والمرشد انتم كثارين ومثل ماشفتوا مارح تكفيكم الاكواخ ، وهنا كل طالب حط ايده على قلبه بخوف وتوتر .. راح ينقسمون؟ يعني يمكن صديقه يصير معه ويمكن لا؟. الاستاذ/نصكم راح يبقى على هالجزيره ونص الثاني بيروح لجزيره اللي تبصير جنبنا وبيصير مشرف عليكم اربعه اساتذه على كل مجموعه اربعه اساتذه فهمتوا؟ ، وهكذا بدا يعد الاستاذ الطلاب اللي بيبقون على هالجزيره حتى جاء اسم زينب ومهند والشباب .. لاحظت زينب ان كل وحد صار مع صديقه ومع مجموعته ارفعت نظره للاستاذ بتعجب ف شافت انه كان يبتسم وهو يشوف الطلاب يضحكون مع بعض بفرحه بعد ما تقسموا وصارو مع اصحابهم .. ابتسمت ونزلت عيونه للارض وقالت بهمس/انا محظوظه لان فيه استاذ مثل هذا يدرسني ، #الساعة5:1م الاستاذ قسم كل مجموعه بثلاث اشخاص بكوخ مثلا سامي وتركي وفارس مع بعض ورائد وفيصل وباسل مع بعض وحمد واحمد ومهند مع بعض و.. وانا لو تدرون ساعدتي بالتقسيم حتى الارض مو قادره تشيلني من فرحتي اللي كنت ابيه صار بس مشكله وحده خربت علي فرحتي. انا وفهد وخالد بكوخ واحد من جانب إيجابي انا وفهودي بغرفه وحده لكن من جانب سلبي خالد معنا. مهند راح لم الاستاذ وقال بعصبيه/انا ارفض ، رفع الاستاذ حاجب وقال/وعلى ايش ان شاءالله؟ ، مهند/انا ابي انام مع اختي ، :noexpression:؟؟ هذا كان تعبير الاستاذ والطلاب وخالد وفهد ، ف قال بسرعه/اكيد اخوي يعني مين المهم استاذ شوف لي غرفه انا واخوي لحالنا او طلع فهد وخالد من الغرفه وخلينا انا وزياد ، طلع خالد من الغرفه!!! هذا الكلمة الوحيده اللي استفزت خالد ف راح يسرع بخطواته يلكم مهند على وجهه ويخليه يندم على كل كلمه قالها لكن. يد امسكت ذراعه ورجعته لورا ناظر مين اللي امسكه الشرار يتطاير من عيونه فهد برجاء/خالد بس هذي المره خلينا نروح ونرجع بدون مشاكل ، قال خالد والغضب يسيطر عليه/انت ما سمعت وش يقول معتبرنا خدم عنده وبطريقه استفزتني قالها ، فهد/هذا اخوه ومن زمان عنه اكيد راح يشتاق ينام معه قدر هذا الشي ، رمى يد فهد وعدل بوقفته واخذ نفس عميق يهدي نفسه .. الاستاذ/خلاص ي مهند قلت لك لا بلا ازعاج ، مهند ضرب رجله على الارض بقوه وقال وهو يزمجر بوجهه الاستاذ/انا قلت ابي مع زياد ، طير عيونه الاستاذ وهو يشوف مهند كيف زمجر بوجهه .. يعني بالله عليكم ليه تمنعنون حبي مع فهد وش سويت انا ؟ كنا بخالد والحين مهند فيه شي اكثر من كذا؟ . وقبل ما يتكلم الاستاذ قربت لم مهند وضربته على راسه بخفيف طبعا لاني مستحيل اضرب اخوي اللي مشتاق لي .. قلت للاستاذ بخجل/اسف استاذ مهند من زمان ماشافني وهو مشتاق ينام معي ف اعذره همم اذا قدرت تخلي مهند معي بالغرفه ف راح اكون شاكر لك ، تنهد بنزعاج وبعدين قال/اللي مرتبكم مو انا اللي مرتبكم ياسر انا ماقدر اقول شي ، كمل وهو موجه كلامه لطلاب/الحين كل واحد يرتب شنطته واغراضه وارتاحوا وبعد الساعه 7:10 راح يحطون لكم الغداء وانتم راح تخترون وين تبونه يعني برا او بداخل الكوخ وقبل ما انهي كلامي ، ناظرنا والتحذير بعيونه/اي واحد يطلع عن المنطقه او يجتاز خطوط الحمرا راح ينرجعه للوطن وبدون اي تردد مفهوم؟ ، كلهم قالوا"مفهوم" بصوت واحد وانتشروا بكل مكان وانا سحبت شنطتي ومهند معي .. والحين خلوني اقول لكم وصف المكان اللي انا فيه . كانت الاكواخ بشكل سلسله من كل الجهتين مثبته بداخ البحر ريحة البحر تسحر خيالك وتعيشك بحلا الاحلام وغابه باخر الجزيرة تقريبا هي اصغر من غابه مدرستنا غروب الشمس عطت للمكان لوحه فنيه رسمها فنان اصوات اللقلق والبجع والنورس يحاوط الجزيره موج البحر يضرب شاطئها بخفه قوارب صغيره بوسط البحر يهزها موجها وكانه يداعبها سنارات الصيادين الهدوء مسيطر على المكان .. اخذت نفس عميق وزفرته براحه المنظر لحاله يعطيك شعور مريح درت بظهري واتجهت للكوخ ومسكت مقبض الباب وفتحته ببطى.. اتسعت عيوني بدهشه وانا اشوف ديكور الكوخ الداخلي سكرت الباب وناظرت الكوخ من فوق لتحت ورجعت فتحت الباب مره وثانيه بصدمه حتى بديت اغمض وافتح .. اسمعو انا متاكده مليون بالميه اني بداخل كخ بس شوفوا بنفسكم كيف الديكور aup.graaam.com_forums_915345_01497733519. شفتوا انا اكيد مافي شي بعيوني اللي يشوف الكوخ من برا راح يقول ان تصميم الداخل عادي لكن.. مشيت اللي اتوقع انها صاله وشفت قدامي بابين فتحت الاول وشفت ثلاث اسره والديكور كان حلو وهادي مو نفس ديكور الصاله. aup.graaam.com_forums_915345_21497733519. تنهدت ودخلت وسكرت الباب ورميت الشنطه على السرير اللي من جهه اليسار وطبعا جنب ال(نافذه كبيره) رميت نفسي على السرير الوسطي وانا احس بالتعب مع اني نمت كثير بس احس جسمي متكسر اتوقع اني بنام.. للاحظات بس.. - - خالد؟ وش يسوي هذا!! لالا .. فتحت عيوني بفزع وانا احس بقلبي بيطيح ببطني وجهي احسه بيحترق من الحراره اتوقع ان وجهي صار احمر.. خالد كان بحلمي و..و. حطيت ايدي على وجهي بخجل وش هالحلم اللي حلمته كان على الاقل حلمت بفهد بالوضيعه -تسه اف- الحمدالله انه حلم سحبت جوالي وشفت ان الساعه 7:1 حلو عندي وقت اغير ملابسي .. فتحت الشنطه وسحبت لي ملابسي قميص رمادي وبنطلون رمادي طويل بس خفيف .. سكرت باب الكوخ درت بظهري وبديت امشي بتجأه الشاطى لان فيصل ارسل لي رساله يقول لي"راح نتغدا بالشاطى تعال". وقفت وانا اناظرهم من بعيد بعجاب مو منهم لا على العكس انا اناظر الجلسه اللي جالسين عليها انا ماعرف اوصف بس شوفوا بنفسكم aup.graaam.com_forums_915345_01497736184. طلعت جوالي واخذت صوره من دون مايدرون ورجعته وتقدمت لهم وما ان شافوني حتى حسيت ب احباطهم ؟؟؟. رفعت حواجبي باستفاهم ف قال مهند بملل/كانوا يتقعون انك تلبس شورت وقميص بدون اكمام ، ابتسمت ورحت اجلس جنب مهند وانا اقول لهم/كأنكم ما تعرفوني ، قال باسل ب احباط/حنا فهمنا صدرك بس ايدينك ورجلينك وش دخلها؟ ، قلت/لا انا راح اخسر كبريائي لو وريتك رجليني وايديني ، بانت على وجههم التفأجا ف قال فيصل/ليه؟ ، حطيت يدي على خددي وسحبت بيدي الثاني عنب اللي كنت بوسط الطاوله/انتم بكل شبر جسمكم فيه عضلات وانا عكسكم انا نحيف ، قلبت بعيوني بنزعاج بعد ما سمعت كلام خالد/الاعتراف بالحق فضيله ، هاهاها:noexpression:. وبعد دقايق جاء الغداء اللي كان عباره عن بحريات مشويه .. وبطريقه غير اراديه بلعت ريقي وانا اشوف السمك والقنبري والسلطعون واخطبوب اه قلبي الصغير لا يتحمل ، حطوا عصاير طبيعيه وسطله خضار وفواكهه.. كل واحد سحب صحن واخذ قطعه من كل نوع معداي اللي اخذت ثلاث قطع من كل نوع ومهند اكتفى بسمكه وسلطه تخيلوا انا اخذ سمكه وسلطه هه كان بعد دقايق شفتوني ميته ، قال مهند بعجاب/طعم السمك حلو توابل كثيره ، سحبته قطعه واكلتها وقلت لمهند/اي والله حتى مكثرين فلفل اسود ، سحب ملعقه واخذ من السلطه/حتى السلطه لها طعم غريب ولذيذ بشكل ، ااما انا اخذت من القنبري واكلته وياليت تذوقون طعمه.. فقلت بعجاب شديد/حتى فارس ماجاب هالطعم ، قال مهند مأيد رائي/ايه مع اني مااكلت كثير من اكله بس بصراحه لقيت من ينافس فارس بالاكل ، هزيت براسي متفقه على كلامه لكن.. حسيت بشي غريب .. ليه الجميع ساكت وانا ومهند بس اللي يتكلمون ،، قفزت بفزع من مكاني انا ومهند من ضربة الملعقه على الطاوله رفعت نظري لشخص اللي ضرب الملعقه على الطاوله .. قلت متفأجاه/فارس؟ ، رفع نظره لي وقال ب ابتسا.. هذي اكيد مو ابتسامة وراه الابتسامة شيطان يصارع انه مايهجم علي. /بروح اكلم اختي واجي ، قام من مكانه وانا ماسكه قلبي من ضربته القويه من بعد مافزعني ،، شفت فهد وباسل يطحون ايديهم على راسهم كأنهم جتهم مصيبه كبيره وشفت ملامح الباقي ملامحهم ما تفسر.. انا وش سويت بالضبط؟ ، قلت لرائد بتردد/وش فيه فارس؟ ، قال شي لي فجأني وحتى خلاني اضحك وماصدق اللي قاله مستحيل فارس فارس فارس!!! رائد/فارس يغار من اللي يمدح ويعجب باكل غير اكله ، وبعدها اكتشفت معلومه غريبه عن فارس وهي شعور الغيره من الغير شعور غريب ومضحك بس اللي ما ريحني نظراتهم لي انا ومهند نظرة تقول لي"الله يعينك على الل بيجيك " ثالث شي اكتشفته بالرحله هذي ان فارس يغار ومايحب احد يمدح اكل هو مو سواه ، . . نهااااية الباااارت . |
البارت الثمانين بنت بمدرسه عيال اغنياء
. . [مشــاعــر] . . اعتذر على الاخطا الاملائيه ×__× . . ادخلت الغرفه وسكرت الباب بسرعه وهي تلهث بخوف سحبت المفتاح من على الطاوله وقفلت الباب وراحت تجلس على السرير وعلامات الخوف على وجهها ماهي الا لحظات حتى بدا ينطق الباب بقوه ومقبض الباب يتحرك فوق وتحت كأنه فيه احد يحاول يفتحه من برا .. قال بصوت خشن وبغضب/افتحي الباب قبل لا اكسره وادخل.. اقول لك افتحي الباب يابنت ال& $# ، حطت ايدينها على اذانها تمنع صوته من اختراق اذانها دموعها اخذت مجراها لخدودها اجلست على الارض وهي لا زالت تغطي اذانها وتتمتم ببعض الكلمات شعرها الطويل غطا ظهرها وبعض الخصلات تمردت وطاحت على وجهها ..غمضت عيونها بقوه بخوف بعد ما اسمعته وهو يرفس الباب بقوه يحاول يكسره انكمشت على نفسها وجسمها بدا يرتجف برعب .. حست بالمكان سكنه الهدوء ف شالت ايديها عن اذانها وارفعت راسها تناظر الباب صوته اختفى فجأه قامت من على الارض وامسحت دموعها وشالت خصلاتها عن وجهها قربت لم الباب ببطى وبحذر وحطت راسها عليه وبالخصوص اذانها تسمعه اذا كان موجود ، ضمت شفايفها على بعض بقوه ببكاء وهي تسمع صوت امها تقول/حبيبي شوف وش شريت ، رد عليها ب ابتسامة بعد ما ناظرها من فوق لتحت بنظراته السيئة/اليوم مارح اخليك تهربين مني ياحمامتي ، بعدها بالحظات اسمعت صوت ضحكات امها وهي تنحمل وخطوات تبتعد عن الباب .. ابعدت عن الباب وقامت من الارض ومشت باتجأه سريرها لكن قبل ما توصل خانتها رجلينها وقعدت على الارض ارفعت راسها لفوق وهي تصر على اسنانها بقوه تمنع نفسها من البكاء لكن هياهات.. دموعها بدت تتسابق على من ينزل الاول دموعها اخذت خط مستقيم على خدها دموعها رافضه انها توقف .. ارفعت يدها وغطت عيونها بعدها صوت شهقاتها وبكاءها ملى غرفتها حاولت تسكت حاولت تهدي من نفسها لكن مافي فايده.. قلبها يوجعها. احسايسها تفرض نفسها.. ذكريات جميله تدفقت لعقلها .. دموعها ترفض توقف.. مالت بجسمها على الارض وحطت راسها على الارض وبدت تضرب الارض بقوه وهي تبكي وتتذكر ذيك الذكريات اللي كانت قبل ما يتوفى ابوها وتبقى يتيمه مقطوعه من شجرها .. تمدتت على الارض وناظرت سقف غرفتها المزينه بالفضاء .. غمضت عيونها بتعب وهي تتذكر ذكرياتها قبل 14سنه يوم كان ابوها عايش يوم كانت امها حنونه، ..## مين قال ان كل الامهات عظيمات؟. من كل ان كل الامهات حنونات عاطفيات قلبهن يميل لــ اولادهم؟. مين قال ان الام مايقسى قلبها على اولادها؟. مين قال ان الامهات لو خيرتهم بين الدنيا او اودلاها راح تختار اولادها؟. امي تختلف عن هذول الامهات اللي اسمع عنهم امي تختلف بكل شي ينقال عن الامهات الطبيعيات .. امي تغيرت بعد ما مات ابوي.. قبل 14 سنه فقدت ابوي وانا بسن9 سنوات وافته المنيه بسبب مرض السرطان الرأوي وبذاك الزمن كان الطب غير متقدم مثل الحين وكان ماله علاج ف مات وهو بعمر ال29 مات وهو صغير وترك وراه زوجه صغيره بعمر ال21 سنه وبنت بعمر ال9 سنوات… امي بذاك الوقت جتها صدمة قويه و تحطمت وتغيرت نظراتها للحياه صارت كئيبه وغير اجتماعيه مثل قبل انعزلت عن الناس واختفت ابتسامتها اللي كان يقول ابوي عنها"ابتسامه نور حياتي". يعني ابتسامتها تجيب النور لحياته .. للاسف الابتسامة هذي اختفت بعد موته وصار يحل محله هالابتسامة العبوس والكأبه.. واما انا اهملتني .. انا للحين اتذكر كيف كنت ابكي لحالي بغرفتي للحين اتذكر كيف كنت مشتاقه احد يناظرني ويواسيني لرحيل ابوي كنت مشتاقه لو امي تناظرني وتضمني وتهديني بكلماتها الحلوه كنت انتظر انها تدخل علي وتبتسم لي كنت صغيره بس ماناظرتني ولا سالت عني اذا كنت عايشه او ميته امي اهجرتني لاربع شهور!! جت خالتي بعد ما مات ابوي بشهر واخذتني عندها لين ما تتحسن حالة امي النفسيه مر يوم اسبوع. شهر . وشهرين.. حتى جتني بعد اربع شهور كانت بالغصب تبتسم لي وتضمني امي اختلفت كثير وتغيرت عني صارت وحده ماعرفها ابتسامتها كذبه حضنها لي كذبه اعتذراتها لي كذبه تصنع في تصنع . تعتقدون انها اخذتني من خالتي؟ لا ماخذتني جلست مع خالتي لمده سبع شهور واسبوعين حتى جاء اليوم اللي قالت لي امي. /راح نرجع للبيت ، بصراحه فرحت حتى بديت اقفز من الفرح واصارخ واصفق واخيرا راح ارجع للبيت مع امي راح نعيش مع بعض ونضحك مع بعض ونلعب مع بعض.. لكن خيالي اخذني لبعيد صحيح حنا رجعنا للبيت وامي صارت تاكل معي وتضحك معي وتبتسم لي لكن مو مثل ذيك الابتسامات ومو ذيك الضحكات .. كانت كذبه تجبر نفسها تضحك لبنتها.. ومع مرور سنه صار عمري 10 وعمر امي22 اتذكر اني كنت انتظرها بصاله اللعب بالعابي اللي شرتهم لي خالتي .. سمعت صوت الباب ينفتح وبسرعه قمت بفرح والابتسامة شاقه وجهي لان امي جت اخيرا هي بالعاده ما تتاخر بس اكيد ان الشغل اخذ وقتها.. خطواتي بدات تتباطى ابتسامتي بدت تنمحي بالتدريج بعد ما شفت هالمشهد اللي قدامي فرحتي ابتسامتي كلها اختفت بمجرد ما شفتها.. واقفه بفستانها الابيض مع شخص ماسكه يده وابتسامتها وضحكتها رجت البيت.. وقفت وانا اناظرها بصدمه متى كانت تبتسم كذا؟ متى كانت تضحك كذا؟ بعد ما مات ابوي ماشفتها تضحك او تبتسم بالطريقه.. ناظرتني وقربت لمي وهي تبتسم وقالت لي ب ابتسامة/مشاعر هذا ابوك الجديد ، ناظرته بصدمة ورجعت ناظرت امي مو مصدقه اللي تقوله،، ولكن بما ان امي صغيره تفهمت وضعها وفرحت معاها وصفقت لها وباركت لها ورجعت نظري لشخص اللي بيصير ابوي الجديد .. مايلت راسي بتفكير هو شكله حلو طويل وعريض بلحيه محددها وعيون واسعه بنيه ..وغير هذا راح يصير عندي اب وراح اتفاخر فيه بالمدرسه وراح يختفي اسم اليتيمة.. ابتسمت براحه لاني شفته يبتسم لي ابتسامة ملائكية ف وجهت نظري ل امي وقلت لها/ماما انا جوعانه ، عدلت وقفتها وقالت وهي تناظرني وتناظر البابا الجديد وتقول/حبيبتي الحين شوي بسوي الاكل بس بدل ملابسي واجيك ، أومات ب ابتسامة واول ما دارت امي بظهرها وراحت لغرفتها وجهت نظري ب ابتسامة للشخص اللي بيكون ابوي الجديد.. لكن . لحظه!! ابتسامته.. انمحت وحل بداله ملامح بارده مخيفه ونظرات خبيثه جسمي بدون سابق انذار تراجع لورا واما هو تقدم لي وانحنى على ركبته حتى يوصل لطولي سحب خصله من شعري وقال لي وهو يفركها بين اصابعه /توقعت ان امك ودتك لخالتك . بعدها تنهد ب نزعاج وقال وهو يناظرني من فوق لتحت/راح يصير عندي لعبتين الاولى راح تكبر بالسن وتصير عجوز والثانيه راح تبكر وتصير زهره ، ابتسم مما سبب لي الرعب/راح اللعب مع الكبيره والصغيره راح اخليها احتياط لوقت فراغي ، سمع خطوات امي ف قام واللتفت لها وابتسم بذيك الابتساممة الملائكية ، لاني صغيره ما فهمت معنى كلامه ومع مرور امي تغيرت تغيرت لدرجه انها هجرتني عاطفيا ومات احسايس الامومه بقلبها واهملتني.. اذكر يوم كنت بسن ال11 كنت رايحه مع بنت الجيران للسوبر ماركت واذكر بذاك الوقت كان زوج امي معصب ومقهور مني وانا مادري وش السبب بس مع ذلك طلعت مع بنت الجيران ورحنا لسوبر ماركت وبالطريقه وبالرجعه كنت اضحك واللعاب معه ونقول نكات مع العلم انها سخيفه بس كانت تضحكني وبعد ما ارجعت هي لبيتها .. التفت ارجع للبيت لكن.. حسيت بعظام ظهري تتكسر وروحي تطلع عيوني حسيتها بتطلع من مكانها .. جسمي ارتد للارض بشكل قوي بعدها عرفت ان زوج امي صدمني بسيارته.. المشكلة مو هنا.. المشكلة ان امي كانت من الجهه الثانيه واقفه تناظر واول ما صدمني راحت تركض لزوجها السافل وهي تبكي كانت تتفحص وجهه وجسمه كانت خايفه عليه.. واما انا نستني مرمية على الارض بدمي وجسمي المتكسر .. بعدها عرفت ان حليفتي الوحيده خسرتها.. ، كان كل ماللقى الفرصه يتعدى علي سوا كان جسديا او نفسيا او جنسيا..كل ما تسمح له الفرصه كان يعتدي علي .. يوم كنت بالسن12 قمت الساعه2 بالليل كنت عطشانه ف قمت ورحت متجهه للمطبخ وبالطريقي ولان المطبخ كان جنب غرفة امي وزوجها شفت الباب مفتوح شوي منه وفضؤلي قال لي"اكيد قايمين خلينا نروح نشوف".. ف اقتربت من الباب بشوي شوي وحطيت عيوني على طرف الباب وشفت شي ماكان على طفل بعمري يشوفه.. ف كنت بهرب من المشهد اللي شفته وقبل ما اللتفت انتبهت لزوج امي يناظرني ب ابتسامة وبعدها ناظرتني امي.. تتوقعون ابعدو عن بعض؟ لا كملوا وضحكات امي تملي الغرفه ف رحت ب اقسى سرعتي متجهه لغرفتي ودموعي رافضه انها توقف قفلت باب غرفتي وبعدها ما طلعت من الغرفه لمدة ثلاث ايام،، صارت لي مواقف كثيره لا تعد ولا تحصى مع زوج امي ومعجزه من الله كنت اطلع سالمه مع عدا بعض من البصمات على جسمي وعلامات ثانيه مقرفه ولو قلت لكم عن المواقف اللي تصير لي راح تتقززون وتنقرفون .. الشي الايجابي من امي انها ما نست تعطيني مصروفي الشهري واحيانا تعطيني بالاسبوع.. امي كل يوم يتبلد احسايسها نحوي حتى اني صرت انام بدون اكل وهذا خلاني انحف بشكل مخيف لدرجه ان عظام جسمي برزت من جلدي ..امي ماصارت تناظرني او تكلمني كأني مو موجوده.. حتى عدد من المرات كنت انظرب قدامها من زوجها وكانت كل اللي تسويه انها تناظرني ببرود ..كم مره حرقني وكم مره ظربني وكم مره سبني وكم مره تحرش فيني وكم مره تمنيت انهم يموتون وكم مره كرهت ابوي لانه راح وتركني معاها كم مره دعيت عليهم يصيبون بنفس المرض اللي مات فيه ابوي كم مره تمنيت اني اموت وكم مره حاولت الموت .. اقارب ابوي لي 13 سنه ما شفتهم او سمعت عنهم اقارب امي من بعد ما تزوجت ماسمعت عنهم او شفتهم ونسوا ان وراهم بنت اخوهم وبنت اختهم تنتظر جيتهم انا الحين ما اعتبر مقطوعه من شجره؟ ، حياتي بأسة تعيسه حزينه ، لكن من جهه ثانيه واللي خلاني اتعلق بالحياة ولا اكرهها واللي كان جزء كبير من نور حياتي .. زينب والبنات.. زينب عرفتها يوم كان عمري 14 سنه وكان عمرها 10 سنوات كانت مثل الحياه لي تبتسم وتضحك وبعدها عرفت البنات منها ، والغريبه بالامر ان زوج امي يخاف من زينب بشكل غريب انا للحين اتذكر اول مره تجي للبيت عندي وزوج امي شاف زينب الرعب والخوف ترسم بوجهه وبخطوات سريعه ابتعد عن المكان مع العلم ان زوج امي كان جاي عشان يحترش بزينب لكن بعد ماشافها هرب من المكان ، يوم سمعت ان زينب هربت قبل اربع شهور ولا لقوها انصدمت ومن قوة صدمتي اسرعت لحمد وعطيته ذاك الكف اللي هو بعد انصدم منه وبدون اي مقدمات بديت اهاوشه واسبه واحط كل اللوم عليه مع العلم ان حمد ماتحرك ولا عطاني اي ردة فعل واللي اعرفه عن حمد ان ماحد يتجرا يناظره او حتى احد يتكلم عليه وانه مايفرق بين البنت او الرجل .. (يعني حتى لو بنت ضربته راح يضربها ويكسر راسها ) لكن ماعطاني اي ردة فعل وبدل مايضربني نزل راسه متقبل سباتي ولوماتي عليه ..، انا اكبر وحده بمجموعة زينب وعمري23 طولي166 واسمي مشاعر انا من الاشخاص اللي ماتظهر مشاعره واحسايسه الشخص الوحيد اللي يفهمني زينب. ،، قامت من على الارض واثار دموعها للحين على وجهها اجلست على السرير وهي منزله راسها حطت يدها على عيونها تمسح دموعها اللي بدت تطيح .. ناظرت علبة المسكن جنب سريرها على الطاوله وبيد مرتجفه اخذت العلبه وافتحتها وكبت كل اللي بالعلبه بيدها ، قالت بنفسها بهمس وبصوت حزين/اي وحده بتكون مكاني مارح تقدر تتحمل اكثر ، ناظرت الحبوب اللي بيدها ودموعها رافضه انها توقف وفكرة اللي جتها سيطرت عليها ..غمضت عيونها وقالت بأسى /امي اتمنى تحترقين من الجوع والالم انتي وزوجك ، - - كانت واقفه بالظلام ف عقدت حواجبها ب استغراب وتقدمت باتجأه النور اللي طلع فجأه .. وقفت قدام باب اسود ف قالت بنفسها/حلم؟ ، مدت يدها تمسك ب مقبض الباب ودفته على خفيف تقدمت بداخل واول ماادخلت توسعت عيونها بصدمه .. كانت جالسه محتظنه نفسها بوسط النار اللي كانت تحاوطها من كل جهه قالت بصراخ/مشاعر ، رددت اسمها اكثر من مره لكن ما اسمعت اسرعت بخطواتها تساعد رفيقة عمرها لكن منعها حاجز شفاف رجعها لورا اضربت يدها على الحاجز وهي تصارخ باسمها والرعب تملكها ،، ارفعت نظرها وشافت نصف السقف يحترق وبعضه يطيح جنبها ارجعت نظرها لها وبدت تردد اسمها اكثر من مره وهي ترفس الحاجز بكل قوتها .. حتى ارفعت راسها والتفت عليها.. كانت تبكي بصمت وتناظرها بعيون منكسره. عيونها كانت ميته مافيها روح ، قالت بصراخ/مشاعر ابعدي السقف بيطيح عليك ، كانت تناظرها بدموع وبصمت وبين النار اللي تحاوطها على شكل دائره . قالت وهي ترفس الحاجز/لا تخافين انا راح اجي..، قاطعتها ب/زينب ، /ساعديني ، هذا اخر ما قالته قبل ما يطيح حطام السقف فوقها وتاكلها النار ،، قامت من على السرير بخوف وهي تتنفس بصعوبه وجهها معرق قلبها ينبض برعب جسمها يرتعش .. ناظرت من حولها ولقت نفسها بالغرفه مع فهد وخالد اللي كانوا نايمين .. وبجنون بدت تدور جوالها وهي تتمتم ببعض كلمات ماهي مفهومه حتى لقت الجوال واسرعت برا الغرفه ونظرها مركز على الجوال تدور رقمها ، رنه رنتين ثلاث رنات اربع رنات. ومامن مجيب امسكت قلبها برعب وبدا نظرها يتشوش .. رنت اخر رنه وقبل ما يفصل جاها صوتها وبدون اي مقدمات قالت زينب/مشاعر وينك انتي؟ ليه ما تردين ماتسمعين الجوال يدق كم مره اقول لك خلي جوالك معك هاه؟ ، حست ب ابتسامة مشاعر وهي تقول/اهلين وعليكم السلام انا طيبه الحمدالله انتي اخبارك؟ انا كنت بدورة المياه اتروش(اتحمام) ، قلبت عيونها بنزعاج وخف نبضات قلبها وقالت وهي تبتسم بعد فترة من الصمت/انتبهي على نفسك انا راح اجيب لك ولهم هدايا من المالديف ، مشاعر/اكيد انا انتظر ولا ترجعين اذا ما جبتي لي هديه ، اضحكت زينب وقالت وهي تتركى على عامود الكوخ/ايوه وش تبين هديه؟ ، مشاعر بتفكير/وش رايك تجيبين لي شاب حلوه بعيون زرق ، قالت بعد مااضحكت/خلاص بجيب لك اثنين وثلاثه وش تبين بعد ، مشاعر/ارجعي بسرعه ولا تتأخرين ، انمحت الابتسامة بالتدريج وقالت وهي تناظر سماء المالديف/سماء المالديف حلوه ، . . . نهاااااية الباااارت . |
ويالي يقولون لي نبي صور لشخصيات مالقيت حتى بممثلين من جميع انحاء العالم مالقيت ولا واحد فيهم صفه من اللي ابي: ) وحتى دورة بالانمي بس مالقيت ..
ف عشان كذا كتبت بالوصف والوصف الاول في بداية البارت انسوه هذا مافيه تفاصيل ماهي دقيقه زي كذا واكثرهم متشابهين ف هذا هو الوصف اللي راح نثبت عليه.. [تعريف صفات الشخصيات جزء1،] يــاسر~ العمر:19 الطول:180 الوزن:78 الجسد: رياضي الشكل:عيون واسعة بنية مايله للاسود رموش كثيفة حتى من يشوف شكله يعتقد انه مكحل عيونه . بشره برونزية ملامح حاده شعر كثيف يوصل لرقبته اسود. الاب:سعودي . الام:عمانية . كلاهما على قيد الحياة ، مــشعل~ العمر: 19 الطول: 178 الوزن: 76 الجسد:رياضي الشكل:عيون سودا ناعسه بشره حنطية شعر بني غامق يوصل لفوق الرقبه ملامح هادئة. الاب:كويتي ، الام:اماراتية ، كلاهما على قيد الحياة ، عبــدالرحمــن~ العمر:20 الطول:181 الوزن:79 الجسد:رياضي الشكل:عيون عسلية واسعة رموش كثيفة ملامح هادئة شعر كستانئ يوصل فوق الرقبة بشرة حنطية . الاب:قطري الام:سعودية كلاهما على قيد الحياة، راشــد~ العمر:26 الطول:189 الوزن:87 الجسد:رياضي الشكل:عيون زيتية ملونة ناعسة رموش كثيفة طويلة ملامح هادئه شعر اسود قصير بشره مايله للبياض. الاب:سعودي. الام:سعودية. كلاهما على قيد الحياة ، عبدالله~ العمر:19 وشهرين الطول:179 الوزن:70 الجسد:رياضي الشكل:عيون سودا برموش كثيفه طويله واسعه ملامح ناعسه شعر كستنائي يوصل لفوق الرقبه بشره مايله للحنطي. الاب:قطري الام:سعودية كلاهما على قيد الحياة. اوســامي~ العمر:27 الطول:191 الوزن: 81 الجسد: رياضي الشكل:عيون بنيه غامقه واسعه برموش طويله ملامح حاده شعر اسود كثيف طويل لتحت الرقبه ملامح هادئة بشره بيضاء. الاب:غير معروف الام:غير معروفة لا يوجد تفاصيل عنهما ، حــمــد[ولد عم زينب]~ العمر:27 الطول:190 الوزن:80 الجسد:رياضي الشكل:عيون زيتية ملونة حادة برموش طويله كثيفة شعر كثيف فوق الرقبه اسود غامق ملامح حادة بفك عريض وحاد (معطيه جمال رباني) بشره برونزيه. الاب:سعودي. الام:سعودية . كلاهما على قيد الحياة. … .. فــهــد~ العمر:18 الطول:189 الوزن:77 الجسد:رياضي الشكل:فك عريض وبشره شاحبه وعيون حاده واسعه زرق وشعر اشقر ناعم تحت الرقبه وشامه صغيره جنب عينه اليسار بشره بيضاء شاحبه. الام:روسيا الاب:إماراتي الاب فقط على قيد الحياة . خــالــد~ العمر:19وثلاث شهور الطول:189 الوزن:78 الجسد:رياضي الشكل:عيون عسليه ناعسه كبيره برموش طويلة كثيفه شعر بني كثيف وطويل يصل لفوق الرقبه ملامح حادة بشره بيضاء. الاب:سعودي. الام:سعودية. كلاهما على قيد الحياه. حــمــد[من الشلة خالد]~ العمر18. الطول:188 الوزن:80. الجسد:رياضي. الشكل:عيون سود كبيره برموش كثيفه غير طويلة شعر اسود يصل لفوق الرقبه قاتم ملامح هادئة ببشره حنطية. الاب:عماني. الام:بحرينيه. كلاهما على قيد الحياه. أحــمد~ العمر:18 الطول:187. الوزن:79. الجسد:رياضي. الشكل:عيون بنيه غامقه واسعه برموش قصيره كثيفه شعر اسود يصل لرقبه ملامح هادئة بشرة سمراء ، الاب:بحريني الام:بحرينيه كلامها على قيد الحياه ، ســامي~ العمر:18 الطول:188. الوزن: 80. الجسد:رياضي. الشكل:عيون بنيه واسعه برموش طويله غير كثيفه شعر اسود كثيف قصير يصل لفوق الرقبه ملامح هادئه بشره حنطيه ، الاب:سعودي الام:قطرية كلاهما على قيد الحياه. رائــد~ العمر18. الطول:187. الوزن: 79. الجسد:رياضي. الشكل:عيون رماديه فاتحه كبيره برموش كثيفه قصيره شعر بني كستنائي يصل لتحت الرقبه ملامح هادئه بشره سمراء ، الاب:سعودي. الام:عمانية . كلاهما على قيد الحياه. فــارس~ العمر18. الطول:188. الوزن78. الجسد:رياضي. الشكل:عيون رماديه مخططه بالاسود حاده واسعه برموش كثيفه طويله شعر اسود مموج بالبني يصل تحت الرقبه ملامح هادئه بشره بيضاء ، الاب:سعودي. الام:إماراتية . كلاهما على قيد الحياه. تركــي~ العمر:18. الطول:189. الوزن:82. الجسد:رياضي الشكل:عيون سود برموش طويله غير كثيفه شعر اسود باهت يصل لفوق الرقبه ملامح هادئه بشره حنطيه شاحبه ، الاب:إماراتي ، الام:سعوديه. كلاهما على قيد الحياه. بــاسل~ العمر:18. الطول:187. الوزن:79. الجسد:رياضي الشكل:عيون بنيه غامقه رموش قصيره كثيفه شعر اسود يصل لفوق لرقبه ملامح هادئه بشره حنطية شاحبه. الاب:كويتي. الام:عمانيه. كلاهما على قيد الحياه. فــيصل~ العمر:18. الطول:187. الوزن:77. الجسد:رياضي الشكل:عيون سودا رموش طويله غير كثيفه شعر بني غامق يصل لفوق الرقبه ملامح هادئه بشره حنطيه شاحبه ، الاب:كويتي. الام:بحرينيه. كلاهما على قيد الحياة، مهــند~ العمر:18 الطول:190 الوزن:88 الجسد:رياضي. الشكل:عيون زيتيه ملونه حاده برموش كثيفه طويله شعر بني كستنائي(لكن لانه عارض ازياء صبغ شعره بالاسود القاتم بخصل اماميه حمراء) يصل لتحت الرقبه ملامح حاده بشره مايله للبياض ، الاب:سعودي الام:سعوديه. الام فقط على قيد الحياه ، زيــنــب~ العمر18. الطول:159. الوزن:52. الشكل:عيون بنيه واسعه برموش قصيره كثيفه شعر كستنائي مموج بالبني يصل لفوق الرقبه ملامح طفوليه هادئه بشره مايله للبياض ، الاب:سعودي. الام:سعودي. كلاهما وافتهم المنيه. ، .. وهــبي هــبي مــاري.. دمــتــم بــخــير… |
البارت الواحد والثمانين بنت بمدرسه عيال اغنياء
. . . . [الوجــه الاخــر] . . اعتذر على الاخطا الاملائيه ×__× . .اسفه على التاخير بس طفا عندي النت واضطريت انتظره يجي. . . طاحت ايدها على حضنها وهي ماسكه الجوال ومنزله نظرها ليدها بشرود .. ارفعت راسها ونظرها لجهة الطاوله الصغيره اللي كانت على سريرها اخذت نظره طويله وهي تتأمل الدواء اللي كانت راح تاخذها دفعه وحده.. نزلت نظرها ليدها اللي كانت ماسكه الجوال وقالت بهمس/هذي المره الثالثه اللي تمنعيني عن الانتحار. في اخر لحظاتي ، وبعدها حولت نظرها ليدها الثانيه اللي كانت مليانه بحبوب علبة الدواء ف تنهدت وسحبت العلبه ورجعت الحبوب لمكانها والعلبه على الطاوله.. تمددت على السرير وتأملت رسم الكواكب والنجوم على سقف غرفتها اللي قبل ما يتوفى ابوها رسمها وزين سقف غرفتها بالفضاء .. قالت بعد فتره من الهدوء/اعتقد هذا اللي يسمونه بالتخاطر!! ، سألت بنفسها بشبه غباء .. التفت على الجهه الثانيه متمنيه النوم براحه وعلى وجهها ابتسامة صغيره .. - - سكرت الخط وعلى وجهها ابتسامة واسعه مرتاحه بعد ما تاكدت ان صديقتها بخير .. أتكات على سور الكوخ وهي تتذكر كيف اللتقت بمشاعر قبل 9 سنوات كيف كانت حالتها البأسه.. -مثل الجرذ لا شافنا يتخبى ويرتجف من الخوف ، اللتفت زينب عليها وقالت ب ابتسامة حاده/مع اني اصغر من مشاعر لكن القذر كان يخاف مني هه وهذا انا ماسويت له شي كبير ، واما الثانيه اضحكت بطريقة مخيفه وهي تهز رجلينها امام وخلف ب استمتاع وشعرها الكستنائي يتطاير مع نسمات الهواء وفستانها الاسود الخفيف القصير واللي يوصل لفوق الساق وعيونها الحاده اللي كانت عكس زينب الهادئه وبشرتها البيضاء الشاحبه وملامحه الحاده اللي كانت عكس زينب ببشرتها وملامحها الطفوليه كانت تشبه زينب لكن بطابع مخيف .. قالت ب استمتاع-انا اتحمس زيارة مشاعر عشان اشوف نظرة الخوف والفزع في زوج امها.. اه قلبي اشتعل من الحماس كل ماتذكرت النظره اللي يعطيها لي ، قربت زينب مكان ما كانت قاعده وهمها على السور وإتكات عليه وقالت وهي تناظر كيف الموج يحرك شاطى المالديف/القذر ياليت خليت فزاع يضربه بشكل اقوى ويقتله ، (ملاحظه:فزاع يكون ولد خالتها الكبير وهو اكبر واحد بالعائله عمر31 وحمد يحترم فزاع بشكل كبير و راح يظهر في البارت الاخير..).. ناظرته ب ابتسامة حاده ف قالت وهي تهز رجلينها للامام وللورا-انا رحمته وخليته يعيش ، زينب/كان لازم نخليه يترجانا عشان يموت ، -حثالة العالم ، زينب/مثله يلوث العالم ، -انا مستعده ، اللتفت عليه زينب وكملت بعيون خاليه من الحياه/اني اقتل اي شخص ، وكمل الوهم ب ابتسامة مرعبه-يفكر يأذي عائلتي او اللي احب ، بعدها امتلا المكان بصوت ضحكات الوهم المخيفه واما زينب ناظرتها ب ابتسامه لا تقل عنها حده او شر ومن هنا تلاشى الوهم مع ضحكاتها المخيفه والمجنونه ،، تذكرت اول مره شافت فيها مشاعر وكيف اعرفت حياتها اللي كان زوج امها محولها لحياه صعبه وبالصدفه شافته وهو يضرب مشاعر في زوايه من الشارع وقدام امها اللي كانت تناظرها ببرود وبعدها فهمت سبب نظرات مشاعر الميته وسبب عدم ابتسامتها وضحكها .. في ذاك الوقت حست ب احساس غريب يهاجمها احساس يعطيك الطابع بالقتل!!. حست بشياطين بداخلها تقوم و هذا احست بالألم على منظر امها وهي تناظرها ببرود وغير اكتراث وبلا مباله و وكأن رحمة الام أختفت بروحها .. اعرفت زينب ان مو كل من تسمي نفسها ام يعني عظيمه .. وبعدها بيومين نادت على فزاع وبدون اي ترجي منها راح معاها وشياطين تتراقص فوق راسه من الغضب .. كنت انا وفزاع ننتظر الفرصه اللي يطلع فيها ذاك القذر عشان ياخذ حق مشاعر الصغيره وحق الايام اللي راحت فيها بالضرب والتعنيف ، وفعلا بعد ما طلع من البيت وركب السياره وراح بدور زينب وفزاع ركبوا السياره ولحقوه وكانت هنا الصدمه. ، بيت لدعاره!!.. ماخفي عليكم صدمة فزاع وتفأجه ..اولا يضرب ويعنف بنت يتيمة وثانيا يروح للامكان محرمه وقذره مثل هذي .. فزاع ما تمالك نفسه ونزل قبل لا ينزل زوج ام مشاعر فتح باب السياره وسحبه من قميصه واطرح بالارض وبدا يضرب فيه يلكم ويرفس اكثر من مئه مره حتى لدرجه انه كسر فكه وتشوه خشمه ف خلاه خشم معوج .. زينب كانت تبي تشوفه وهو يتعذب ويتكسر ف انزلت من السياره وعلى وجهها اكبر ابتسامة استمتاع ومخيفه وقفت قدامه ونزلت عيونها ببرود .. تناظره وهو يستنجد فيها ويترجها انه تبعد الوحش اللي كان فوقه يضربه بشكل قاسي ، ارفعت نظرها لفزاع وقالت ب ابتسامة/فزاع اتصل على الشرطه خليهم يشيلون القذاره الموجوده هنا ، وقف عن ضرب وجه زوج ام مشاعر ورفع نظره لها وقال/انا ماخلصت ، حطت يدها على كتفه وقالت/لازم نتصل على الشرطه عشان يمسكون كل الحثاله الموجودين بالمكان ، ناظرها لدقايق وبعدها ناظر زوج ام مشاعر للاحظات وقبل ما يقوم من فوقه لكم وجهه للمره الاخيره وقام وهو يمسح الدم من ايده على المنديل اللي طلعه ، شافته وهو ياخذ الجوال ويكلم ف هنا رجعت نظرها لشخص المتورم واللي تشوه وجهه الجميل لكن مع كل الضرب كان قادر يلتفت عليها بألم ويناظرها بترجي .، اجلست زينب جلسة القرفصاء قدامه وقالت/الضرب كان خفيف وخليته يرحمك ويبعد عنك مو عشانك لا ابدا عشان ذيك اللي تسمي نفسها ام ما تترمل مره ثانيه ، قالت وهي تبتسم/لازم تحس بالالم اللي حست فيه مشاعر ، ارفعت راسها لفوق وهي تحط ايدها على فمها تمنع ضحكتها .. رجعت نظرها له وقالت وهي تمسح الابتسامة ببطئ/هذي المره راح اصير طيبه واتركك بدون اي كسور بالجسم لكن المره الثانيه ان سمعت انك أذيت مشاعر صدقني راح احرقك وانت حي ، كملت بعد ما اخذت نظره سريعه على فزاع اللي كان معطيها ظهره ويكلم بالجوال ف قربت اكثر وهمست/راح اخليك تذوق عذاب مشاعر 12 ضعف اللي ذاقته هي ، ابعدت عنه وقالت وهي تنفض ملابسها/ان كنت مو مصدقني جربني ، مشت عليه داست بطنه وصدره وكملت مشي قبل ما تطلقها ضحكه ساخره خبيثه ،، نعم يا ساده هذا الوجه الثاني لزينب .. بما اني طيبة راح اعطيك نصيحة عشان ماتشوف وجه زينب الثاني واللي هو اشد خبث ورعب من حمد .. لا تسئ لشخص هي تحبه وشافته عايلتها . زينب ماتظهر وجهها الثاني الا اذا شافت احد من اللي تحبه متأذي او مساء له او ان شافت واحد متعذب او شخص يطلب المساعده. زينب ماتظهر الوجه الا قليل ونادر ولا هي قادره تظهره قدام حمد صحيح هي قويه لكن قدام الشخص اللي شافته محور كونها هي تكون ضعيفه وبقلة حيله قدامه.. شخص واحد شاف وجه زينب الثاني ولا اخفي عليكم القلق والخوف والفزع اللي تملكه يوم شافها حمد؟ لا مهند.. الشخص الوحيد اللي شاف وجهها الثاني وتقريبا هو ما يلومها وهذا الوجه يمكن جزء من الحادث اللي صار قبل 11 سنه يوم توفت امها .. لذلك عزيزي القارئ انا انصحك شخصيا ان لا تشتم شخص زينب تشوفه عايلتها عشان مايجيك شي مارح يعجبك. ،.. حطت ايدها على وجهها تفرك جبينها وتضغط على عيونها بخفيف اخر مره اظهرت وجهها الثاني كان ب زوج ام مشاعر وهذي المره الاول بعد عشر سنوات تظهره لكن بشكل خفيف والسبب كان وهمها ، طقطقت اصابعها ورجلينها ف استقامت بوقفتها ودارت بظهرها وهي تتثاوب ونشت بثلاث خطوات .. لكن ولانها كانت منزله راسها وهي تمشي شافت. شخص كان واقف بعيد عنها بشوي ف ارفعت عيونها لشخص الواقف .. تفأجات وهي تشوفه واقف ويناظرها بهدوء ماهي بذيك النظرات الساخره والحاده هذي المره وللمره الاوله تشوفه يناظرها بهدوء ، "يمكن سمع كلامي مع وهمي؟؟!!" احست بالغضب بداخلها"هذا اللي كان ناقصني راح يعتقد اني مجنونه اتكلم مع نفسي لكن لحظه متى كان موجود اصلا؟… يمكن شاف تعابير وجهي" زينب/متى ..، /يوم سكرت الباب وراك ، "سمع كلامي مع الوهم!!! " قرب لم زينب وناظرها لفتره بعدها قال/اذا ودك تجي معي تعال ، وهنا اشتغل عقلها المنحرف بفكار سودا وتخيلات وتسأولات غير عقلانيه . قال بعد ما عقد حواجبه بنزعاج/لا يروح تفكيرك بعيد انا قلت اذا ودك تجي تعال ، بعد ما قال كلامته عطاها ظهره وكمل مشيه واما زينب ناظرته للاحظات ب استغراب لكن بعد كل شي مشت وراه .، جلس وجلست جنبه لكن كان بينهم مساحه كافيه لعدم الالتصاق ببعض .على الشاطى وقدام البحر اجلسوا الموج كان خفيف ونور القمر زين المكان .. زينب اشردت بجمال المنظر وخالد شرد بشرود زينب ،. بعد فتره من الهدوء قالت زينب/من اي حد سمعتني وانا اتكلم .، خالد/لــ اخر كلامك بعد ما قلت وانا بعد مشتاق لك ، رجع الهدوء للمكان ف قال بعد فتره من الصمت/خطيبتك؟ ، هزت براسها وهي تقول/لا .، وللمره الثالثه رجع الهدوء لمكانه لكن هذا لا يعني ان مافي ولا صوت بالمكان اللي قاعدين فيه الصوت الوحيد اللي كان موجود كان موج البحر .. وبعد فتره من الصمت قال خالد بشرود وهو يناظر البحر/تدري لو دفنتك هنا مافي احد راح يدري ، كانت شارده بجمال الشاطى لكن توسعت عيونها وهي تسمع كلام خالد ف التفت عليه متفأجه .. واما خالد اللتفت عليها وعلى وجهه ابتسامة وهو يشوف وجه زينب المتفاجأ والمصدوم بعدها اتسعت ابتسامته و اطلقها ضحكه عاليه حتى انه رجع لورا وهو يشوف تعابير زينب المصدومه ف قال بين ضحكاته/انا امزح ، وكمل ضحك لكن زينب صحيح انصدمت وتفأجات لكن اللي تفاجأت منه اكثر "خالد يبتسم ويضحك معي" كانت اشبه بصدمه كان دايم يناظرها بسخريه وبحده واحيانا لا ضحك ماتصير مثل هذي الضحكه اللي كانت ضحكه مرحه خفيفه بين الاصدقاء .. ابتسم وهو يرجع شعره لورا وقال وهو يبتسم ب اتساع/تعابير وجهك ما تتفوت ، واما هي اضحكت معه وهو ظل يتأمل ضحكتها ب ابتسامة هادئه ف قالت زينب/صراحه تفوقت على الرومنسيه ، رفع وجهه وقال بغرور/ادري ، تأملت ابتسامته لفتره واما هو ناظرها .. تلاقت عيونهم خاليه من السخريه والحده والغضب وتبدلت بالهدوء والمرح وقليلا من السعاده ، تتأمل ابتسامته .. فجأة انعرضت صوره بذاكرتها ولد صغير يبتسم لها ويقول بفرحه طفوليه "ليي" وقبل ما تسوي ردة فعل حست بنفسها تطيح بحضان خالد وتروح بنومه طويله ،، - - حست باحد يهزها بخفيف وينادي عليها ف افتحت عيونها ب انزعاج وقبل ما تستوعب حست باحد يسحبها من ايدها ويرفعها عن السرير ويركض فيها .. افتحت عيونها على وسعها بعد ما استوعبت اللي يصير معها ف ارفعت نظرها تشوف وش صاير ومين .. /زينب اليوم راح اخليك تعيشين شخصيتك وليوم واحد حبيبتي ، زينب ب استغراب/مهند؟ ، دخلها الكوخ اللي كان لمهند واحمد وحمد .. قفل الباب وسحبها للغرفه النوم وطلع صندوق متوسط الحجم من الشنطه ف رفعه وحطه على السرير ف كتب الرقم السري للصندوق وماهي الا ثواني حتى اسمعوا صوت تصفير خفييف يعلن عن فتح الصندوق ، توسعت عيونها واشهقت بصدمه وهي تشوف اللي بداخل الصندوق ف اللتفت عليه وقالت بصدمه/انت مجنون ، مهند/يلا بسرعه ماعندنا وقت ، هزت براسها بعدم موافقه وارجعت بخطواتها لورا وقالت بحده/انت فعلا مجنون ، مهند قال بشبه غضب/زينب انا ماعندي وقت بسرعه قبل لا يجي احد ، زينب/راح يشوفونا ، مهند/لا الاستاذ اخذهم برحله لجزيرةا هارو هارو ، زينب ارفعت حواجبه بتسأل ف كمل/انا اعتذرت عني وعنك ب"استاذ انا اسف بس مارح اقدر اجي اخوي زياد مريض ولازم اجلس معه" ف وافق بعد من الصعوبات ، سحب اغراض الصندوق وقال وهو يعطيها/راح انتظرك برا والجزيره مافيها احد من اللي نعرفهم كلهم راحوا للجزيره الثانيه بعد نص ساعه راح يرجعون واما حنا راح نروح لعاصمة المالديف جزيره ماليه بسرعه اللبسي ، كان بالصندوق ملابس نسائية ومكياج وشعر مستعار يغطي الظهر . aup.graaam.com_forums_915345_01499203121. (تجاهلو الحلق..). لبستهم وحطت كحل داخلي ومسكره وروج زهري فاتح وركبت الشعر وتاكدت انه مارح يطيح وخلته منسدل على ظهرها ، تأملت نفسها بالمرايه بشرود واعجاب وبشتياق.. مرت اربع شهور على ملابس مثل كذا .. لمهند كان دايم له ذوق رفيع ب اختيار الملابس وتنسيقها ان كانت اطفال او نساء او رجال ، اطلعت من الحمام بخجل لمهند اللي كان جالس بالصاله ينتظرها وما ان شافها حتى وقف وعلى وجهه ابتسامة واسعه وهو يتأمل اخته واللي اخيرا شافها على حقيقتها بعد ثلاث سنوات واسبوع ، زينب بغضب وخجل/لا تناظرني بهذي الطريقه ، مهند رفع حاجب وقال/مافي داعي تتكلمين بخشونه تكلمي بصوتك ، - - بعد ما اطلعوا من الجزيره بحذر شديد وراحو للقارب تنقلهم من جزيرتهم لجزيرة ماليه واول ما زارو المطاعم وبعدها الملاهي وبعدها الاسواق وفعلا قضوا ساعتين ونص .. زينب واول مره تحس بنفسها لانه وبالفعل نست انها بنت بالاخير.. اضحكت بصوتها الطبيعي مشت بشكل طبيعي تتكلم بشكل طبيعي واخيرا واللي كان دايم يضايق عليها ماهو موجود لفافه الصدر.. ، كانت ماسكه الايسكريم وتاكل منه وهي تتكلم مع مهند عن زياره المتحف واللي اطلعوا منه قبل شوي زينب/اجل لوحة الرجل المعذب موجوده بالمالديف ، مهند/ايه جابوها قبل لا يجيهم التسونامي ، زينب/سمعت انها لوحه ملعونه ، مهند بملل/وانتي تصدقين كل شي ، زينب/رسام اللوحه خلط دمه مع الالوان ورسامها وهو على يحتظر ، مهند وقف وهو معقد حواجبه/انتي تبين تخربين جوي ، اضحكت وهي تقول/انت للحين تخاف من هالاشياء ، كشر بوجهها وكمل مشي زينب تدري انه من يوم كان عمره 6 سنوات وهو يخاف من هالاشياء مثل الملعونين والاشباح والجن والمشعوذين والساحرين .. سادي لكن له جانب مضحك مثل هذا ،، وما ان مشت واللتفت لورا حتى اصدمت بشخص طاح منه جواله بالخطا ف حولت نظرها له ف قالت بالانجليزي بخجل/Oh I'm sorry I did not mean that. (انا اسفه لم اكن اقصد ذلك) ف مدت يدها تاخذ الجوال وتعطيه له وتقول/I repeat my apologies. (اكرر اعتذاري) /زينب يلا تاخرنا ، اللتفت عليه ولوحت له بمعنى"الحين اجي" اخذت نظره سريعه عليه قبل لا تعطيه ظهرها وتمشي بخطوات سريعه لمهند اللي كن يقول"انتبهي وشوفي طريقة" كان واقف ومتوسعه عيونه بصدمه ماهو مصدق اللي شافه اكيد يتخيل او شخص يشبهها لكن لكن مستحيل هذي هي عرفها من صوتها من كثر ماكانت تجي للغابه وتتكلم مع نفسها وملامحه مستحيل تنسى مع انها حاطه اشياء خفيفه الا انه مستحيل .. هذي زينب!! رفع نظره لزينب اللي كانت تبتسم وتتكلم مع مهند وهي تبتعد عن نظره /هي اكيد غبيه ومجنونه ، قال بنفسه وهو يرفع حاجب ماتخاف انه تنكشف او ان شخص يعرفونه راح يتعرف عليها .. لكن ابتسم وهو يشوفها على شخصيتها الطبيعيه وابتسامته المريحه هو واخيرا قدر يشوف ابتسامتها كان دايم يلتقون وهي اما معصبه او حزينه وهذي اول مره يلتقيها وهي تبتسم وبشخصيتها الحقيقه . هي فعلا جميلة.. /ما اللوم حمد يوم تعلق فيك ، دار بظهرها وعلى وجهه ابتسامة حانيه ومتلهف انه يلاقيها مره ثانيه /رور يلا تاخرنا ، عقد حواجبه بحده/رور بعينك ، قرب لمه وهو يضحك/رور اللي مطيح بنات العالم بجماله ، قلب بعيونه من مدح صديقه له ف قال صديقه ب ابتسامة وهو يناظر الشخص الثالث/كلامي صحيح صح آدم؟ ، ابتسم آدم وهو يقول/ايه بس مو هو لحاله و بعد انا مطيح البنات والشباب ، واما الثاني قال بحماس/رعد وش رايك نروح للملاهي ، /لا نطول ، جره لنفسه وهو يقول بصوت عالي/يحيا ملك الغابه رعد ، ناظر آدم لشهاب اللي كانه طفل يصارخ ف هز براسه بأسف على صديقه رعد/شهاب ، همهم له كأجابه بهدوء محزن/اذا انا مطيح بنات العالم ليه هي ما طاحت لي؟ ، زينب توقعت ان الشخص اللي اصدمت فيه اجنبي بسبب ملامحه لكن الشي ما توقعته ابدا انه… مهند بملل/انا جاني النوم ، زينب/خلينا اجل نرجع قب.. ، قاطعها صوت فارس من بعيد مع الشباب وهم ينادون مهند ، حست بقلبها يطيح ومهند حس بجلطه .. فيصل بنزعاج/وينك لنا ساعه ندورك انت وزياد ، مهند كان معطيهم ظهره هو وزينب متصنمين ، قال باسل بضجر وهم يقربون لم مهند/وين اخذت زياد ل.. ، عقدوا حواجبهم وهم يشوفون شخص ثاني مع مهند ف قال فارس/مهند مين هذي؟ ، غمضت زينب عيونها وعضت على شفايفها وقالت بنفسها"اتوقع من هنا النهايه " قرب حمد بشك وحط ايده على كتف زينب يدورها ويخلي وجهها مقابل له .. زينب"حياتي الجميله واكل فارس مع السلامه واللى الابد" . . . . نهااااية البااارت . |
البارت الثاني والثمانين بنت بمدرسه عيال اغنياء
. . . . [بداية الكــارثة] . . اعتذر على الاخطا الاملائيه ×__× . . وبلحظة ابعد مهند يد حمد عن كتف زينب ولف ايدينه على كتفها وقربها له لتصدم بصدره وتخبي وجهها بصدره بحيث ان مافي احد يشوف وجهها ،، استغربوا ف ارفعوا عيونهم لمهند بنظرة تفسير ف قال مهند ب ابتسامة ملتويه /هذي خطيبة زياد وزياد مايمسح احد لاحد يشوفها وخصوصا انتم ، خطيبة زياد!!!.. حولوا نظرهم لها وناظرو ظهرها من فوق لتحت وشافوها انها اطول منه ف البعض كتم ابتسامته الساخره والبعض ابتسم بسخريه وثلاث اشخاص ما ابتسمو الاول فهد اللي تنهد بحسره على نفسه لانه عرف على طول ان هذا الشخص هي زينب.. والثاني خالد اللي رفع حاجبه بحده وبغضب اللي اشتعل بقلبه الغيره ونسبة صغيره من الكرهه وزيادة العذاب .. والثالث عقد حواجبه لانه عرف انها زينب .. وبرايكم انتم مين يكون الشخصيه الثالثه؟ . قال باسل بتفكير/وش معنى حنا بالذات مانشوفها والناس من حولكم شافوها؟ ، مهند/اول شي اوعدوني انكم مارح تقولون اللي انا بقوله لكم ، هزوا براسهم بموافقه وبفضؤل مهند وهو يتنهد ويدري راح يندم بعدين/لان زياد يقول:هذولا الشباب احلا مني وخطيبتي تحب الاشخاص الجميلين واخاف تروح وتتركني ، توسعت عيونهم جميعا هم توقعوا شي ثاني لكن صدمهم الجواب وحتى فهد اللي ماقدر يكتم ضحكته وخالد اللي ابتسم بسخريه واما الباقي اوجعتهم بطونهم من الضحك واما زينب داست على رجل مهند بقوه وقبصت صدره .. تآوه بالم وهو يصر على اسنانه يحاول يخلي تعابير وجهه عاديه .. فيصل/اجل زياد يناظرنا بهذي الطريقه ، باسل/انا الحين تاكدت من نفسي اني جميل والشكر لزياد ، حمد/انا فعلا لازم اشكر عيون زياد اللي تشوفني بهذي الطريقه ، اما احمد رجع شعره الطويل الورا وهو يقول بغرور/انا كنت اعرف اني جميل لكن اليوم ماتوقعت ابدا ان صديق لي يشوفني مثل ما انا اشوف نفسي ، رائد وهو يعدل وقفته ويقول بشبه تواضع مع ان مهند ما شاف اي ذره من التواضع بطريقة كلامه/انا لازم اتأسف من زياد لاني اجمل منه وصراحه هو قال الحقيقه مافي احد اجمل مني ، تركي/امي كانت تقول الحقيقه يوم كانت تقول لي انه كل الرجال يغارون من جمالك ) ، سامي/انا ما الومه صراحه ، فارس قال وهو يضحك/الاعتراف بالحق فضيله ، زينب صاحبتهم لاربع شهور وعرفت شخصياتهم من الطيبه والخلق والصبر والكرم والعاطفه وقوة الصداقه والحبه بينهم والصدق صفاتهم طيبه على القلب ولا راح تندم ابدا انكم عرفتهم اشخاص مارح تلاقي مثلهم بهذا الزمن اللي كل اللهم اسالك نفسي لكن كانت دايم لهم صفه زينب تكرهه تقريبا وهي جزئيه صغيره من الغرور اول ما تمدح في جمالهم مارح تعرفهم ابدا من تصرفاتهم الطفوليه وهذي الصفه الوحيده اللي تكرهه زينب ، مهند قلب عيونه من غرورهم اللي ما توقعه واما زينب قالت بشبه همس/الشعر بيطيح ، مهند ماقدر يسمعه لانه كان ضامه بقوه لصدره ف طلع صوتها مخنوق ف حاولت تبتعد عنه بصعوبه لكن ماقدرت ، داست على رجله اقوى من قبل فصرخ بصوت منخفض ف ابتعد عنها بسرعه وهو يناظرها مكشر بوجهها . نزل راسه لها عشان يمسع اللي تبيه ف قالت بهمس/الشعر راح يطيح انت ضميتني بقوه ولانك طويل انسحب الشعر للورا ، ناظر الشباب ب ابتسامة وقال/انا الحين بروح ، وقفه فيصل ب/وين زياد طيب؟ ، مهند/مهند ينتظرني بالمطار عشان اودي خطيبته له ويودعها هناك ، باسل ب استغراب/ليه متى جت خطيبته ، مهند بسرعه/جت قبل امس ، تركي/ليه جت؟ ، مهند بغضب خفيف/عشان تشوف خطيبها بعد مرور اربع شهور ، وقبل ما يتكلمون قال/الطياره بتروح بروح اوديها ولا جاء زياد اسالوه ، ف دار ظهره مهند وزينب ومشوا خطوتين قبل ما يوقفها كلام الشباب . ف قال احمد/ترا زياد يحبك ، سامي/رحنا كثير مولات مع بعض ولا مره ناظر بنت غيرك ، تركي/وزياد احلا منا ، فيصل/زياد لبس خاتكم اللي ارسلتيه وللحين ما شاله عن اصبعه ، فارس/زياد نحيف اهتمي بصحته ، رائد/مرتين ذكرك بالخير وقال انك جميله ، باسل/زياد صحيح قصير وملامحه انثويه لكن يبقى رجل كل البنات يتمنونه ولو كان لي اخت كان زوجته ل اختي ، حمد/زياد واحد منا ومانرضى احد يزعله حتى لو كنتي خطيبته ، فهد/ولو كذب علينا راح نسامحه لانه اكيد وراه شي خلاه يكذب علينا وعشان مصلحتنا ، ف قال الجميع/زياد من عايلتنا مانرضى عليه كلمة سيئه حتى لو كنتي امه مهند اللتفت عليهم ولا اول مره وطول الثلاث اساببع ويومين يشوفون ابتسامة صادقه من مهند ابتسامة شاكره .. حط يده على كتفها ومشوا وعلى وجه زينب ابتسامة حزينه ،، سبع خطوات حتى اصدمت ب… ارفعت راسها لشخص اللي اصدمته وتوسعت عيونها بصدمه وهي تشوفه واقف قدامها واما هو حبس انفاسه بصدمه في البدايه ما عرفها لكن ركز ب شكلها حتى عرف انها زينب… وتوقعوا من يكون.. ياسر.. كانوا ورا زينب ومهند يناظرون ياسر المصدوم باستغراب .. قال بصدمة/زين… ، قاطعه دعست زينب لرجلينه ف سكت بسرعه وناظر للمكان اللي تأشر فيه زينب اللي كان وراها ف رفع نظره لشباب نظرهم لفتره معقد حواجبه واما هم كانوا يناظرونه مستغربين ف رجع نظره لزينب ف قال بهمس /شافوك؟ ، هزت براسها وقالت/ماشافوا وجهي ، قال ياسر براحه/اجل بسرعه روحي راح قبل لا يجي احد نعر.. ، قاطعه صوت عبدالرحمن ومشعل اللي كانوا جاين من ورا ياسر واللي كان يقولون /ياسر جبنا الاكل ، ياسر كانت راح تجيه جلطه وزينب تصنمت بمكانها ومهند نفس حالة ياسر .. قربوا لم ياسر اللي كان واقف بدون اي حركه وبنفس الحركه مهند ضم زينب لصدره بحيث يمنعهم من شوفة وجهها وبسرعه ومن اي فرصه اخذها وابعدها عنه بعد ما ابتعد عن عبدالرحمن ومشعل ومسك يدها وبسرعه البرق اركضو وسط ناظرات الناس والشباب وياسر واصدقاه ، الشباب قربوا ياسر ب استغراب ف قال عبدالرحمن/هذا مو مهند؟ ، ياسر/ايه ، مشعل ب استغراب/حركته غريبه ، سكت ياسر ف قال فيصل/لان موعد الطياره بتقلع ، وهنا ساله تركي ببغض من الحماس/شفت خطيبة زياد؟؟ ، رجع نظره لتركي بصدمه وقال/خطيبة زياد؟ ، أماو براسهم معطينه اجابه ف عطهم نظره سخريه وابتسامة خطيبة زياد)!!! تركي/ياسر شفتها هي حلوه ولا عاديه مين احلا زياد ولا هي ، ياسر حط يده على رقبته وقال ب ابتسامة/جميله وحلوه ماتوقعت انها كذا ابدا ، "اجل كذا تصير لا ارجعت لنفسها" قال بنفسه وهو يتذكر وجهها والحين هو فعلا ما يلوم حمد زينب ملامحه هادئه وطفوليه لكن هذا ما يعني ان جمالها من النوع الثقيل لا على العكس ، شباب لاحظوا لمعة عيونها وحسوا بذاك الاحساس السيئ ، واما عبدالرحمن ومشعل كانوا واقفين كانهم اصنام) - - عند زينب ومهند بعد ما اتركوا الشباب وراهم اسرعوا ل اقرب محل يبيع ملابس رجاليه ف اشتروا بنطلون وبلوزه ب اكمام وقبعه وشوز(نعال. حذاء) ادخلت للغرفه اللي تجرب فيها الملابس شالت الشعر والبنطلون والبلوزه والشال ومست الكحل والمسكرا والروج ولبست الملابس اللي اشترتها ، وبعد ساعه ونص وصلوا لجزيره وبالفعل كانوا الشباب هناك ينتظرونهم .. واول ما شافوها هلت عليها الاسئله اللي كانت /انت وينك.. ليه ماترد.. توقعناك مريض على قولة مهند.. لا تخافون عليه دام سمع اسم الحبيبه راح التعب ، تنهدت زينب وهي تجلس على الرمل وتقول/انا تعبان ورحت غصب اودع خطيبتي ، قالت زينب لمهند يعطيها الماء اللي جنبه واللي اخذه بطريقهم لجزيره ف قال تركي بخبث/وش سويت قبل ما تروح المطار ، كلهم اللتفتوا على زياد بفضؤل واما خالد حط ايده على قلبه كأنه خايف يسمع الاجابه لكن زينب قالت بغباء وهي تبعد فمها عن الماء/وش تقصد ، شربت الماء وهي تناظره ب استغراب ف تنهد تركي من غباءه وقال اوضح/مارحتوا الفندق؟ ، ابعدت الماء عنها وقالت ب استغراب/وليه نرحوا الفندق ، تركي حط ايده على وجهه واما زينب رجعت قارورة الماء تشرب الباقي وحمد قال بشفافيه/قصده مارحتوا الفندق عشان %#&&$# وعشان%@&#&*# ، مهند انسدح على الارض من الضحك واما فارس حط ايده على اذنه ينفضها من الكلام اللي اسمعه واما الباقي ناظرو زينب بفضؤل واما زينب طلع الماء خشمها بعد ما اشرقت واحمر وجهها من الشرقه والخجل والصدمه ف ناظرت تركي وحمد والشرار يتاطير من عيونها والخجل امتلا وجهها ف قالت بغضب وخجل وبشبه صراخ/لا ، بعد ما قالت قامت من على الارض وراحت للكوخ وهي تنفث الهواء من فمها من الغضب والخجل ، واما عندهم حمد وتركي ناظروا بعضهم بصدمه وخالد تنهد ب ارتياح واما مهند تشقق من الضحك والباقي ناظرو مهند ب استغراب .. - - #الساعه7:22م وبعد ساعه رضت زينب عن حمد وتركي اللي مافهموا سبب زعلها عليهم لكن بالكل الاحوال راضوها وهي سامحتهم .. والحين هذولا هم ينتظرون زياد يطلع من الكوخ عشان يقضون الوقت بالسباحه والشواء .. وبعد دقايق اطلعت زينب لهم وهي لابسه بنطلون وبلوزه ب اكمام كيف راح يسبح بهذي الملابس؟ قالوا ب انفسهم بعد ما شافو لبسها لكن تجاهلوا الموضوع لانهم يدرون عناد زياد وكرهه للملابس القصيره والشبه عاريه .. واما زينب ناظرتهم ب اعجاب بعد ما شافتهم لابسين شورت قصير يصل لفوق الركبه وقميص مفتوح الازرار تبان منه عضلاتهم المفتوله الرابعه والثلاثيه والسادسيه .. #زيــنــب .. تأملت اشكال اجسامهم وهي شبه عاريه ب اعجاب حتى حسيت بشي يطيح خشمي(انفي) حطيت يدي بسرعه وتوقعوا وش كان) دم.. ف قال فارس بسرعه وهو يقرب لمي/زياد وش فيه خشمك ، سحب المنديل وحط على خشمي ونزل راسي حتى يطلع الدم الفاسد واما انا ما قدرت ابعد عيوني عن اجسامهم .. بحركه غير ارادية من الشباب حطوا ايديهم على صدورهم بحيث يغطون ععليها بعد ما شافوا نظراتي اللي ما حبوها ، اسمعوا انا بريئة ومستحيل افكر بشي غريب او منحرف وتذكروا ان نزيف خشمي هو التعب والاجهاد من اليوم اللي صار ولا انا بريئه ومستحيل افكر ب اشياء غريبه عنهم وصدوقني جمال منظر البحر كان احد اسباب نزيف خشمي ما تبون تصدقون بكيفكم .. بعد ما وصلنا لشاطى حطينا اغراضنا وحنا انقسمنا قسمين قسم اول ما شاف البحر شال قميصه وركض يسبح. والقسم الثاني جلس مع فارس يرتب الاغراض ويجهز اغراض الشوي . وانا من القسم الثاني.. بعد ما خلصنا وجهزنا الاسياخ اللي كانت فيها للحوم قال فارس بعد ما دور عن الولاعه(القداحه) /اعتقد اني نسيت الولاعه مين يروح يجيبها ، ف قلت/انا بروح اجيبها لاني نسيت اجيب جوالي ، /طيب بس لا تطول ، بعدها ركضت للكوخ اللي انا فيه ف تقدمت للباب لكن انتبهت لشي طايح بالارض ف قربت لمه وشلته ب اسغراب شكل علبته غريبه واتوقع انه سفن(مشروب غازي) او عصير توت لان ماكان مكتوب بالعربي وانما مكتوب باللغه الفرنسيه وانا ماعرف ابدا اللغه هذي لا لحظه كلمة وحده مكتوبه على العلبه وهي الكلمه الوحيده اللي اعرفها بالفرنسي وهي عنب.. ناظرت من حولي اذا كان احد مطيحه او احد يجي وياخذه بس ما شفت احد ف اخذته ودخلت للكوخ .. حطيته على الطاوله ورحت للمطبخ سحبت الولاعه ورحت للغرفه اخذت جوالي وطلعت وسكرت باب الغرفه.. تقدمت لباب اطلع من الكوخ لكن التفت ببطى للمشروب وقلت بنفسي"رشفه وحده مارح تأثر" لاني بجد كنت عطشانه وابي شي غير الماء ف قربت له ومسكته بيدي وفتحته رفعته اقربه ل فمي اشرب منه شوي وقبل ما تطيح قطره وحده ب فمي انفتح الباب وكان باسل.. قال لي/فارس ينتظرك قال لي روح شوفه تاخري وقلبي ماهو مرتاح ، وكمل وهو يضحك/وفهد يقول اكيد سوا مصيبه روح شوفه ، قلبت عيوني ب انزعاج وش يشوفوني هم طفل ما اعرف انتبه لنفسي؟؟ -تنهيده- قرب لي باسل ب استغراب وقال/وش هذا ، قلت/عصير عنب ، ابتسم وقال لي/صب لي شوي من زمان ابي عصير عنب مالقيت بهذا المكان بس انت وين لقيته ، قلت/كان طايح بالارض ف اخذته ، قال لي/وانت تاخذ اي شي طايح بالارض يمكن منتهي تاريخه ورموه اصاحبه ، هزيت براسي وانا اقول/لا انا شفت التاريخ وتوه مصنع ، راح اخذ كاس وجاء لمي وقال متلهف/صب لي شوي ، صبيت نص العلبه وخليت الباقي لي وانا وياه وبنفس اللحظه شربناه .. طعم غريب ولاذع اجتمع فيه المالح والمر والحار والحامض لكن بنفس الشي حسيت بطعم جميل وكاني اطير فوق السحاب كشر باسل بوجهي وقال بقرف/طعمه غريب وله ريحه غريبه .، بعد كمل وهو يناظر الكاس/لكن احس اني ابي اشرب اكثر ، اشربه دفعه وحده وانا بديت اشرب على رشفه رشفه رشفه رشفه رش فه.. حتى حسيت بالعالم يدور حولي وصوت كاس باسل انكسر ف ناظرته بصعوبه لان نظري بدا يتشوش ف لقيته جالس على الارض ويناظر الارض و العلبه تطيح من ايدي وهذا كان اخر شي اسمعه او احس فيه.. واتوقع مثل ما قال لي باسل المشروب كان منتهي صلاحيته لاني بديت اشوف القمر قريب!!! قاعد ويبتسم لي . . نهااااية الباااارت . |
البارت الثالث والثمانين بنت بمدرسه عيال اغنياء
. . ما احلل النقل دون ذكر المصدر واسم الكاتبة . . [بداية الكارثة2] . . اسف ع التاخير لكن النت عندي سلحفه . . اعتذر على الاخطا الاملائيه ×__× . . مهند وفهد حسوا ب قشعريره بجسمهم وشعور غريب يدل على عدم الطمأنينة وعشان كذا جاء مهند وفهد لفارس اللي كان جالس ومعقد حواجبه .. فهد ومهند قالوا بنفس الوقت بعد ما شافو ان زينب مختفيه/وين زياد؟ ، رفع نظره لهم وقال/من قبل نص ساعه ارسلتهم يجيبون الولاعه ولحد الحين ما حد جاء كاني طالب منهم يخترعون صاروخ ، مهند وفهد عقدوا حواجبهم بعدم راحه لانهم وبشكل غريب ان كارثه جايه من ورا التأخير ف قال خالد بتكفير اللي توه جاء من البحر/ارسلتهم؟ يعني فيه احد غير زياد راح معه ، امأ براسه بموافقه ف قال/ايه ارسلت باسل ، باسل؟. قال فيصل اللي طلع بعد مهند/باسل كبير و..وعاقل.. اتوقع؟ ، اللي كانوا بالبحر جوا بعد ماحسوا بتوتر الجو واجتماعهم الغريب ف قال سامي ب استغراب/احس جوكم مكهرب وش فيه؟ ، فارس/زياد راح قبل نص ساعه يجيب الولاعه وللحين ماجاء ف ارسلت باسل من قبل اربعين دقيقه ولا جاء ، جلس تركي على الكرسي اللي كان جنب فارس وقال وهو يمسك راسه/اه ياراسي فجأه احس بشي غريب راح يصدمنا ، ناظروه الشباب بقلق معدا مهند اللي كان يقضم اصابعه بتوتر ف قال وهو يناظرهم/مين جاب جواله؟ ، فهد وخالد وتركي وحمد ارفعوا ايديهم وهذا يعني انهم جابوا جوالاتهم لكن الباقي ماجابوها لانهم قالوا ب انفسهم "حنا رايحين البحر ليه الجوال؟" والحين حسوا بالندم لانهم ماجابوا جوالاتهم . ف قال مهند ل فهد/اتصل على زياد او باسل وشوف وش صار عليهم ، اخذ الجوال من داخل الشنطه واللي جابوها الشباب يحطون فيها ملابسهم واغراضهم الشخصيه . من ثلاث رنات عطاه الرد مشغول وهنا تاكدت شكوك مهند ان اخته فيها شي ولا مستحيل زينب تترك الجوال وما ترد وخصوصا فهد.. قاطع تفكيره صوت جوال وهو يرن ف حول نظره لشخص اللي يرن جواله .. استغرب خالد ان زياد يتصل عليه وحتى انه ماتوقع ان رقمه موجود عنده!! "اكيد صاير شي"همس بنفسه وقبل ما ينقطع رنين الجوال فتح وقبل ما يفتح قال لهم ان المتصل زياد .. وبعد مافتح الاتصال وبعد دقايق من الصمت واستغراب خالد ماهي الا ثواني شحب وجهه .. وهنا كل واحد من الشباب حط ايده على قلبه من وجه خالد اللي ما بشر بالخير.. شال الجوال من اذنه وحط مكبر الصوت حيث انه راح يطلع صوتها لهم وهنا كانت الصدمه.. /ياصديق جيب واحد قنبري بالعسلو جيب لي واحد فهد ههههخههخههخخهه اقصد واحد حلو اوامم جيب لي واحد يشبه جسم خالد خخههخههخخخ ، (اللي فيه مثل كذا* *يعني ذي شهقه منها حقت السكارى وكذا فهمتوا.) انصدموا والبعض شهق بصدمه مو مصدقين اللي يسمعون . ليه؟ متى!! كان صوتها مو طبيعي كأنها سك.. سكرانه!!. اللتفتوا اللي مهند اللي كان راح يغمى عليه ف قال فارس وهو يوقف قدام مهند/لازم ندور عليه صوته ماهو طبيعي ابد ، لكن زينب تكلمت وهي تضحك وتقول/خالد* خلودي هههخهههههه وش رايك تعاقبني؟؟ امم وش رايك *لالا انا امزح ابي فهد يعاقبني هخههههه مابي خالد خالد كخه ، ناظروا خالد ب استغراب ومهند ناظر خالد وعيونه تقدح شرار عقاب؟ وش يقصد بالعقاب!!!. زينب/** فارس انا مشتهيه جس*مكم ههههه تقدر تحط لي خلطه؟ مثلا مرشميلوا.. او كاكاو.. او امم وش رايك بفراوله وشوكولاه؟ ، فجأه حسوا بقشعريره ف تركي بدا يفرك ايده من شعر يده الخفيف اللي وقف بعد ما سمع كلام زينب اما تركي حط ايده على اذانه يمنع كلام زياد المنحرف.. اسمعوا صوت ضحكتها ف قالت/القمر قريب مني*كان لازم اسمع كلام باسل هههخهههه.، قال خالد بهدوء/زياد.. انت سكران؟ ، قالت/لا انا شكران هههخههخههخ شكران ولا تشكرات هخههخخههخ .. حس بشي من الغضب بداخله ف قال يحاول يمسك اعصابه/زياد انت وين؟..، زينب/امم حزر فزر* ، خالد حاول يسايرها ف قال/ان ما قلت لي وينك راح اعاقبك ، زينب قالت وهي تضحك/واخيرا فكرت تعاقبني؟!! انا ابي فهد يعاقبني هههههههخخخ ، بعد ما اسكتت للحظات قاالت بألم/اوه بطني احس اني بستفرغ ..، فجأه اصرخت ب/استتتتااااذ ، وهنا انقطع الخط والقلوب معاها.. انتفض تركي من على الكرسي وقال وهو يركض/ان مسكه احد الاساتذه وهو بذي الحاله راح يطرد من المدرسه ويتعاقب ، وماهي الا ثواني اركضوا ورا تركي مثل المجانين يدورون وينادون .. - - بعد ما سكرت الخط طاح الجوال من ايدها واركضت لم الاستاذ اللي كان يمشي ب اتجاءه الاكواخ.. قربت لمه وهي تبتسم ولان كان المكان ظلام خفيف وانوار بسيطة تزين المكان ماقدر يوضح له ملامحها وطريقتها بالمشي ف وقف ينظرها تقرب .. لكن تفاجأ.. وانصدم حتى انه شوي وينصرع.. بعد ما قربت لمه زينب لفت ايدينها حول رقبته وارفعت نفسها ب اصابع رجلينها وكذا تقاربوا مابين وجهه ووجهها إنش واحد .. ماقدر يتحرك او يتكلم او حتى يتنفس من الصدمه.. زينب/استاذ ليه ما تت*زوجني؟ ، طلعه من صدمته ريحه كريها ومقرفه ف قال ب استغراب/زياد؟. ناظرت له وهي تميل راسها لجهه الثانيه ف قال/انت سكران؟ ، قلبت عيونها ب انزعاج ف قالت/مادري ، وبعدها/استاذ وش رايك بالي قلته؟ وش* رايك تتزوجني؟ ، رفع حواجبه بحده وقال/اذا ما وخرت الحين راح اكسر رجلينك وايدينك ، مدت شفايفها بطفوليه وقالت/راجح ليه انت عصبي ، وكملت وهي تبتسم/اسمك قديم ومو حلو وشكلك احلا بكثير وش رايك تتزوجني*انت كبير ثلاثيني وحلو وطويل وعزابي ، ارجعت راسها لورا وهي تضحك وقالت/انا حلوه وجميله وحتى اخوي كان يبيني اوافق على زوجه لكن انا مابي* وعشان اكسر كلمته وابعده عني ابي اتزوجك ، قال الاستاذ وهو يشيل ايدينها عن رقبته/زياد ان.. ، قاطعته زينب بملل/مليت من هذا الاسم انا اسمي الحقيقي زينب ولا ت*ناديني الا فيه ، الخمر يذهب العقل ويفقد الحس السليم ولا يعيى ما يقول الشخص المخمور ولا على تصرفاته وعلشان كذا ماصدق الاستاذ اي كلمه من اللي يقوله لانه قال بنفسه "سكير مايدري وش يقول" لكن زينب كانت تقول الحقيقه.. دفه بخفه ولان زينب كانت سكرانه ماكانت توازن مشيتها او نفسها ف طاحت على الارض وطلع منها آهات خفيفه تعبر عن ألمها.. الاستاذ نزل على مستواها وقال/انا اسف مادفيتك بقوه حتى تتوجع ، ارفعت راسها وقالت وهي تبتسم/تزوجني عشان اسام*حك ، مسك ذراعها وقام وقامت معه ف قال الاستاذ/ماتوقعتك يا زياد تصير من هذولا الاشخاص ، ناظرته زينب بشرود حتى الاستاذ لوح ايده قدام عيونها لكن كانت تناظره .. حس الاستاذ بنفسه يطيح على الارض بتفاجأ وشاف زينب تركض وهي تضحك وتقول /تعال امسكني. ، زينب دفت الاستاذ وراحت تركض واختفت بالظلام .. وبنفس اللحظه اللي اختفت فيها زينب جوا الشباب وشافوا الاستاذ جالس على الارض ويناظر المكان اللي راحت فيه زينب ف قربوا من الاستاذ وهم خايفين ان الاستاذ عرف عن زينب انها .. فهد ب توتر/استاذ؟ ، ماتحرك ولا عطا ردة فعل ف قرب احمد وحط ايده على كتفه وقال /استاذ ان.. ، الاستاذ مسك يد احمد وطيحه على الارض قدامه ناظر احمد بنظرات غاضبه ف قال بشبه صراخ/انتم دايم تجيبون لي المشاكل والحين تسكرون؟ وتخلون زياد الطيب الحنون الذكي المثقف يسكر معكم؟ ، توسعت عيونهم من كلام الاستاذ يعني هو بالاخير عرف عن زينب.. لكن لحظه وش قصة الحنون والطيب؟. شاف ان الطلابه ماسكرو ف هدا من نفسه .. مهند/استاذ وين راح زياد ، الاستاذ كان راح يعاتبهم ويهاوشهم لكن شاف الوضع صعب ف قال وهو يأشر/راح من هناك وبكرا الصبح تجون عندي ومعكم زياد ، اركضوا على المكان اللي اشر عليه الاستاذ معدا سامي اللي ناظر الاستاذ وقال/استاذ تبي مساعده؟ ، قلب عيونه وهو يمد ايده لسامي ف ابتسم ومسك بيده وقومه.. قال وهو ينفض ملابسه/روحوا امسكوه قبل لا يكشفونه اساتذه غيري مارح يتفهمون حتى لو كان زياد ، امأ براسه وراح يركض ورا الشباب .. بعد ما شافه يختفي بالظلام ارتسمت ابتسامة خفيفه على وجهه وقال/حتى الطلابي انسحروا بجمالي ، شال الكيس وهو يضحك وكمل مشيه لطريقه.. - - عند الشباب كانوا يركضون ويتلفتون يمين ويسار وينادون بشبه همس .. وقفوا بعد ماشافوها واقفه و..وكأنه تكلم؟ . قربوا لمها ببطى وحذر عشان ما تشوفهم وتهرب وهنا وقفوا بصدمه بعد ماسمعوا كلامها.. زينب/وش رايك*تتزوجني؟ ، اضربته بخفه وهي تضحك وتقول/صح صح انا حلوه وجميله وكل الرجال يتمنوني* وعندي جسم جميل ومنحوت حتى ان حمد مره شافه و* ، صر على اسنانه وغمض عيونه وهو يسمع كلام اخته اللي مايدري من وين تجيبه .. /ايه ايه صح جسم تركي ضخم ومليان عضلات تدري لو رفسني كان طرت بالهواء هخخههخهعههه ، عامود الكهرباء.. كانت تتكلم معه بحماس وتضحك .. زينب وهي تصفق وتضحك/لا ماعليك من ضخامة اجسامهم يمكن ال&&#$-$ صغير هخخعهخه تدري مره* شفت رائد بالحمام وبصدفه كان بيغمى عليه من الصدمه ، اضربت عامود الكهرباء وهي تضحك ف كملت/ايه شفته بالصدفه كان يتروش(يتحمم)دخلت عليه وانا مادري و*الحمدالله هو ما انتبه لي فعلا سبب لي الصدمه يوم شفته كنت حتى بصرخ بعد ما اللتفت ياخذ الشامبو ، قالت زينب بتفكير/كم اعطيه امممم يمكن سبعه من عشره ، قربت زينب لم العامود وقالت بهمس مع انه ماكان همس ابدا/حتى اني شفتهم كلهم معدا خالد* شفت كل شي فيهم هخههخههنخ ابي اشوف شكلهم لما يعرفون اني شفتهم بدون ملابس هههخعههه * راح اخذ هذا السر لقبري ، زينب وهي تضحك/مساكين زوجاتهم ههخهخخهخخ* ، زينب بعد مده من الصمت قالت/لو يدرون اني كذ… ، قاطع كلامها مع العامود صوت سامي وهو يقول/اخيرا لقيتوه ، اللتفت عليهم ببطى ف شافت رائد جالس بعيد ومغطي وجهه بيدينه وفارس يناظرها بصدمه وتركي محمر وجهه والباقي كانوا مستعدين يمسكونها وبسرعه اركضت وهي تضحك /ان قدرتوا امسكوني ، الشباب تناثروا ف بعضهم راح يمين والبعض راح يسار والبعض مشى ورا زينب وهم ياحاولون يمسكونها .. ركض وراها سامي ف مسك يدها وهو يقول/مسك. ، ما كمل كلامه لان زينب امسكت يده واعفطته لورا ظهره ورفسته وكملت ركض وهي تضحك جاء فارس وجلس ركبته يطمأن على سامي.. بعد ساعه ونصف. واخيرا قدروا يمسكون زينب بعد معانات واصابات بسيطة حملها مهند على كتفه وهو يقول/انا ماقدر ابعد عيني عنك ، زينب وهي تضرب ظهره/راح اعلم عليك عمتي ، مهند/علم جدتي بعد ، زينب/Lieber lassen Sie mich niedrigen Platz. قلب عيونه وقال/راح اقول ل امي انك سبيتيني ، زينب بصراخ/هچ‘ه?£O. حمد توسعت عيونه واللتفت عليها بصدمه من كلامها ..حمد من النوع اللي يحب اليابان ولغتهم ف درس سنتين يتعلم اللغه اليابانيه وصار يتقنها وحمد بمعنى ثاني(اوتاكو) وعشان كذا فهم على زينب ، مهند/تجاهل اللي تسمعه ، زينب وهي تحرك نفسها/ذ”ذ¾ر€ذ¾ذ³ذ¸ذµ ذ؟ذµذ½ذ¸رپ Let Me. كملت وهي تتحرك يمين ويسار وتصارخ ب/Umarؤ±m cinler Igtsbk. زينب/O verabscheuungswürdige tأ¤uschen, sadistisch. وقف فهد وهو يناظر زينب بصدمه ف تنهد مهند وقال/انسى اللي سمعته ، زينب/ى¹œى• ي•?ë?” ى•„르. سامي بفضول/صار عندي فضول ادري وش يقول ، مهند/مانصحك.. زياد لا مرض دايم ماتجيه الهذيان ولا عصب بوقت هذيانه يسب بجميع اللغات اللي يعرفها ومانصح القلوب الضعيفه والنقيه والبريئة تسمع شتمه.، زينب بصراخ/ساعدوني انا انخطفت ، كملت وهي تضحك/راس الدجاجه خطفني ، بعدها/منحرف سادي *خطفني ساعدونييييي ، تركي سكر اذانه بيده بعد ما سمع صراخه الحاد والمزعج واما خالد ناظر زينب خلت زينب تسكت وتمد شفايفها بطفوليه وتنزل راسها ، بعدها بلحظات ارفعت راسها وناطرت فارس وقالت وهي تبتسم/فارس ، ناظرها فارس ف قالت زينب/خلينا نتزوج ، ضحك فارس واما سامي قال/دايم ما تطلب الزواج من فارس وحنا مانملي عينك؟ ، زينب/فارس يعرف يطبخ وينظف وحنون وقوي وجميل واممم ال& $$-## ، توسعت عيون فارس وناظر للجهه الثانيه ووجهه محمر واما تركي صرخ وقال/خلااص ، ارفعت نظرها لتركي قالت بنفس صراخه/وانت دايم تصرخ ومارح تحبك اي بنت لانك كذا خلك هادى ومتفهم ولا تصير عصبي يا بو كتل ، اخذت نفس وكملت/مو لانك عضلات يعني راح تعجب فيك البنات فاهم .. ابعد مهند خليني عليه ، سامي بحماس/وانا وانا؟ ، زينب ناظرته سامي من فوق لتحت وتنهدت ب احباط .. عقد حواجبه وقال/وش هالتنهيده هذي، زينب/بلا زعل* انت مارح تعجب اي بنت حتى الاطفال ، قال وهو مطير عيونه/ليه ، زينب/لان*ك امم كيف اقولها… وردي بشكل غبي ، وقف بمكانه وقال/وردي؟؟؟؟؟ ، قالت زينب وهي ترفع كفها وتقول/معليش بس انت ماتعجبني ابدا ، حط ايده على قلبه بدراميه وقال/اه جرحتني ، زينب وهي تضحك/بس هذا مايعني انك شخصيه ضعيفه على العكس ، ابتسم وكمل طريقه واما رائد قال/وانا؟ ، زينب ناظرته من فوق لتحت/البنات مايحبون المغرورين والنرجسيين ، /انا نرجسي؟ ، امأت براسها ف وكملت/وتعامل الناس على انك ارفع منهم انت بس معنا طيب ومتواضع بس مع غيرانا شخصيه ثانيه ، زينب/خفف من غرورك عشان البنات يحبونك ، دار بوجهه للجهه الثانيه ب احباط ف قال احمد وهو يضحك/وانا وش رايك فيني؟ ، زينب/لا بأس فيك لكن خفف من كسلك البنات يحبون الشخصيه النشيطه ، رفع يده وسوا لها تحية مع ابتسامة واما حمد قال/وانا؟ ، ناظرته زينب وانمحت الابتسامه وقالت/انت سالب صفر من عشره حتى انا شخصيا مارح اقبل فيك ، اصابه الاحباط من زينب ف قال/ليه؟ ، زينب وهي تعدد ب اصابعه/انت مزاجك صعب وعصبي وعصبيتك اسوا من تركي وصعب الارضاء وثقه عمياء ومتسلط ولا تحب تسمع ارى الاشخاص ولازم انت تصير الصح وبصراحه حرام جمالك يروح على هالشخصيه سبع صفات تركهاا البنات وهالصفات اجتمعت فيك ، زينب بعد ماخذت نفس تكمل/خفف من هالصفات وصدقني حتى مدير المدرسه راح يعطيك جائزه ويمكن يخطبك لبنته خهخخهخخ ، ناظر رائد وهو رافع حاجب واما رائد كشر بوجهه ف اضحكوا الشباب عليهم ف قالت زينب وهي تضحك/مافي احسن من فارس ، وقبل مايتكلم احد غير حمد قالت ب ابتسامة/لكن هذا مايعني انكم اشخاص سيئين انتم احسن اشخاص عرفتهم طول ال18 سنه وانا اعتز فيكم وكم انا محظوظه فيكم *، كل واحد فيهم ابتسم بخجل حتى انهم اضحكوا ، ف قالت زينب تقاطع خلجهم/انتم ، ناظروها ينتظرون تتكلم ف كملت وهي تضحك/انا بنت ، وقفوا يناظرون زينب واما مهند وقف متسع العيون وفهد قدامه بصدمه حتى ان مهند كان بيغمى عليه ف قال تركي وهو يضحك/حالته تشبه حالة هذيان ، قال فارس وهو يكمل مشي/مشكله السكران ، سامي/اه ظهري كل ما اتذكر حالة هذيانه احس بظهري يتكسر من الحين ، تنهدوا مهند وفهد براحه وكملوا طريقهم بعد ما تاكدوا انهم ماصدقوا اللي تقوله .. لكن هياهات.. اصرخت زينب وهي تتحرك يمين ويسار/ليه ما تصدقوني انا بنت واسمي زين ، قاطعه فهد وهو يسكر فمها بيده ويضحك ويقول/سكران مايعرف وش يقول هههه ، - - تنهدوا براحه بعد ما ادخلوا الكوخ وسكروا الباب .. قال سامي بتعجب/احس اني نسيت شي مهم ، فارس/حتى انا من يوم شفت زياد احس فيه احد ناقص لكن مو متذكر ، ناظروا بعض بشرود وهنا كلهم اصرخوا ب /بــاســل.. ، نهاااااية الباااارت . |
البارت الخامس والثمانين بنت بمدرسه عيال اغنياء
. . [ظهــور ميكي] . . اعتذر على الاخطا الاملائيه ×__× . . بارت كتبته ع السريع لاني توي قايمه . . #2010/2/3..الساعة7:8م كانت لابسه نظاراتها الطبية وتقراء كتابها قدام الدفايه بتركيز حتى قاطعها /ماما ، همهمت لها وهي مركزها نظرها على الكتاب ف قلت/ليش الناس تموت؟ ، توسعت عيونها ب تفاجأ ف ابعدت نظرها الكتاب وناظرتها ب استغراب من سؤالها ف عادت عليها السؤال للمره الثانية .. ابعدت نظراتها عن عيونها وهي تبتسم ابتسامتها الهادية والحانيه وتقول/ليه تسالين مثل هذا السؤال ، رجعت نظرها للعبتها اللي كانت عباره عن ارنب محشو ولعبة بلاستيكيه لحدى الشخصيات الكرتونية ارفعت الارنب وقالت وهي تلعب فيه/فجأة خطر على بالي السؤال ، ارفعت نظرها عن لعبتها وقالت/الناس ليش تموت؟ ، حطت الكتاب على الطاوله وهي تبتسم/لان هذي هي سنة الحياة ، ناظرتها بعدم فهم من جوابها ف قالت توضح لها اكثر/لان لو ما مات الانسان مارح تتحمل الارض استيعاب و الكم الهال من البشر و.. شفتي جدتك شيخه هي عايشه بزمن ماهو زمنها تحس نفسها غريبه عننا حنا.. لكل انسان زمنه ووقته عشان كذا يموت الانسان ويجي انسان ثاني يحل مكانه ويحل زمنه تخيلي انسان عاش من عصور الغابره تتوقعين راح يتحمل زمننا هذا؟ ، الصغيره هدت براسها معنيه رفضها ف قالت/جاوبيني انتي ليه مارح يقدر يتحمل؟ ، الصغيره رجعت نظرها للعبه وقالت/لانه عاش بزمن ماهو زمنه مارح يتعود على التطورات اللي صارت بالعالم الجديد ولا راح يستوعب ان زمنه راح وصار من التاريخ ، هزت براسها موافقه كلام الصغيره ف كملت/حبيبتي الانسان مايموت الانسان يترك غرفته القديمه ويروح لغرفة جديده يعيش فيها مخلد لا يعرف الموت ، نزلت نظرها لصغيره وقالت وهي تضيق عيونها بحزن/ولو الموت ماكنا نعيش الاحسايس مثل احساس الحزن على فقدان شخص عزيز علينا ، قالت الصغيره/الحزن ليه موجود؟ ، ضحكت الكبيره بخفيف وبهدوء ف حطت يدها على راسها وتقول/لو ماكان فيه الحزن ماكان العالم استمر وكان الانسان ماستمر الحزن نعمه وهيبه من الله ولو ماكانت موجوده ماكان العالم استمر و ، الصغيره ناظرتها ب اهتمام ف قالت وهي تبعد يدها عن راسها/الانسان يعيش مره وحده ف لازم يجرب هالاحساس ، اخذت نظرتها ولبستها وقالت وهي تمسك الكتاب وتفتح على الصفحه اللي وقفت منها/علشان يتغير ويتقدم بحياته ، قالت الصغيره وهي تناظره بهدوء/ماما كيف حبيتي خالي؟ ، ماكان لازم اسالها عن خالي .. من قبل كنت دايم اسمع من اقرابنا والناس اللي تعرفنا عن خالي وعمتي انهم تزوجوا عن حب نفس امي وابوي اللي تزوجوا عن حب كانت قصتهم اشبه بقصه خياليه عاطفيه .. ابوي وخالي كانوا اصدقاء بالعمل كان ابوي احيانا يزور خالي وخالي يزور ابوي حتى شاف خالي عمتي وبدت قصة حبهم نفس الشي مع ابوي اللي شاف امي بالصدفه وحبها حب اعمى حتى انه حارب جدي الله يرحمه عشان يتزوج امي ابوي اخذ امي وخالي اخذ عمتي وكلهم عن حب… انا ومهند كنا ثمرة حبهم .، في البدايه كان مقرر انه انا ومهند نصير ازواج بالمستقبل لكن امي وعمتي رفضوا هالفكره وخصوصا انه حنا انولدنا بنفس اليوم وبنفس الدقيقه والثانيه قالت عمتي /لا راح نخليهم اخوان احسن من انهم ازواج و غاليه مارح تقدر تحمل غير زينب صحتها ما تسمح لها وزينب اكيد راح تكبر وتبي يصير عندها اخوان عشان كذا راح نخلي مهند اخوها بالرضاعه ، في البدايه خالي وابوي ارفضوا وحتى انهم ازعلوا من زوجاتهم لكن فيه احد يقدر على قرار النساء؟ ، امي اخذت مهند وعمتي اخذتني وعلى سبع شهور رضعونا وبعد سبع شهور رجعنا ل امهاتنا طبعا بعد تعب لان مهند رفض عمتي وانا رفضت امي لانه كنت متعودين على حليب واحد وبالغصب رضينا نرضع منهم ، امي وابوي وخالي كلهم ماتوا وتركوا عمتي لحالها وحيده مع طفلين .، خالي انا ماتذكر ملامحه وذكرياتي مع خالي انمسحت مع ذكريات امي وابوي وحمد وسمعت ان خالي مات وانا بالغيبوبة اللي دامت ثلاث شهور سبب موته مرض خبيث واكتشف متأخر ف مات .. سمعت من اقرابنا وبالصدفه سمعتهم يقولون ان عمتي ما تحملت فراق ثلاث اشخاص غالين عليها ف ادخلت بحاله نفسيه مؤقته وامرضت واحيانا تبكي ليوم كامل وترفض الاكل .. افقدت اخوها وصديقتها وزوجها وكلهم بنفس السنه وكلهم بخمس شهور اول شهر ماتت امي والشهر الثاني مات ابوي اللي هو اخوها وبعدها بثلاث شهور مات خالي ، عمتي تحملت طفلين لحالها طفل وطفله من الصعب على المراه تربي ولد لحالها لازم يكون معاها زوجها وقليل ومن النادر تلقى نساء يربون اطفال ذكور لحالها ويطلعون بارين بوالدتهم(امهم) لكن عمتي استحملت شخصيه عنيده وثقيله ومزاجيه مثل مهند وعرفت تربيه تربية صالحه.. ، من سن7 لسن13 سنه وانا انادي عمتي ب ماما حتى سن ال14 وفوق صرت اناديها بعمتي او خلود ولا اخفي عليكم استغراب الناس واستغربها لانها ولانهم تعودوا اني اناديها بماما وحتى انا نفسي مادري وش السبب اللي خلاني اناديها واغير من ماما لعمتي ،، نظره حزينه ناظرتها لصغيره/خالك يشبه مهند بكل شي ، بعدها ماتكلمت الصغيره بي كلمه ورجعت نظرها للعبتها واما الكبيره رجعت نظرها للكتاب لكن بنظره حزينه متذكره ذكرياتها الحلوه والمره معه ، "مارح اترك الحياه الا وانا متاكده ان فيه شي يحبني مثل حب عمتي لزوجها" قالت بنفسها الصغيره وهي تلعب ب لعبتها بهدوء .. وفعلا ماكبرت و اتركت الحياه الا وهي متاكده ان فيه ثلاث اشخاص عاشقينها عشق الجنون ومستعدين يسون اي شي تطلبه حتى لو كانت تطلب منهم الموت راح ينفذون كلامها ،، - - باسل بحماس/واهه شوفو شكلي اشبهني بس بصوره انضج من الحين حتى مافي الا القليل من التجاعيد حول عيني ، فيصل/ملامحي شوي تغيرت شوفوا ، تركي بعبوس/لحظه ليه وجهي كذا سمين؟ اكيد اللعبه فيها شي ، حمد ب ابتسامه/انا ماتغيرت ، رائد بغرور/الجميل يبقى جميل مهما طال العمر والزمن بليز اللي يبي يشوف صورتي يقول ماشاءالله ، سامي عقد حواجبه وهو يقول/كأن خشمي كبر شوي؟ ، احمد/ليه وجهي نحيف زياده؟ ، فهد ب ارتياح/ماتغيرت كثير ، خالد رفع حاجبه بغرور وهو يشوف صورته ويبتسم ابتسامة جانبيه .. فارس/انا تقريبا اشبه ابوي همم ، مهند/سبحان الله من هذا الذي يشبه القمر؟ ، فيصل لانه كان جنب مهند ضحك وباسل قلب عيونه من مهند .. كان كل واحد فيهم يعلق على الثاني ويسخر من الثالث ويلقون النكات على بعض حتى ان بعض اللي كانوا موجودين بمدينة الالعاب وقفوا يناظرونهم ب ابتسامة ، وفي الحقيقه مهند شاف كل صور الشباب معدا فارس واللي مان كان يبي يشوف صورته الا ان شي قاطعه وخلاه يبعد عن فارس ويشوف الشي اللي قاطعه ،، لكن لحظه كأن فيه شي نسوه. شخص نسوه. ماله صوت ، اوه صحيح.. التفتوا على زينب اللي كانت تناظر صورتها ببرود حتى الموظف اللي كان معاهم كان واقف جنب زينب والقلق والتفاجأ والصدمه بادي على وجهه .. كانوا اكثر شي متحمسين يشوفون شكل زياد بعد عشر سنوات وكيف بيكون شكله واكثر شخص كان متحمس كان خالد.. كان متشوف يشوف شكل الشخص اللي دخل قلبه وعشقه لكن.. ، حسوا بشي راح يفاجأهم .. وفعلا هذا اللي صار بعد ما قرب باسل وشاف الصورة اللي كانت بيد زينب سحب الصوره من ايدها وعيونه متوسعه بتفاجأ يقرب الصوره ويبعدها ويعقد حواجبه ويناظر الموظف ب استفهام .. وبسرعه قربوا الشباب من باسل وسحب خالد الصوره و هنا كانت الصدمه صور سودا .. ماكان فيه اي شي سودا بالكامل حتى انه قلب الصوره للجهه الثانيه يتاكد ان كانت الصوره بالجهه الثانيه.. لكن كانت بيضا وهذي خلفية الصوره من الجهه الثانية ، قال مهند/يمكن الالى معطله ، كلهم حولوا نظرهم لموظف معدا زينب اللي بالفعل اعرفت الاجابه من الموظف .. قال فيصل/ليه صورته سودا بالكامل؟ ، الموظف نزل راسه من نظرات الشباب اللي كانت تنتظر الاجابه .. قاطعهم ضحك باسل اللي قال/وش فيكم متوترين اكيد كانت الالى متعطله عشان كذا اطلعت الصوره سودا وعشان كذا راح نخلي زياد ير..ك ، وما ان استدار لزينب حتى تقطعت كلامته واختفت ابتسامته بالتدريج بعد ما شاف نظراتها وابتسامتها الغريبه واللي كانت اشبه ب حزينه.. موظف/I am sorry for what I am saying now but. (انا اسف على الذي س اقوله الان لكن..) قاطعته زينب وهي تسحب الصوره من خالد و تقول وهي تضحك بهدوء/يقولون ان اطلعت صورتك سودا ف انت بذاك الوقت بتكون ميت ، قاطع كلامها فيصل بحده/جرب الكرسي الثاني يمكن اللي ركبتها كانت معطله ، هزت براسها وقالت وهي تبتسم/لا هذا واضح بعد عشر سنوات بكون ميت بالفعل ههههههه ، كانت دعابه منها عشان تضحكهم لكن كل اللي لاقته منهم نظرات بارده ..اللتفتوا بظهورهم وراحو انتشروا بالمكان الا هي اللي كانت واقفه بمكانها وتناظر مكان ماكانوا واقفين .. -بذاك الوقت راح يمسكنا حمد ونموت بيده هه، قالت وهمها اللي كانت واقفه قدام زينب تناظرها ببرود وعليها ابتسامه ساخره بعدها غمضته عيونها وتلاشت من قدام زينب ..اختفت ، - - الموظف/The second game is considered the village of snow people come for this .. The village is swept by snow from everywhere and in which animals do not live only snow, penguins, bears and seals and what is that and also contain games, many of them ski. (اللعبه الثانية تدعا ب قرية الثلج الناس تاتي من اجلها.. القريه يجتاحها الثلج من كل مكان وفيها حيوانات لا تعيش الا بالثلج ك البطاريق والدببه والفقمة وما اللي ذلك وايضا تحتوي على الالعاب كثيره منها التزلج) اول ماسعمت زينب انها فيه تزلج حتى قالت له يدلها عليها زينب تعشق شي اسمه(تزلج) حتى بدون ما تاخذ رايهم على طول راحت لقرية التزلج ..، ابتسموا وهم يشوفونها راحت تركض وساحبها وراها الموظف اللي كان يحاول يعادل بركضها ..،، بعد اربع ساعات .. اطلعوا من المدينة وهم يتمغطون فارس/من حظي اني جايب الكاميرا ، فيصل/لايكون ناسي احد منا وماصورته ، فارس مسك الكاميرا وقال/لا مستحيل حتى خليت الناس تصورني معكم ماخليت احد ماصورته منكم ، وقفت زينب عن المشي وناظرت فارس وهي معقده حواجبها/انت صورتني؟ ، قلب عيونه بنزعاج وقال/مارح اخلي يشوف صورنا غيرنا لا كبرنا بعدين راح نوريها عيالنا ، كانت راح تتهاوش مع فارس لكن حاوط كتفها باسل وهو يقول/خلينا هذي المره نصور مع بعض لاتنسى ، ناظرها وابتسم/الصور تصنع الذكريات ، زينب/اعتقد مره واحده مارح تأثر ، ضحك باسل وكان راح يضمها لكن قبل هذا اقبصت زينب ايده ف ابعد عنها وهو يفرك ايده. زينب/لا تفكر حتى ، قلب عيونه وهو يفرك ايده من مكان القبصه اللي صارت حمرا .. ابتسمت زينب وتقدمت بخطوات اكثر من منهم ف شافت البحر قدامها والسفن فوق البحر وبحماس راحت تركض لكن.. اصدمت ب اشخاص ف وقفت وناظرتهم وكانوا اجانب و من سمر امريكا .. زينب قالت/I'm sorry I did not pay attention to you. (انا اسف لم انتبه لك) كان طويل وعلشان كذا زينب ارفعت راسها اكثر عشان تناظره لكن ماكان من شخص متفهم ف قال بغضب/What, dwarf, do not see before you this? I am taller than you. What if I were shorter?. (ماذا ايها القزم الا ترى امامك انا اطول منك ولم تراني ماذا لو كنت اقصر؟) قالت زينب بهدوء/I repeat my apology. (انا اكرر اعتذاري) زينب حست بالخاطر من نظراته الغير مريحه ف عشان كذا جهزت نفسها داخليا واما هو مسك ياقة بلوزتها وناظره بحده لكن.. /زياد ، رفع نظره للاشخاص واللي توقع انهم اصحاب القزم واول ما التقت عيونه بعيونهم حتى تغيرت ملامحه من الحده والغضب اللى التوتر وشعور بالخطر .. ترك ياقة زينب وقال وهو يحط ايده بجيوبه ويكمل طريقة/Watch out again, dwarf. (انتبه مره اخرى ايها القزم) استغربت من تغير اسلوبه المفاجى ف التفت لشباب تناظرهم وشافتهم.. يبتسمون لها ، ارجعت نظرها لبحر وتقدمت بخطواتها وهي منزعجه منهم لانها تدري انهم كانوا يناظرونه بنظراتهم المرعبه .. "هم للحين ماشافوا قوتي يتوقعوني ضيفعه لاني قصيره همففف::noexpression:"قالت بنفسها بنزعاج وهي تمشي وتخبط رجلينها على الارض .. اتكأت على سور البحر الازرق الصافي وشردت بجماله الموج كان خفيف والسفن قليله منتشره باامكان متفرقه السماء مليانه بطيور النورس وبطرف درج الميناء كان فيه اللقلق باللوان زاهيا جميله كانت فيه نسمه قليله من الرياح كافيه انها تحرك شعرها القصير ..تنفست بعمق وغمضت عيونها بارتياح. ، /الطيور حلوه لكن كيف طعمها بعد الشوي؟ ، افتحت عيونها ب تفاجأ من السؤال الغريب واللي خرب جوها اللتفت عليه حتى عقدت حواجبها ب استفهام من الشخص اللي كان لابس قناع ميكي ماوس!! ، "صوته يشبه صوت اللي كان بالمهرجان" بعدها بثواني هزت براسها بغباء من تفكيرها وابتسمت بغباء اكثر وقالت بنفسها"يتشابهون".. قالت زينب/طيور النورس ماتوقع طعمها مقبول ، لف براسه وناظرها ب ابتسامه مع ان القناع كان مغطي عليه الا انه ابتسم/اتوقع طعمه حلو لكن وش رايك بطعم اللقلق؟ ، زينب عقدت حواجبها وقالت/انت تبي تخرب جوي ، ضحك ب استمتع بعد ماشاف ملامحها المنزعجه/لا ابدا انا كنت اسالك ، قالت زينب/ميكي ماوس ، همهم لها عم الصمت للاحظات بعدها قالت زينب/انت من ذاك اليوم ، ناظرها ب اهتمام ف كملت/المهرجان والغابه صوتك ماقدر انساه لكن انا صرت اكثر فضول عشان اعرف مين انت ، قال ب ابتسامة/راح تعرفني عن قريب وقريب اكثر مم تتوقع انتي ، ابتسمت/يعني انت بالاصل تعرف شخصيتي ، همهم لها ف قالت/لكن من الغريب اشوفك بكل مكان مثل المدرسه والغابه والمالديف وجزيرة ماليه ، رجعت نظرها للبحر/ومستحيل انسى كم مره انقذتني فيها انا اتسال اذا كنت تبي شي مني مقابل سكوتك عن شخصي.. ، قاطعها بنزعاج/انتي غبيه شي؟ انا لو ابي شي منك كان جيتك ابكر من كذا وطلبت بسكوتي انتي غبيه فعلا ، ناظرته بنزعاج ف قال/وانت فاجأتيني قبل ثلاث ايام ، ناظرته بستغراب.. كمل/انا شفتك بشكلك الكامل ب شكلك البناتي ، ماتفاجات ولا سوت اي ردة فعل لكن بدل هذا اضحكت بخجل وقالت/فعلا؟ هاه وش رايك فيني؟ ، /جميله لدرجه خليتني اوقف بمكاني لساعه ، احمرت خدودها بخجل ف درات براسها للجهه الثانيه واما هو ضحك بعد ماشاف خجلها .. زينب/انت اكيد واحد من صفوف ثالث اخر سنه لان مافي الا هم اللي جو معنا ، اتكأ على السور وقال بشرود/اي من الصفوف اخر سنه ..، رجعت نظرها للبحر واتكأت على السور مثله/لو طبيت من هنا راح اقدر اسبح من هنا لشاطى ، /اي تقدرين تطبين وتقدريت تسبحين ومارح توصلين لان بذاك الوقت بتكونين وجبه لاسماك القرش ، زينب ولازالت بوضعها/شكرا على الرومنسية القاتله ، /عفوا ابد ماسويت شي ، بعدها كمل/انتبهي لنفسك ولاتخلي احد يكشفك مو كل الناس مثلي طيبه ، زينب/مارح اكمل بالمدرسه شهر واحد وراح اطلع من المدرسه واسافر برا ، توسعت عيونه بصدمه ف قال/ل..، قاطعه صوت الشباب وهم ينادون على زينب واللي شكلهم ضيعوها وما ان اللتفت زينب عليهم ولوحت لهم وارجعت نظره له كان بالفعل مختفي.. ، تنهدت باحباط وارجعت لهم وهي محبطه "كان على الاقل اساله عن اسمه"قالت بنفسها وهي تتعدى الشباب وتمشي .. استغربوا من تصرفها لكن قبل ما تختفي من قدامهم مرت ثانيه مشوا جنبها .. احمد/وين كنت ليه اختفيت بدون اي كلمه ، وقفت زينب وناظرت احمد للاحظات قبل ما تقول/احمد ، ترجع خطوه لورا احتياط للي تبي تسويه ف همهم لها ك اجابه لها . ف قالت زينب ب ابتسامة/انا لقيت الام.. اقصد سندريلا حقتي ، قالت وهي تمشي وتضحك على ملامحهم المصدومه/انا لقيت حبي اخيرا ، كان راح يغمى خالد لكن قبل هذا قالت زينب وهي تضحك/انا امزح ،، ----- ----- وبــعد اســبــوع ..، . مهم اقرا تحت . . نهااااية البااارت . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ..
- - - المذيع:اهلا بكم اعزائي القارئين وها نحن ذا نعود لكم بالحلقه الثالثة لكن هذه المره س تكون الاخيرة إي الحلقه الاخيرة الجزء الاول. المذيع:الذين يتابعون رواية بنت بمدرسة عيال اغنياء اتمنى منكم ان تقروا عن المقابله لان هناك اجوبه عن اسالتكم واجوبه اضافيه لذا ارجو منكم المتابعة في القراءة. . المذيع هانري:والان معنا ضيف لحلقتنا الاخيرة من تعتقدون؟ حسنا احزرو. ابتسم المذيع:الكاتبة ماري. نظر المذيع ب اتجاهنا وقال:مرحبا بكم بحلقتي الاخيره اذن ماري وحمد كيف هي حالكم؟. :يسرك حالنا. المذيع:أذن هل ندخل بموضوعنا؟. امسك بالورق التي امامه ووجه نظره لحمد ب ابتسامة:أذن حمد ماهو شعورك وانت ببرنامجنا؟. حمد:لابأس لقد اعتدت على البرامج لذلك لست متوترا. المذيع:اولا سوف ابدا ب سوال ماري بعد ذلك س انتقل لك حسنا. امأ براسه موافقا .. المذيع:أذن ماري عزيزتي هل ابدا ب اسالتي؟. :قبل هذا اريد ان اخبر القارئين لروايتي بشي هل تسمح لي؟. المذيع:نعم لابأس. :اعزائي قارئين لروايتي هل تذكرون اخر بارت انزلته لكم؟ بعنوان ظهور ميكي؟ اتضح لي ان نص البارت كان محذوف وانا لا اعلم ماهو السبب لذلك سوف اجمع النص المحذوف مع البارت الجديد يوم الثلاثاء ترقبوا لذلك. .الان هانري لا بأس ب ان تسالني. المذيع:ماري هل تذكرين أسالتك في اخر البارت الذي انزلتيه؟ عن البارت الاخير ومتى موعد البارتات القادمة. :نعم اتذكر..لقد رايت تعليقات من الواتباد والمنتدى وبعض المنتديات لذلك سوف يبقى موعد الصدور البارتات مثل ما هو اي كل جمعه وثلاثاء في الاسبوع والسؤال الثاني هو عن تقسيم البارت الاخير ونعم سوف اجعله بارت كامل مثلما طلب القارئين. المذيع:هناك الكثير ممن يسالون عن انتهاء الرواية متى سوف تنتهي؟. :في الحقيقه انا باليوم لا اعلم لكن تبقى 13 بارت وتنتهي الرواية وسوف احاول ان اخلصها في شهرين او شهر ونص. المذيع:هل تخططين ل ان تكتبي رواية جديدة غير هذه الرواية؟. :نعم لكن بعد سنة س انشر الرواية الجديدة. المذيع:سنة؟الليس هذا كثير؟. :في البداية قلت بنفسي سوف انشرها بعد سنتين لكن غيرت رايئ لانني وفي الحقيقه اللى الان لم اصل لمستوى الكاتبة الجيد مستواى في الكاتبة والسرد والوصف ليست جيده لذلك وبحلول تلك السنه سوف اطور من نفسي. المذيع:ماهذا التواضع). :ههههههههه ليس تواضع بل هذه هي الحقيقه. المذيع:يقولون ان لك ثلاث سنوات وانتي تصدرين بالرواية هل هذه حقيقة؟. :ثلاث سنوات؟ اي يعني بعام2014 اصدرت اول بارت؟ لا هذا خطى بعام2015 انزلت البارت الاول واليوم نحن بعام2017 لذلك الرواية لها سنتين. المذيع:هل لديك حساب فقط في منتدى غرام؟. :لدي حسابين الاول منتدى غرام والثاني برنامج الواتباد ولا اعتقد انني س اسجل ببرامج او مواقع اخره. المذيع:الرواية الجديدة هل س تكون ك روايتك الحاليه ام س تختلف؟ وماهو تصنيفها؟. :الرواية الجديدة س تكون بعيده كل البعد عن رواية بنت بمدرسة عيال اغنياء وس يكون تصنيفها رومنسي وقليل من الاكشن . المذيع:حدثيني عن الشخصيات لروايتك الجديدة؟. :بطلة الرواية الجديدة س تكون مختلفه عن زينب وس تاخذ طابع جديد وكما تعلمون ايها القراء ان زينب شخصية كتومه ترفض الافصاح عن مشاعرها لغيرها وحتى البكاء امام الاخرين سوا حمد هو الوحيد الذي يستطيع رؤتها تبكي وزينب لها وجهين ولها ذكاء خارق يتعدى ذكائها فوق ال180 لذلك الشخصية الجديدة س تكون مختلفه س تكون حساسه وقليلا غبية وتفتقر لذكاء وتتمتع بالانوثه واللطافة وشخصية مبتهجه. المذيع:والبطل؟. :-تنهيده-البطل س تكون النسخه المضاعفه لشخصية حمد اي ستكون مظلمة اكثر من حمد. المذيع:ماهذا لماذا تجعلين البطلات يمتلكن اسوء الشخصيات المظلمة؟. :لاني احب هذا الليس هذا لطيفا؟ ان تكون البطلة شخصية لطيفة وحساسه والبطل شخصيته مظلمة؟ اه اتمنى ان تكون شخصية زوجي المستقبلي هكذا. المذيع:اتمنى ان لايكون هناك شخصيات ك هذه.. هذا مخيف ياامرأة. المذيع يكمل:نعود لموضونا هل كتبتي النهاية؟. :اه ياللهي كم هذا متعب لقد كتبته ثلاث مرات ومسحته لثلاث مرات وها انا اعيد كتابته للمره الرابعه وهذه س تكون اخر مره. المذيع:لماذا؟ لما اعدتي كتابته؟. :لاني وجدت ان كل من يقراء الرواية قد علموا عن ونهاية زينب والبطل لذلك اعدته لثلاث مرات وها انا اعيد كتابته للمره الرابعه. المذيع:كيف جعلتي النهايه؟. :س تعلم حين تقراء البارت النهايه فقط اتمنى الا يكرهوني المتابعين وايضا ليس كل نهايه تكون سعيده لذلك جعلت نهاية زينب هكذا وايضا غيرت من من احاول البعض وقتلت شخصيه في البارت الاخير واعتقد انه بسبب هذا الشخصيه س يكرهوني المتابعين) لكن تاكدت بان تكون النهايه لجميع الشخصيات سعيده .. المذيع معيد حاجبيه:ماذا فعلتي يا امرأة اتمنى الا تكون شخصيه محبوبه. ).. المذيع:والان..هل تذكرين استطلاعك؟ اريد ان تخبرينا ماذا حصل. :رواية بنت بمدرسة عيال اغنياء لن يكون هناك جزء ثاني كما اتضح لي بالاستطلاع وايضا لن تكون نهاية البارت بالفصحى. المذيع:من هي الشخصيه التي نالت اعجابهم؟. :بالمرتبه الاولى خالد المرتبة الثانية فهد المرتبة الثالثه رعد المرتبة الرابع حمد المرتبه الخامسه فارس المرتبة السادسه والاخيره زينب. المذيع:الشخصية المكروه؟. :المرتبه الاولى حمد المرتبة الثانيه خالد . المذيع:ههههههه هذا مضحك. :نعم مضحك كثيرا. المذيع:من هي الشخصية المجهوله ؟. :300%واحد من الامراء 203%واحد من شلة خالد 150%واحد من طلاب المدرسة 90%من عمال المدرسة. كملت بحماس:وايضا هل تعلم ان جميع دول الخليج تقراء روايتي 20 دوله اضافيه ك اليمن والاردن وليبيا والمغرب وايران ولبنان والسودان وربع الدول ماهي عربيه مثل نيوزلاندا وامريكا الجنوبيه روسيا وهذا غير الدول العربيه اللي ماذكرتها . المذيع:ماهو احساسك عندما رائيتي هذا الكم من الدول التي تقرا روايتك؟. :من شدة صدمتي وتفاجأي لم اكن قادره على التحرك لساعتين كاملتين والاستعاب ليومين كاملين ضننت ان هذا حلم او ماشابه لكن هذه كانت الحقيقة لقد مررت ب فتره جننت بها من شدة سعادتي. ضحك المذيع بعد ذلك قال:اذن كم هي اعمار اللذين يقارون روايتك. :في البداية ضننت انهم مارهقين لا تتجاوز اعمارهم مابين14 حتى ال17 وضننت ان جميعهن فتياة لكن كان ضني مخطئين هل تعلم ان عائلة كاملة تقراء روايتي؟ و شباب ورجال اعمارهم مابين ال30 وال40 يقروؤن روايتي؟حتى ان هناك امهات يقرأن روايتي وهناك من تزوج حديثا ولم يفت اي بارت كما يقولون .. هذه شهاده اعتز بها ك كاتبه ولن افرط ولا لن اقصر بها ابدا وايضا هذا حلم كل كاتب وكم انا محظوظه بهم الا انني بالسنة التي فاتت كنت مقصرة جدا بصدور الرواية لكن هذه السنه لن تمر حتى تجد ان الجميع يتكلم عن نهاية الرواية. المذيع:اتمنى ذلك ايضا.. ماري هناك بعض الاشخاص يطلبن ان تعرفي عن نفسك ماذا س تفعلين؟. :في ثالث بارت كتبت تعريف عن نفسي حتى وصل عدد الكلمات ل1700 حرف وكنت مصممة على نزول التعريف بالمنتدى لكن بعدما رأيت ان اقاربي من فتياة وفتيان يقراون روايتي ف تراجعت عن ذلك لان لاحد من عائلتي او اقاربي او حتى صديقاتي يعلمن عن شخصية الكاتبه او اسمها ليس لان ان عائلتي لاتحب تلك النوع من الاعمال لا بل انا لااريد لاحد ان يعلم وايضا الليس هذا ممتعا ان تكون شخصيه مجهوله؟ فقط جنسي الوحيد المعروف هو انني فتاة.. المذيع:اعتقد ذلك على اي حال لنعود لموضوع الرواية الجديدة .. ماذا س تكون اسم البطله والبطل؟. :انا اللى الان لا اعلم س افكر بذلك في وقت اخر البطل س يكون اسمه آدم. المذيع:حسنا لنعود لموضوع الرواية الحالية. . هناك البعض يقولون ان النهاية اقتربت لكن انتي اللى الان لم تكفشي الاسرار عن زينب وماضيها وايضا اسرار اخرى . :عندما تعود زينب من السفر س ينكشف كل شي ووبطى وسوف يحدث لها مواقف كثيره واشياء اخرى لن اقولها . المذيع:القاريئن يجهلون عن هوية البطل وهم يتسألون من يكون؟. :الليس هذا واضح؟ البطل شخصية معروفه لكن بما انهم لا يعرفون س اجعل هذا للبارتات القادمه يعلمون من يكون البطل. المذيع:هل لك روايات اخرى؟. :نعم لدي لكنها في الواتباد وايضا هي في بدايتها وايضا لا اعتقد ان المتابعين س يعجبون برواياتي اللتي في الوابتاد لذلك لم اخبر احدهم عنها . المذيع:لماذا ماهو الشي المختلف بهم؟. :لن تعجبهم لانها مختلفه كل الختلاف عن روايتي بنت بمدرسة عيال اغنياء. المذيع:من هي الشخصية المفضله لديك؟. :جميعهم وجميعهم احبهم وهم ك ابنائي. المذيع:حددي. :هم ثلاث شخصيات اعزهم لقلبي اولا:حمد ثانيا:مهند ثالثهم:وهم زينب. اعلم انها ليسيت شخصية لكن انا احبها ولا اعلم لما. المذيع: اعطي نصيحة للكاتبين الجدد. :الاهم انكم الا تكثرو من الشخصيات وثانيا لا تقلدوا احدهم وثالثا تدربوا جيدا السرد والوصف والكاتبة لكي تصلوا لمستوى افضل مستواي في الكاتبة. المذيع:والان وقبل ان ننهي حلقتنا الاخيره ماذا تقولين لمتابعينك؟. :لو لا الله ثم انتم ماكنت س اصل لما انا عليه وشكرا لكل شخص ان كان عربي او غربي او ان كان مسلما او غير مسلم ساهم في دعمي وتشجيعي وتحسني في الكتابه وشكرا لكل شخص نقدني باحترام وبذوق وبمرعاة .. انتم جنتي الديناويه. شكرا لكم بحجم الكون والسماء..â*¤ï¸? المذيع:ومن هنا نقول لكم ودعا ونلتقي في الجزء الثاني من الحلقه الاخيره قبل انتهاء الرواية وحظا طيبا للجميع ونأسف ان اليوم لم يكن بارت ودمتم بخير اعزائي القارئين |
الساعة الآن 11:00 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir