A.M.A.H
01-16-2022, 04:10 PM
أسائكَ منظرُ البيداءَ بعد تمدُني
أم سائكَ الإنسانُ بعد تحضُري
أم كنت ترجوا عالمًا من أنجُمِ
يسموا إليكَ سرمديًا عنتري
قم أيها الطفلُ زمانًا وانهضِ
قد كنتَ طفلًا والشبابُ الأعجري
ليسَ كما كنتَ تراهُ فَذكُري
بعد المشيبُ طيبًا من كوثرِ
فبلغ سلامي للصِبا في عرشهِ
حينًا إذا طالبتَ في شيءٍ بري
أتاك غيثًا مُسكتًا فاهَ الصبي
عقلًا صغيرًا والأميرُ عاذري
طاب الأنامُ يالبياضُ عاجلِ
ما شيئا يُبكي ذا الصبي الذاعرِ
غيرَ سطورًا من حلومَ الهيثمِ
تاهت بِثكلى هَالدُنى و المرمرِ
لا تطّعِمُ الحيّاتِ في وكراتِها
فالموت أطهرُ من حياةِ المنكرِ
حتى رأيتُ البعض أدَمَ رزقهُ
ورزق أدمَ في السماءِ الأكبرِ
A.M.A.H
أم سائكَ الإنسانُ بعد تحضُري
أم كنت ترجوا عالمًا من أنجُمِ
يسموا إليكَ سرمديًا عنتري
قم أيها الطفلُ زمانًا وانهضِ
قد كنتَ طفلًا والشبابُ الأعجري
ليسَ كما كنتَ تراهُ فَذكُري
بعد المشيبُ طيبًا من كوثرِ
فبلغ سلامي للصِبا في عرشهِ
حينًا إذا طالبتَ في شيءٍ بري
أتاك غيثًا مُسكتًا فاهَ الصبي
عقلًا صغيرًا والأميرُ عاذري
طاب الأنامُ يالبياضُ عاجلِ
ما شيئا يُبكي ذا الصبي الذاعرِ
غيرَ سطورًا من حلومَ الهيثمِ
تاهت بِثكلى هَالدُنى و المرمرِ
لا تطّعِمُ الحيّاتِ في وكراتِها
فالموت أطهرُ من حياةِ المنكرِ
حتى رأيتُ البعض أدَمَ رزقهُ
ورزق أدمَ في السماءِ الأكبرِ
A.M.A.H