المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الذنوب والتغيير


Seajie
05-24-2024, 03:56 PM
إن لم يكن الانسان متعلماً ولم تكن له علاقات طيبه مع الصالحين فلن يكون له تأثير ايجابي .
إن كان الانسان غير متدين ويصاحب الفاسدين او لنقل من يرتكب الذنوب الصغيره كالتدخين وسماع الاغاني ... هئولاء يقودوا من يصاحبهم الى الحفره السوداء فهم يقوموا بما يقوم به عامة الناس مثل سماع الاغاني واسبال الثياب للرجال وقطع الرحم لسبب قديم . نعم لا عيب في هذه الافعال في مجتمعنا ولكن من يرتكبها لا خير فيه وله تأثير سلبي وإن كان يذكر الله تعالى من وقت لآخر .

إن اردنا ان نصنع التغيير لنصاحب الصالحين وندعمهم معنوياً ومادياً إن امكن .

أحمد الغيثي

ندى الورد
05-24-2024, 06:04 PM
إن لم يكن الانسان متعلماً ولم تكن له علاقات طيبه مع الصالحين فلن يكون له تأثير ايجابي .
إن كان الانسان غير متدين ويصاحب الفاسدين او لنقل من يرتكب الذنوب الصغيره كالتدخين وسماع الاغاني ... هئولاء يقودوا من يصاحبهم الى الحفره السوداء فهم يقوموا بما يقوم به عامة الناس مثل سماع الاغاني واسبال الثياب للرجال وقطع الرحم لسبب قديم . نعم لا عيب في هذه الافعال في مجتمعنا ولكن من يرتكبها لا خير فيه وله تأثير سلبي وإن كان يذكر الله تعالى من وقت لآخر .

إن اردنا ان نصنع التغيير لنصاحب الصالحين وندعمهم معنوياً ومادياً إن امكن .

أحمد الغيثي


من أعظم نعم الله على العبد المؤمن، أن يوفقه لصحبة الأخيار، ومن عقوبته لعبده أن يبتليه بصحبة الأشرار، فصحبة الأخيار توصل العبد إلى أعلى عليين، وصحبة الأشرار توصله إلى أسفل سافلين، وقد ضرب النبي صلى الله عليه وسلم مثلا لذلك ليقرب للمسلم مدى أهمية مجالسة الاخيار، وخطورة مجالسة الأشرار

إِنَّما مثَلُ الجلِيس الصَّالِحِ وَجَلِيسِ السُّوءِ: كَحَامِلِ المِسْكِ، وَنَافِخِ الْكِيرِ، فَحامِلُ المِسْكِ إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ، وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ، وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ ريحًا طيِّبةً، ونَافِخُ الكِيرِ إِمَّا أَن يَحْرِقَ ثِيابَكَ،

جزاك الله خير

غيرالبشر
05-24-2024, 08:47 PM
صياغه رائعه وتوجيه جميل لخصله يجب ان نتحلى بها

وهو اختيار الرفيق الصالح

شكرآ لطرحك واختيارك للموضوع الهادف

كل اماني الخير لك

سمارة
05-25-2024, 03:32 AM
الله يرزقنا الرفقة الصالحة
جزاك الله خيرا سيجي

Seajie
05-25-2024, 09:15 AM
من أعظم نعم الله على العبد المؤمن، أن يوفقه لصحبة الأخيار، ومن عقوبته لعبده أن يبتليه بصحبة الأشرار، فصحبة الأخيار توصل العبد إلى أعلى عليين، وصحبة الأشرار توصله إلى أسفل سافلين، وقد ضرب النبي صلى الله عليه وسلم مثلا لذلك ليقرب للمسلم مدى أهمية مجالسة الاخيار، وخطورة مجالسة الأشرار

إِنَّما مثَلُ الجلِيس الصَّالِحِ وَجَلِيسِ السُّوءِ: كَحَامِلِ المِسْكِ، وَنَافِخِ الْكِيرِ، فَحامِلُ المِسْكِ إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ، وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ، وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ ريحًا طيِّبةً، ونَافِخُ الكِيرِ إِمَّا أَن يَحْرِقَ ثِيابَكَ،

جزاك الله خير

اسعدني ردك اختي

Seajie
05-25-2024, 09:16 AM
صياغه رائعه وتوجيه جميل لخصله يجب ان نتحلى بها

وهو اختيار الرفيق الصالح

شكرآ لطرحك واختيارك للموضوع الهادف

كل اماني الخير لك

العفو اسعدني ردك

Seajie
05-25-2024, 09:16 AM
الله يرزقنا الرفقة الصالحة
جزاك الله خيرا سيجي

آمين .
شكراً اختي