مشاهدة النسخة كاملة : هرطقة مشاعر
حيــــــاة
11-19-2023, 10:18 PM
في هذه الليلة - تحديداً -
رغبت بالكتابة .. رغبة قلم جاف يشتهي زجاجة حبر لينغمس و يشرب حتى آخر قطرة ..
لقد عاقبت أصابعي بالكَفّ و لجمتها عن مغازلة السطور .. فحُلتَ بينها و بين الكتابة ..
أحياناً تتحول الكتابة إلى باب من أبواب الفتنة التي تأتي منها رياح الشعور .. فتقتلع استقامتي و تعبث بسلامة الحرف المكنون ..
لكن ..
تجاهل تناسل المشاعر و تكاثرها و تضخّمها .. لن يقتلها أو يخنقها !
هي لن تموت - أبداً -
إنها تركن .. تتسرب في مسامات حائط ما .. في هذا الجسد البائس !
و في غمرة تراكمها في فجواتي الضيقة و ثغرات نفسي التوّاقة ..
تتصارع ..
و تتعانق ..
ثم تتآمر .. ضد المنطق ..
منطق الواقع الذي يبدو أمامها كشيخٍ هرِم .. حتى عصاه تآكلت من اليأس !
تصرخ .. في وجه الصخب : أنا هنا .. أشعر باللاشيء .. قبل الشيء ..
يمكنني أن أقدّ قميص الليل .. و أدّعي أن الشمس اطّلَعت على سرّكما ..
و أن لا ضير لو اعترف القمر .. بأنه كان مشغولاً بلملمة أطرافه ليؤمن للعتمة طريقها ..
كان الطريق ممهداً للقاءهما ..
حيث أن البقعة التي خلّفها الغياب .. لم تعد مرتعاً خصباً لمزيد من المواعيد المُخلَفة ..
كما ذكرت .. يمكنني أن أدّعي ما أريد ..
كأن أهمس لعنقكَ : اصبر .. و تصبّر ! فالآتي عظيم !
أيعلم ؟!
أن قدره مرهون بحبل .. أم شِفاه !
مريع - يا هذا - أن أحبك بهذه الطريقة الفظيعة !!
و مخيف جداً أنني وقعت بين يدين أمينتين و صدر آمِن !
من المؤسف يا أنت .. أن أطلق عليكَ مسمّى ( تجربة ) ..
و كأنني أستعد لاختبار بعدها .. أو أقول : أنا ذات خبرة !
و المضحك .. أنني الآن أكثر جهلاً بنفسي .. بعد أن عرفتكَ !!
كانت الفكرة .. أن نميط اللثام عن ذاتينا .. و تصبح أناي و أناك عاريتان عن أي ادعاء و بلا أقنعة !
العجيب أن أناي لم تعد معي .. لأمارس سلطة الإدراك ..
لقد فرّت إلى جهة معلومة ..
!!
في هذا الليل البهيم .. بعد أن بكت السماء بغزارة في هذا المساء ..
لم أجدني ..
و كأني حفنة بذور .. أغرقها المطر .. و لا زال الظلام في أوله ..
و الشمس التي شهدت كل شيء .. لديها ما تفعله الآن .. في مكان آخر .. من أجل بشرٍ نجوا مؤخراً من مقصلة الظلام ..
يدي متعطشة .. لخنق مشاعري الطائشة ..
للإطباق على أنفاس حكاية .. لا زالت تشهق في صدري ..
الآن
20N0v2023
101908
هذا النص محرّم نقله أو نسخه أو نشره في غير الغابة
هذا النص هو جزء مني
و لا أبيح نقله لأي مكان آخر
رضا التركي
11-19-2023, 10:26 PM
لي شرف الحضور الأول
ولي عودة للرد بما يليق
الاكليل
11-19-2023, 11:41 PM
في هذه الليلة - تحديداً -
رغبت بالكتابة .. رغبة قلم جاف يشتهي زجاجة حبر لينغمس و يشرب حتى آخر قطرة ..
وبرغم ملوحة المزاج حتما سيدرس الطعم
ففي النفس ميول اشبه بوحام غير منطقي احيان
لقد عاقبت أصابعي بالكَفّ و لجمتها عن مغازلة السطور .. فحُلتَ بينها و بين الكتابة ..
دعيها تسطوا بلا إحتراز ثمة دويلات في اللاشعور اولى لها بالعبور من مرافئ الذكريات
أحياناً تتحول الكتابة إلى باب من أبواب الفتنة التي تأتي منها رياح الشعور .. فتقتلع استقامتي و تعبث بسلامة الحرف المكنون ..
هي المجازية ولكن السواد من السطور من فيح التأنيب والتقصير ولربما مشاعر اندرس جلها فنبتت على سنان الشوق ليكون للصخب قوامة في نواتها
لكن ..
تجاهل تناسل المشاعر و تكاثرها و تضخّمها .. لن يقتلها أو يخنقها !
هي لن تموت - أبداً -
وكم من خافية في بهو الروح لها ازيز افاضة للأشجان
ووقع على اركان القلب سيدتي
هي مستخلصات غاب وفيض من دمع ترك اثرا على خد القهر
إنها تركن .. تتسرب في مسامات حائط ما .. في هذا الجسد البائس !
لذالك العافية في صمم القلوب انقى
عند إنكسار الخاطر ... كم من احزان تلاطمت حتى لكأنها قطنت في جسد كهرماني يشع اسى من ملايين السنين
و في غمرة تراكمها في فجواتي الضيقة و ثغرات نفسي التوّاقة ..
تتصارع ..
و تتعانق ..
ثم تتآمر .. ضد المنطق ..
لذالك يولد الجنون من مصدر غير آمن وتبقى بقايا من المنطق في التيه حتى تنقضي الفصول بلا ميول للكتابة
هي سبخات في ظلام اللامبالاة
منطق الواقع الذي يبدو أمامها كشيخٍ هرِم .. حتى عصاه تآكلت من اليأس !
وكم من رحمات سكبت على واقع تهجنت نطفه وسيق إلى ذروة النسيان بحثا عن عزاء يقام له
شاخت كلمات التذكير فلقد إستنوق الجمل وباض الحمل وتبارى السيف والقلم
تصرخ .. في وجه الصخب : أنا هنا .. أشعر باللاشيء .. قبل الشيء ..
حقيقة ليست مجازا قلويا
يمكنني أن أقدّ قميص الليل .. و أدّعي أن الشمس اطّلَعت على سرّكما ..
و أن لا ضير لو اعترف القمر .. بأنه كان مشغولاً بلملمة أطرافه ليؤمن للعتمة طريقها ..
لذالك الكسوف حاصل ولربما مقايضة بينهما
ولا سبيل لرجم المنطق عندها
كان الطريق ممهداً للقاءهما ..
حيث أن البقعة التي خلّفها الغياب .. لم تعد مرتعاً خصباً لمزيد من المواعيد المُخلَفة ..
ولن يستقيم الظل مادام العود اعوج
كم من موعد ترمل في اعماق النفس
ولن تفيض المشاعر فالشيب قد طغى
على التضحيات
كما ذكرت .. يمكنني أن أدّعي ما أريد ..
كأن أهمس لعنقكَ : اصبر .. و تصبّر ! فالآتي عظيم !
أيعلم ؟!
أن قدره مرهون بحبل .. أم شِفاه !
مريع - يا هذا - أن أحبك بهذه الطريقة الفظيعة !!
و مخيف جداً أنني وقعت بين يدين أمينتين و صدر آمِن !
من المؤسف يا أنت .. أن أطلق عليكَ مسمّى ( تجربة ) ..
و كأنني أستعد لاختبار بعدها .. أو أقول : أنا ذات خبرة !
و المضحك .. أنني الآن أكثر جهلاً بنفسي .. بعد أن عرفتكَ !!
كانت الفكرة .. أن نميط اللثام عن ذاتينا .. و تصبح أناي و أناك عاريتان عن أي ادعاء و بلا أقنعة !
العجيب أن أناي لم تعد معي .. لأمارس سلطة الإدراك ..
لقد فرّت إلى جهة معلومة ..
!!
في هذا الليل البهيم .. بعد أن بكت السماء بغزارة في هذا المساء ..
لم أجدني ..
و كأني حفنة بذور .. أغرقها المطر .. و لا زال الظلام في أوله ..
و الشمس التي شهدت كل شيء .. لديها ما تفعله الآن .. في مكان آخر .. من أجل بشرٍ نجوا مؤخراً من مقصلة الظلام ..
يدي متعطشة .. لخنق مشاعري الطائشة ..
للإطباق على أنفاس حكاية .. لا زالت تشهق في صدري ..
حقيقة كنت مستمتعا بهذه اللوحة
وقد حوت الكثير من الجمال والألوان
واختصرت حتى لا اكون ثقيلا هنا سيدتي
اشكرك وبعنف
تثبت
و
تختم
ثلاثة ايام
الآن
20N0v2023
هذا النص محرّم نقله أو نسخه أو نشره في غير الغابة
هذا النص هو جزء مني
و لا أبيح نقله لأي مكان آخر
رضا التركي
11-20-2023, 04:37 AM
أبتلينا بالظنون ولكن بغير إثم
حين ظننا الخير في يد مقبل
وجاء دور الخطيئة بصحبة ظن
إذ بات التبادل كثقل أُحُد
أقمت ما يحول بيننا من ترك
وقضمت أصابع الحرف
ظننتها لقمة سائغة
فإذا هي بالحلق عالقة
ومن مبلغي أين يباع الصبر
حين تشعب الهوى
لم يترك للوتين نبضة
إلا وغشتها عبرة
أخشى الإنهمار
وليت الصمت بنافعي
إذ هاجت ضمائري
وموقد الحنين
به ما يبلغني أواخر ممشاي
أيّ الطريقين أبغي؟
أبالحرف الباعث لمهلكة؟
أم بالصمت المزلزل لأركاني؟
تساؤلات عدة
لا تحظى بجواب
أما من يد تمتد
لنصافحها بلقاء؟
أم عبر الأثير بقاؤنا!
أتهالك أسىً ولا أجتهد صلةً
ما بين أحضان التمني
أبقيتك سرا
هو دائي ودوائي
حياة أجزم أنه خاب من خط بعدك
أو تلا حرفك آخر يضاهيه علوّا ورصانة
فما أبغض ذاك الغياب الذي
أفقدنا بهاء إطلالة حرفك علينا
ويضنّ بذاك الأريج المنبعث من بين أناملك
كوني بخير ولا تحرمينا شذى إبداعك
لروحك السعادة ولقلبك الطمأنينة
101748
بحــ عاشقه ـــة
11-20-2023, 04:07 PM
..
لم أصبحتُ شخصًا ممتليء
الا بعد آن عبثت بي المشاعر
بعثرتني بـ اللا شيء
أنا أذكر جيّدًا
التفاصيل بحذافيرها.
الحنين .... الفقد .... الشوق
الكلمات التي بلعتها
بينما كان عليّ أن أصرخ بها بأعلى طبقة صوت أملكها
أنا لم أبكِ بأنيني او بحنيني
بل انسكبت دموعي بعد
أن فقدتُ أناي ..
في كلّ الزحام ... وكل الضجيج
لانكِ منهمرة .. ومتقدة ..
ومفعمة بالشعور المدهش
ولانك قادرة على تحويل الحرف
إلى سيناريو رائع
انحني بحب وتقدير
امام هذا البوح الجميل
واوسد تقديري على ابجديتك بكل احتفاء
..
..
مذهلة
..
..
ندى الورد
11-20-2023, 04:22 PM
حياة اووواه مااهذا الجمال التي عدت
به بعد غياب ابحرب دعي لقلمك العنان
ليبحر ويسمووو كن جديد ولاتكبلي مشاعرك
ولاتجعلي قلمك يجف فهووومطررا منهمررا
ات بخير وغيمات ممطرة تزهو بها ارض غابتنا
كم نحن سعدااء لعودتك هنا وفخورين لان هذا
القلم كان لنا هنا حصررا كل التقدير والشكر لك
يااجميلة الحضور تقبلي مرروري كنت هنا
101819
حيــــــاة
11-26-2023, 11:37 AM
وبرغم ملوحة المزاج حتما سيدرس الطعم
ففي النفس ميول اشبه بوحام غير منطقي احيان
لا حكم للمزاج .. إلا بتناسل المنطق خارج مستقرّه
دعيها تسطوا بلا إحتراز ثمة دويلات في اللاشعور اولى لها بالعبور من مرافئ الذكريات
يتفتق واقعنا بفكرة .. إحراق كل ما لا تعود له الحياة !
ربما .. مساجين نحن رغم قدرتنا !
هي المجازية ولكن السواد من السطور من فيح التأنيب والتقصير ولربما مشاعر اندرس جلها فنبتت على سنان الشوق ليكون للصخب قوامة في نواتها
و إنه بعض الرفات نعجنها بماء الحنين .. فتصبح لها هيئة الأسطورة التي لا تموت !
وكم من خافية في بهو الروح لها ازيز افاضة للأشجان
ووقع على اركان القلب سيدتي
هي مستخلصات غاب وفيض من دمع ترك اثرا على خد القهر
لاتأخنّك رحمة و لا رأفة بقلبٍ يقبل على نبضه الهوان .. و إن قضى في الحب متيّما !
لذالك العافية في صمم القلوب انقى
عند إنكسار الخاطر ... كم من احزان تلاطمت حتى لكأنها قطنت في جسد كهرماني يشع اسى من ملايين السنين
و في ظل الحكايات المهدرة كرامتها بنهايات مفتوحة .. حريّ بالحزن أن يلملم شعثه و يكتري ابتسامة مستهلكة ..
و يسير بها في أسواق الواقع ..
لذالك يولد الجنون من مصدر غير آمن وتبقى بقايا من المنطق في التيه حتى تنقضي الفصول بلا ميول للكتابة
هي سبخات في ظلام اللامبالاة
الكتابة سلاح لمن يملك اليقين .. بأن لكلماته صوت !
حتى لو قطع التيه أذنيه .. و أصبح المنطق أبكماً أعمى ..
وكم من رحمات سكبت على واقع تهجنت نطفه وسيق إلى ذروة النسيان بحثا عن عزاء يقام له
شاخت كلمات التذكير فلقد إستنوق الجمل وباض الحمل وتبارى السيف والقلم
لقد انقصم ظهره من المواجهة الأولى ..
و اختار مداهنة الضعف ليتخذ منه مقعداً !
حقيقة ليست مجازا قلويا
مذاق الحقيقة مرّ ..
لذالك الكسوف حاصل ولربما مقايضة بينهما
ولا سبيل لرجم المنطق عندها
أو ربما .. نرجم الساكت عن الغد .. الذي توعّد لنا بنفسه !
ولن يستقيم الظل مادام العود اعوج
كم من موعد ترمل في اعماق النفس
ولن تفيض المشاعر فالشيب قد طغى
على التضحيات
إحصاء ما لا يكون .. أصعب من ذِكر ما كان !
حقيقة كنت مستمتعا بهذه اللوحة
وقد حوت الكثير من الجمال والألوان
واختصرت حتى لا اكون ثقيلا هنا سيدتي
اشكرك وبعنف
هذا العنف .. هزّ الراحتين بمصافحة حرفك العميق يا صديق
تثبت
و
تختم
ثلاثة ايام
كل الامتنان لك أخي الاكليل
الاكليل
حيــــــاة
11-28-2023, 08:07 AM
أبتلينا بالظنون ولكن بغير إثم
حين ظننا الخير في يد مقبل
وجاء دور الخطيئة بصحبة ظن
إذ بات التبادل كثقل أُحُد
أقمت ما يحول بيننا من ترك
وقضمت أصابع الحرف
ظننتها لقمة سائغة
فإذا هي بالحلق عالقة
ومن مبلغي أين يباع الصبر
حين تشعب الهوى
لم يترك للوتين نبضة
إلا وغشتها عبرة
أخشى الإنهمار
وليت الصمت بنافعي
إذ هاجت ضمائري
وموقد الحنين
به ما يبلغني أواخر ممشاي
أيّ الطريقين أبغي؟
أبالحرف الباعث لمهلكة؟
أم بالصمت المزلزل لأركاني؟
تساؤلات عدة
لا تحظى بجواب
أما من يد تمتد
لنصافحها بلقاء؟
أم عبر الأثير بقاؤنا!
أتهالك أسىً ولا أجتهد صلةً
ما بين أحضان التمني
أبقيتك سرا
هو دائي ودوائي
و ما أنتَ و ما أنا ؟!
إلا حفنة أسئلة تقتات تارة على السكوت و تارة على فتات الحديث المسدد بلا طَعن القصد !
نحن أسرى الأمل المعجون بالأسى .. و كلنا رجاء .. أن تثور في صدرٍ ما براكين الحنين !
على سبيل أن يصيبنا من تلك الحمم ما يجبر جروح الروح الملتهبة !
أترى يا رضا إلى أي حدّ نحن نحترق ؟!
الحِمم لنا شفاء و برداً و سلاماً على هذي الصدور ..
حياة أجزم أنه خاب من خط بعدك
أو تلا حرفك آخر يضاهيه علوّا ورصانة
فما أبغض ذاك الغياب الذي
أفقدنا بهاء إطلالة حرفك علينا
ويضنّ بذاك الأريج المنبعث من بين أناملك
كوني بخير ولا تحرمينا شذى إبداعك
لروحك السعادة ولقلبك الطمأنينة
101748
و أنا مثلكَ .. أبغض غيابي ..
لأن حرفي يحيا بقربكم .. و قد شارف على الهلاك صمتاً .. قبل هذه العودة الطارئة !
و لنا في حروفكم حياة يا قيس الغابة العزيز ..
حيــــــاة
11-28-2023, 08:13 AM
..
لم أصبحتُ شخصًا ممتليء
الا بعد آن عبثت بي المشاعر
بعثرتني بـ اللا شيء
أنا أذكر جيّدًا
التفاصيل بحذافيرها.
الحنين .... الفقد .... الشوق
الكلمات التي بلعتها
بينما كان عليّ أن أصرخ بها بأعلى طبقة صوت أملكها
أنا لم أبكِ بأنيني او بحنيني
بل انسكبت دموعي بعد
أن فقدتُ أناي ..
في كلّ الزحام ... وكل الضجيج
لانكِ منهمرة .. ومتقدة ..
ومفعمة بالشعور المدهش
ولانك قادرة على تحويل الحرف
إلى سيناريو رائع
انحني بحب وتقدير
امام هذا البوح الجميل
واوسد تقديري على ابجديتك بكل احتفاء
..
..
مذهلة
..
..
و إن لن أصير قط أستاذاً للحرف أو الأدب ..
لكني مجازاً أقول : لقد تفوّق ردكِ يا بحة عاشقة على هزيل كلماتي التي جاءت بعد رقود طويل على فراش الصمت ..
و من ذا تغفل عينا قلبه و ذاكرته عن تلك الصور الراسخة في ذاكرة الروح و القلب ..
لكننا نكتب .. كي نقوى على المضي قدماً .. بكل ما يُثقِلنا ..
لقد سرَّني هذا الحضور يا بحة .. شكرا يا بهيّة الحضور
عـٓـذار
12-13-2023, 11:35 AM
نص أدبي فريد المحتوى وفيه جمالية متقنة رغم الألم هذا النص جدير بالحفظ والقرءاة ألف مرة مازلت مندهش من هذا الابداع اللامحدود
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir