الصخري g
08-14-2021, 08:13 AM
في سنة ١٩٨٧، قصة حقيقية مذهلة.
زوجان من عمان كانت سعادتهما عارمة حين تبين أن الأم حامل بتوأم ...
ولد الطفلان، ولسوء الحظ، بعد فترة اكتشف الوالدان أن أحد الطفلين أبكماً ( أخرس )،
أخبر الطبيب الوالدين بأن المكان الوحيد لعلاجه هو الولايات المتحدة الأمريكية،
فلجأ الوالدان للعمل بكل جهد، وبساعات إضافية متعبة، ليوفرا المال، وبعد هذه الجهود المتعبة، استطاعا توفير المال اللازم لعلاج الطفل، سافرت الأم وولدها إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وعند وصولهم إلى مطار نيويورك، استقلت وابنها سيارة تاكسي لتأخذهم إلى الفندق.
قررت الأم أن تنزل من الفندق مع ابنها لتقوم بنزهة في حديقة سنترال بارك، وعند المرور كان صببية يلعبون البيسبول، فانطلقت إحدى الكرات وأصابت طفلها في رأسه فسقط على الأرض مغشيا عليه، لكنه ما لبث أن قام وراح يبحث بعينيه عمن أطلق- عليه تلك الكرة.
لم يستغرق الأمر طويلاً حتى عرف من الذي رمى الكرة، حينئذ نادى بأعلى صوته وقال:
"يلعن أبوك"!
لم تصدق الأم ما حدث، إبنها ينطق!
فحملت طفلها وركضت إلى أقرب مركز بريد لكي تخبر زوجها بالواقعة، وكتبت له هذه البرقية:
نطق الطفل: ( يلعن أبوك ).
وفي اليوم التالي تلقت برقية من زوجها رداً على برقيتها:
يلعن أبوكي إنتي، تركتي إلي مايحكي عندي وأخذتي معك الولد اللي بيحكي!
😁😁😁😁😁😁😁😁😁
زوجان من عمان كانت سعادتهما عارمة حين تبين أن الأم حامل بتوأم ...
ولد الطفلان، ولسوء الحظ، بعد فترة اكتشف الوالدان أن أحد الطفلين أبكماً ( أخرس )،
أخبر الطبيب الوالدين بأن المكان الوحيد لعلاجه هو الولايات المتحدة الأمريكية،
فلجأ الوالدان للعمل بكل جهد، وبساعات إضافية متعبة، ليوفرا المال، وبعد هذه الجهود المتعبة، استطاعا توفير المال اللازم لعلاج الطفل، سافرت الأم وولدها إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وعند وصولهم إلى مطار نيويورك، استقلت وابنها سيارة تاكسي لتأخذهم إلى الفندق.
قررت الأم أن تنزل من الفندق مع ابنها لتقوم بنزهة في حديقة سنترال بارك، وعند المرور كان صببية يلعبون البيسبول، فانطلقت إحدى الكرات وأصابت طفلها في رأسه فسقط على الأرض مغشيا عليه، لكنه ما لبث أن قام وراح يبحث بعينيه عمن أطلق- عليه تلك الكرة.
لم يستغرق الأمر طويلاً حتى عرف من الذي رمى الكرة، حينئذ نادى بأعلى صوته وقال:
"يلعن أبوك"!
لم تصدق الأم ما حدث، إبنها ينطق!
فحملت طفلها وركضت إلى أقرب مركز بريد لكي تخبر زوجها بالواقعة، وكتبت له هذه البرقية:
نطق الطفل: ( يلعن أبوك ).
وفي اليوم التالي تلقت برقية من زوجها رداً على برقيتها:
يلعن أبوكي إنتي، تركتي إلي مايحكي عندي وأخذتي معك الولد اللي بيحكي!
😁😁😁😁😁😁😁😁😁